س: ماذا يعني بالنسبة إليك الفوز بجائزة:
ج : مجرد تمارين استعدادا للآتي.
س : بينك وبين نفسك كمجموعة من المراحل العمرية؟
ج : طفولة: سهرت الليالي وها هي تذوق نسمة من نسائم العلا.
- مراهقة: جنون مقبول.
- شباب: طُموحٌ صائب
- وبداية كهولة موفقة لأني شعرت بأني ركبت هودج التنوير.
س: بينك وبين انفعالاتك السلبية والإيجابية؟
ج : - بيني وبين انفعالاتي السلبية أني تجاوزت من يكرهني.
- بيني وبين انفعالاتي الإيجابية فيزا للحب والعمل أكثر.
س : بينك وبين عائلتك الصغيرة؟
ج : عائلتي لم تعد صغيرة وقد كبرت الآن بي.
س : بينك وبين عائلتك الكبيرة؟
ج : إلا من أبى أن يفرح معي، وسأبلغ عنه أنه قد فرح حتى وإن لم يفعل.
س : بينك وبين أصدقائك وأحبابك؟
ج : تبدو سعاتي في أوجههم المختلفة الألوان وأحسب أني أعرف القراءة والكتابة هه هه..
س : بينك وبين أعدائك: أ/ أعداء النص؟ ب/أعداء الإنسان.
ج : - أ/ أعداء النص: كان ابني وهو الآن ابن الجميع الأكيد سيستفيدون منه ولن أمنعه عنهم فهو مأمور.
- ب/ أعداء الإنسان: لا يوجد ألد عداوة من الجهل فمن أراد أن يتخذه صاحبا فسأعده بجائزة أخرى.
س : ماذا فعلت خلسة عندما عدت إلى خلوتك فائزا بجائزة بحجم كتارا؟
أ/ كيف فرحت كالأطفال؟
ج : رفعت صوتي كما لو أنني سجلت هدفا رائعا ثم رقصت..!
ب/ كيف فرحت كالكبار؟
ج : ضممت مجهودي الفكري إلى صدري بالضبط إلى قلبي حتى شعرت أنه صار بكل حرف نبضة مختلفة.
س : هل بكيت؟ لماذا؟
ج : بل تجاوزت البكاء العادي الذي لا تبثته إلا الدموع.
س : هل اختلط عليك كل ذلك؟
ج : حتى سألني من كان على يميني: لماذا أضحك وفي ذات الوقت سألني الذي على يساري: لماذا أبكي، ومن كان قبالتي ألح علي أن أخبره فيما أفكر.. هه هه..