نقوس المهدي
كاتب
في وصية "حبيبة المدنية" انه قالت لابنتها قبل أن تهدى إلى زوجها: أني أوصيك بوصية أن قبلتها سعدت..
قالت: وما هي؟ فقالت: انظري أن هو مد يده إليك فانخري واشخري واظهري له استرخاء وفتورا. وإن قبض على جارحة من جوارحك فارفعي صوتك عمدا وتنفسي الصعداء وبرقي أجفان عينيك. فإذا أولج أيره فيك فاكثري الغنج والحركات اللطيفة وأعطيه من تحته رهزا موافقا لرهزه. ثم خذي يده اليسرى فادخلي حرفها بين اليتيك وضعي رأس إصبعه الوسطي على باب استك ثم تحركي من تحته, ثم اعيدي النخير والشهيق والشخير، فاذا احسست بافضائه فأضبطيه وأعطيه الرهز من أسفل بنخير وزفير، فأذا اخرج ايره في خلال رهزه ورهزك فخذي أيره بيدك اليسرى وأولجيه وأظهري من الكلام الفاحش المهيج للباه ما يدعو إلى قوة الإنعاض والصقي بطنك وترافعي إليه, وان دخل عليك يوما وهو مغموم فتلقيه في ثوب رفيع مطيب يظهر بدنك من تحته, ثم اعتنقيه والزميه وقبليه ودغدغيه واقرصيه وعضيه برفق، وشمي صدره وتقاصري تحت إبطيه والصقي نهديك بجسده وأكثري النخير، فإن اقبل إليك فادخلي يدك من كمه واقبضي على ذكره واعصريه والويه ولينيه وقوميه، وخذي يده وادخليها في كمك وضعيها على بطنك ثم ارفعيها إلى سنبلة صدرك إلى بين ثدييك ودعيه يدغدغها، ثم انزليها إلى بطنك ومري بها على سرتك وخواصرك ثم انزليها إلى فرجك، ودعيه يلعب به كلعبك بايره حتى تتجامع حركته وتهيج شهوته، ثم ادخلي حرفها بين إليتيك فان قام ايره فبادري إلى الفراش واستلقي على ظهرك واكشفي بطنك وفرجك وابرزي له عجيزتك واضربي بيدك على فرجك وعلى ردفك فأنه لا يملك نفسه ولا يهوى شيئا غير مقاربتك .
واعلمي يا بنية انك لا تقيديه بقيد هو ابلغ من الوطء في الإست, فاذا طلب ذلك منك فتقربي اليه غير ممتنعة ولا مستكرهة، فان القلب ينفر عند الممانعة ويشمئز عند المدافعة, واريه من انواعه وابوابهما يتشوق الى الطلب منه, وان لم يرده فادفعيه أنت بلطافة واكشفي عن عجيزتك أحيانا وقولي له ياسدي لو عملت واحدا في الاست بعت الابن والبنت ولم تصبر عنه, فان طلبه منك فانبطحي بين يديه واكشفي اليتيك واضربي بيديك عليهما وقولي له: هذا البيض المكنون والدر المصنون فانه لا يملك نفسه، فان تحرك وإلا ارتفعي قليلا حتى تستوين باركة قدام وجهه وتفركي كأشد ما تقدرين عليه, فاقسم بالله لو كان اعبد من إبراهيم بن ادهم لدب وهم وتقارب وصر .
واعلمي يا بنية انه ليس شيء من أبواب الوطء في الإست باب اجلب للقلوب ولا أسلب للب غير النصب على أربع, فاذيقيه إياه مرة فانه لايزال لك محبا عاشقا, وعليك يا بنية بالماء فتنظفي به وبالغي بالاستنظاف وكوني ابدا مستعدة له متى رايته نظر اليك او قبلك افعلي ما اوصيتك به, وتفقدي موضع انفه وعينه فلا يشم منك الا ريحا طيبة ولا تقع عينه منك على قبيح يعاب. فأذا ادخل ايره فاكثري الغنج وصوتي باللفظ الفاحش وقولي في تضاعيف غنجك , يا حياتي يا شفائي يا سروري يامنيتي يا شهوتي يا لذتي يا رغبتي, ركبه أزلجه اعفجه اولجه زلقه احرقه مزقه اخرقه فتقه اعسفه , واولاه واطيزاه واستاه, اه قتلتني، اه صرعتني، اه ضربتني، اه فت، اه مت, ثم انخري واشخري وارهزي فان هو امسك عن الرهز فاكثري انت الرهز فان اخرج ايره فخذيه بيدك اليسرى واولجيه وريقي باب استك فانه ينزل منك على حركة, فان ابطأ عن ترييق ذكره فخذي من فمك ريقا فضعيه على ايره ومرخيه, ثم خذي رأسه بيدك اليسرى فادلكي به باب الاست ساعة ثم تلين حلقة استك ثم اولجيه بعجزك كله قليلا قليلا حتى يدخل جميعه, فان هو قال لك في خلال نيكه اين ايري فقولي في الاست ولا اخرجه, فان عاد وقال: اين ايري؟ فقولي: في الغار، فان قال لك ماذا يصنع؟ فقولي يخاصم الجار، فان قال لك اين هو فقولي في بطني، فان قال ماذا يصنع، فقولي يندف قطني، فان قال اين هو، فقولي في سرتي، فان قال ماذا يصنع، فقولي يصفق طرتي، فان قال لك اين هو، فقولي في حشاي، فان قال ماذا يصنع، قولي يطلب رضاي، ثم القي ماشئت من الحسرات, فاذا قرب انزاله فاكثري النخير والشخير والرهز ثم قولي له قبل ان ينزل: صبه في الكوة وغيبه الى الشعرة وانزله في الشرج فان فيه الشفاء والفرج, فاذا انزل فتطأطأي قليلا قليلا حتى تنبطحي على وجهك ولا تدعيه يقوم على مرة واحدة ولا عن ثلاث بل عن اربع او خمس فاذا فرغ فعاوديه المزاح والتدغدغ والحضن والعصر والمسامرة واجعلي يدك بين فخذيه قرب ايره ومرخي ايره وفخذيه وخذي بيده ودعيها على سطح شفرتك وادخلي اصبعه في فرجك يلعب به ساعة ثم اخرجيها وادخليها بين اليتيك، ودعيه يقبض اليتيك قبضا محكما ثم خذيها ورديها الى رحمك ثانية وجسي بها بدنك من شفرك الى حلقة السرة وكرري حتى لا تبطل شهوته .
ثم انها اتت الى الزوج وقالت له: اني قد ذللت لك المركب وسهلت لك المطلب فاقبل وصيتي وافقه موعظتي, فقال لها: مري ما شئت فقالت له اذا خلوت باهلك فاقصد النيك الصلب والرهز الشديد، وثاورها مثاورة الاسد فريسته وتطاول عليها وصيرها دون قامتك لتجتمع تحت صدرك فتجد لذلك حلاوة , فاذا صرعتها فعليك بالقرص وعض الشفة ثم شل رجليها على عاتقك ثم ادخل يدك تحت ثدييها ودغدغها ثم اجمعها من تحت ابطيها واقبض على منكبيها، ثم ضع رأس ذكرك بين شفريها واستعمل النخير والشخير والرهز والغنج ليزيدها ذلك شغفا وشبقا وخذ الرهز الكثير من فوقها والصق بطنك ببطنها واعصرها حتى يقوم ايرك تفعل ذلك ثلاثا وانت جالس.. ثم قوما جميعا فتنظفا بالماء لئلا تحدث الرائحة الكريهة من الملاعبة ثم ارجعا الى فراشكما وابطحها على الوجه واقعد على فخذيها وريق ذكرك وباب استها ثم ادلك به الحلقة قليلا قليلا حتى يلين ثم اولجه وتابع الرهز وبالغ في الايلاج حتى تتمكن جميعه ثم ارهزها رويدا رويدا وكذلك هي من تحتك وتكثر الغنج والحركة حتى يشتد ايرك قياما وتنفتح عروق استها فاذا قام فادخل يديك من تحت بطنها حتى تقبض سرتها فتعصرها عصرا لينا رقيقا ثم ادفعها اليك لتقارب حلقة دبرها الى اصل ذكرك وكلما دغدغتها في سرتها وبين خواصرها وحلمتي ثدييها ينفتح استها للشوق الى الفعل, فاذا انبطحت الى الارض فارفعها اليك وارفع نفسك معها قليلا حتى تصير باركة على اربع وارفع عجيزتها وشخص منكبيها فان استها ينفتح لك من غير تعب ثم ادخل ايرك واكثر الرهز والغنج فلا تزال على ذلك حتى تعمل أولا وثانيا وثالثا ثم لا تغفل عن وطئك الاست نهارا فانه اطيب والذ لانك تنظر الى ما تعمل، فان فعلت هذا لاتنقص شهوتك لحلاوة هذا العمل وكذلك هي. .
-* Giovanni Costa
(Italian Painter ,1833-1893)
An odalisque with a Red Fan
قالت: وما هي؟ فقالت: انظري أن هو مد يده إليك فانخري واشخري واظهري له استرخاء وفتورا. وإن قبض على جارحة من جوارحك فارفعي صوتك عمدا وتنفسي الصعداء وبرقي أجفان عينيك. فإذا أولج أيره فيك فاكثري الغنج والحركات اللطيفة وأعطيه من تحته رهزا موافقا لرهزه. ثم خذي يده اليسرى فادخلي حرفها بين اليتيك وضعي رأس إصبعه الوسطي على باب استك ثم تحركي من تحته, ثم اعيدي النخير والشهيق والشخير، فاذا احسست بافضائه فأضبطيه وأعطيه الرهز من أسفل بنخير وزفير، فأذا اخرج ايره في خلال رهزه ورهزك فخذي أيره بيدك اليسرى وأولجيه وأظهري من الكلام الفاحش المهيج للباه ما يدعو إلى قوة الإنعاض والصقي بطنك وترافعي إليه, وان دخل عليك يوما وهو مغموم فتلقيه في ثوب رفيع مطيب يظهر بدنك من تحته, ثم اعتنقيه والزميه وقبليه ودغدغيه واقرصيه وعضيه برفق، وشمي صدره وتقاصري تحت إبطيه والصقي نهديك بجسده وأكثري النخير، فإن اقبل إليك فادخلي يدك من كمه واقبضي على ذكره واعصريه والويه ولينيه وقوميه، وخذي يده وادخليها في كمك وضعيها على بطنك ثم ارفعيها إلى سنبلة صدرك إلى بين ثدييك ودعيه يدغدغها، ثم انزليها إلى بطنك ومري بها على سرتك وخواصرك ثم انزليها إلى فرجك، ودعيه يلعب به كلعبك بايره حتى تتجامع حركته وتهيج شهوته، ثم ادخلي حرفها بين إليتيك فان قام ايره فبادري إلى الفراش واستلقي على ظهرك واكشفي بطنك وفرجك وابرزي له عجيزتك واضربي بيدك على فرجك وعلى ردفك فأنه لا يملك نفسه ولا يهوى شيئا غير مقاربتك .
واعلمي يا بنية انك لا تقيديه بقيد هو ابلغ من الوطء في الإست, فاذا طلب ذلك منك فتقربي اليه غير ممتنعة ولا مستكرهة، فان القلب ينفر عند الممانعة ويشمئز عند المدافعة, واريه من انواعه وابوابهما يتشوق الى الطلب منه, وان لم يرده فادفعيه أنت بلطافة واكشفي عن عجيزتك أحيانا وقولي له ياسدي لو عملت واحدا في الاست بعت الابن والبنت ولم تصبر عنه, فان طلبه منك فانبطحي بين يديه واكشفي اليتيك واضربي بيديك عليهما وقولي له: هذا البيض المكنون والدر المصنون فانه لا يملك نفسه، فان تحرك وإلا ارتفعي قليلا حتى تستوين باركة قدام وجهه وتفركي كأشد ما تقدرين عليه, فاقسم بالله لو كان اعبد من إبراهيم بن ادهم لدب وهم وتقارب وصر .
واعلمي يا بنية انه ليس شيء من أبواب الوطء في الإست باب اجلب للقلوب ولا أسلب للب غير النصب على أربع, فاذيقيه إياه مرة فانه لايزال لك محبا عاشقا, وعليك يا بنية بالماء فتنظفي به وبالغي بالاستنظاف وكوني ابدا مستعدة له متى رايته نظر اليك او قبلك افعلي ما اوصيتك به, وتفقدي موضع انفه وعينه فلا يشم منك الا ريحا طيبة ولا تقع عينه منك على قبيح يعاب. فأذا ادخل ايره فاكثري الغنج وصوتي باللفظ الفاحش وقولي في تضاعيف غنجك , يا حياتي يا شفائي يا سروري يامنيتي يا شهوتي يا لذتي يا رغبتي, ركبه أزلجه اعفجه اولجه زلقه احرقه مزقه اخرقه فتقه اعسفه , واولاه واطيزاه واستاه, اه قتلتني، اه صرعتني، اه ضربتني، اه فت، اه مت, ثم انخري واشخري وارهزي فان هو امسك عن الرهز فاكثري انت الرهز فان اخرج ايره فخذيه بيدك اليسرى واولجيه وريقي باب استك فانه ينزل منك على حركة, فان ابطأ عن ترييق ذكره فخذي من فمك ريقا فضعيه على ايره ومرخيه, ثم خذي رأسه بيدك اليسرى فادلكي به باب الاست ساعة ثم تلين حلقة استك ثم اولجيه بعجزك كله قليلا قليلا حتى يدخل جميعه, فان هو قال لك في خلال نيكه اين ايري فقولي في الاست ولا اخرجه, فان عاد وقال: اين ايري؟ فقولي: في الغار، فان قال لك ماذا يصنع؟ فقولي يخاصم الجار، فان قال لك اين هو فقولي في بطني، فان قال ماذا يصنع، فقولي يندف قطني، فان قال اين هو، فقولي في سرتي، فان قال ماذا يصنع، فقولي يصفق طرتي، فان قال لك اين هو، فقولي في حشاي، فان قال ماذا يصنع، قولي يطلب رضاي، ثم القي ماشئت من الحسرات, فاذا قرب انزاله فاكثري النخير والشخير والرهز ثم قولي له قبل ان ينزل: صبه في الكوة وغيبه الى الشعرة وانزله في الشرج فان فيه الشفاء والفرج, فاذا انزل فتطأطأي قليلا قليلا حتى تنبطحي على وجهك ولا تدعيه يقوم على مرة واحدة ولا عن ثلاث بل عن اربع او خمس فاذا فرغ فعاوديه المزاح والتدغدغ والحضن والعصر والمسامرة واجعلي يدك بين فخذيه قرب ايره ومرخي ايره وفخذيه وخذي بيده ودعيها على سطح شفرتك وادخلي اصبعه في فرجك يلعب به ساعة ثم اخرجيها وادخليها بين اليتيك، ودعيه يقبض اليتيك قبضا محكما ثم خذيها ورديها الى رحمك ثانية وجسي بها بدنك من شفرك الى حلقة السرة وكرري حتى لا تبطل شهوته .
ثم انها اتت الى الزوج وقالت له: اني قد ذللت لك المركب وسهلت لك المطلب فاقبل وصيتي وافقه موعظتي, فقال لها: مري ما شئت فقالت له اذا خلوت باهلك فاقصد النيك الصلب والرهز الشديد، وثاورها مثاورة الاسد فريسته وتطاول عليها وصيرها دون قامتك لتجتمع تحت صدرك فتجد لذلك حلاوة , فاذا صرعتها فعليك بالقرص وعض الشفة ثم شل رجليها على عاتقك ثم ادخل يدك تحت ثدييها ودغدغها ثم اجمعها من تحت ابطيها واقبض على منكبيها، ثم ضع رأس ذكرك بين شفريها واستعمل النخير والشخير والرهز والغنج ليزيدها ذلك شغفا وشبقا وخذ الرهز الكثير من فوقها والصق بطنك ببطنها واعصرها حتى يقوم ايرك تفعل ذلك ثلاثا وانت جالس.. ثم قوما جميعا فتنظفا بالماء لئلا تحدث الرائحة الكريهة من الملاعبة ثم ارجعا الى فراشكما وابطحها على الوجه واقعد على فخذيها وريق ذكرك وباب استها ثم ادلك به الحلقة قليلا قليلا حتى يلين ثم اولجه وتابع الرهز وبالغ في الايلاج حتى تتمكن جميعه ثم ارهزها رويدا رويدا وكذلك هي من تحتك وتكثر الغنج والحركة حتى يشتد ايرك قياما وتنفتح عروق استها فاذا قام فادخل يديك من تحت بطنها حتى تقبض سرتها فتعصرها عصرا لينا رقيقا ثم ادفعها اليك لتقارب حلقة دبرها الى اصل ذكرك وكلما دغدغتها في سرتها وبين خواصرها وحلمتي ثدييها ينفتح استها للشوق الى الفعل, فاذا انبطحت الى الارض فارفعها اليك وارفع نفسك معها قليلا حتى تصير باركة على اربع وارفع عجيزتها وشخص منكبيها فان استها ينفتح لك من غير تعب ثم ادخل ايرك واكثر الرهز والغنج فلا تزال على ذلك حتى تعمل أولا وثانيا وثالثا ثم لا تغفل عن وطئك الاست نهارا فانه اطيب والذ لانك تنظر الى ما تعمل، فان فعلت هذا لاتنقص شهوتك لحلاوة هذا العمل وكذلك هي. .
صورة مفقودة
-* Giovanni Costa
(Italian Painter ,1833-1893)
An odalisque with a Red Fan