نقوس المهدي كاتب Jul 8, 2015 #1 الريشةُ الأخيرةُ على النهدِ لم تكُ غير إبهامٍ يبصمُ !! نصفُ النهدِ الآخر انداحَ وساحَ حليبُ المشهدِ وانسكبَ الصمتُ ! المشهدُ يتعرّق والنافذةُ تعتصرُ بستائرها والتفَ الفخذُ على الفخذِ وانبجسَ الماءُ ضريراً من صدعِ الدغلِ !. ــ أيوجُعكِ هذا اللمسُ ؟ ــ لا .... فالخدرُ يحسُّ ! إذن ... قومي نتقلّب ونغتسل بالنوم ونزفر .. ونحترقُ ! ويدٌ أفعى تتلصصُ زحفاً تحت الشرشف فخّاً كان لها بالمرصادِ .... الشبقُ ! . صورة مفقودة
الريشةُ الأخيرةُ على النهدِ لم تكُ غير إبهامٍ يبصمُ !! نصفُ النهدِ الآخر انداحَ وساحَ حليبُ المشهدِ وانسكبَ الصمتُ ! المشهدُ يتعرّق والنافذةُ تعتصرُ بستائرها والتفَ الفخذُ على الفخذِ وانبجسَ الماءُ ضريراً من صدعِ الدغلِ !. ــ أيوجُعكِ هذا اللمسُ ؟ ــ لا .... فالخدرُ يحسُّ ! إذن ... قومي نتقلّب ونغتسل بالنوم ونزفر .. ونحترقُ ! ويدٌ أفعى تتلصصُ زحفاً تحت الشرشف فخّاً كان لها بالمرصادِ .... الشبقُ ! . صورة مفقودة