مساء شهوانى
عندما لاتأثين لا أغفر لأحد
الأشعار والسجاد وحدائق الشمس ووجه الله المائي...
تخرج الأشياء أكثر سعادة تنتحر في جفن طفل عاهر...
هل أنت تعبة.../
بالداخل صباحا عارية أنت بقوة...
تغتسلين بالهواء
تعبرين رأسي قرنين
تنتقلين في غمرة فرحي و انتصابي بين فرجي وإله مخنث موغل في القدم.
بالداخل أنا مسمّر بلا شهوة ...
شهواني أنا عندما أخبطك على فرجك العالي الحرارة ...
العالي الأحمرار
بالداخل أنا معلق في جذور الهواء...
أنا معلق في جسدك المحاصر بالطفولة
حيث لا نساء ولا بحر فقط أنت من يعد المائدة والسكاكين وعري الجسد.
جميعا كمفردة شبقية المزاج