إليزابيث إلين - عضو النكاح الصغير شيء له اعتبار - ت: صالح الرزوق .

إليزابيث إلين
عضو النكاح الصغير شيء له اعتبار
ت: صالح الرزوق .


كلما فعلناها : ت ريكس و أنا هو يسحب مؤخرتي بإصرار نحو طرف السرير.
و على ما يبدو تلك هي الطريقة الوحيدة التي يستطيع أن يحقق بها التلامس
ثم التفريغ.
كنت ألوم عضو نكاحه الصغير.
و لم تكن هناك شكاوى فعلية
فيما يتعلق بحجم فتحتي النسوية قبل الآن.
و لكن ظاهريا هذا هو التفسير المنطقي.
**


لهذا السبب لم نقذف معا على الإطلاق.
و بالعكس ، كنت أقذف أنا أولا ،
هو فوقي
و أصابعي تتشبث بمؤخرته
لأدفعه باتجاهي أقرب / و أعمق
إلى مكان ما حيث بمقدوري أن أشعر بشيء ما / بأي شيء.
و في الوقت الذي أقذف فيه
تكون كلتا يدي ميتتين ، مخدرتين تماما.
**
بعدئذ هو يسحبني
متعلقا بكاحلي القدمين
نحو طرف السرير ،
فتنثني مؤخرتي
و تنزرع قدماي برسوخ على الأرض.
**
و هكذا هو يدفع أيره الصغير
حتى منتصف المسافة في داخلي ،
و يصنع به الحركات التالية :
دخول + خروج
دخول + خروج
و أنا أعد حركته طوال الوقت
واحد ، إثنان ، ثلاثة ...
إنها لعبة تخمين للبالغين :
كم طعنة سوف يسجل له التعداد ؟.
ثم يتهاوى ، في النهاية ، بداخلي
و عضو نكاحه الصغير ينسحب.
**
لم أكن أعترض ، في أية حال ،
كنت أغفر له عضو نكاحه الصغير ،
و تكنيكه غير الأرثوذوكسي.
أضف إلى أنه يسترخي برعونة
كان شابا مقبولا
طويلا ، رياضي القوام ،هذا في السرير.
و حينما لا نتناكح
نمضي معا وقتا طيبا
ندخن الماريغوانا / و نشاهد أفلام الرعب ،
و نطلب الطعام الصيني ،
و نصغي إلى بنك فلويد.
**
و في ليلة سقط الواقي الذكري في داخلي
و شعرت بالتضيق و الاختناق.
**
سألت بحق الجحيم ما هذا ؟
و أشرت بطرف بناني إلى المطاط الذي أتبوله ليطفو في المرحاض.
هل لديك فكرة عما يتطلبه
المشي بين صفوف من المخنثين عشاق الأجنة
و وضع القدمين في البرد ، و في الفوضى المعدنية ،
بانتظار هدير النشوة المخدر
قبل التفجير في الأعماق .
**
من النظرات التي على صفحة وجهه ، استطعت أن أرى غير ذلك..
ألقيت عليه تحية الوداع ، و لم أفكر بعبارة سأتصل لاحقا
عضو النكاح الصغير سبب و لاشك.
و اللامبالاة في السلوك سبب آخر.
كان عليه أن يأخذ حذره.
كان يجب أن يحكم وثاق المطاط التافه جيدا.
**
في الصباح اتصلت بتنظيم الأسرة.
صوت روتيني وضعني أمام خياراتي :
إن العلاج خلال 24 ساعة
يمنع الحمل.
قلت سأدرج اسمي
آخر شيء أرغب به إجهاض آخر.
و أنا على يقين مثل الجحيم أنني لا أريد ولدا من ت ريكس.
**
كان موعدي في الساعة4 : 45 .
في تمام الساعة الخامسة كنت أصرخ بصوت مرتفع
أعلى مما نفعل أثناء الولادة
و هنالك الكثير من الجروح و الندوب في الأنسجة يجب أن نمر بها
قالت الطبيبة ، و هي ترفع يدها نحو السماء ،
لتحاول مرة أخرى.
**
تمسكت بالأطراف بقوة. كنت أعض على شفتي إلى أن نزفت.
لو بمقدورك أن تنجحي خلال ثلاثين ثانية .
هكذا قالت لي ،
سوف تكونين بصحة وافرة و لعشرة سنوات مقبلة .
**
كانت لذلك نغمة بازار مبجل –
ثلاثون ثانية مقابل عشرة سنوات –
أمر يستحق أن تسقطي على ظهرك،
الساقان مفتوحتان على وسعهما كما لم يحصل في السابق –
الساقان متباعدتان أكثر مما فعلت حين اكفهرت الأحوال -
و ساقطة سحاقية تبلغ من العمر خمسين عاما ، و ذات ثلاثمائة رطل
و نوايا شريرة
تعبث في قناة الرحم
بواسطة قطعة من النحاس
لها شكل t .
**
اتصل بي ت ريكس بعد أن كرت خمسة أيام و لم أرد.
جلست لأنصت و هو يتحدث في آلة التسجيل
كنت في طور حضانة الجراح.
كنت فعلا ، لا أزال ، أدق مثل قلب الساعة.
و مع اليوم السادس تحسنت أطواري.
توقفت عن النزيف و برد جنوني.
**
هيا ، تعال قلت له حينما اتصل.
لم أمر بكل تلك المحنة بلا غاية ، قلت له.
**
هو أحضر معه ثلاثية الأرواح الشريرة.
جلسنا على سريري ، لندخن البانغو و لنأكل ما بحوزتنا
بعدئذ صعدت فوقه.
كانت تلك أول مرة ننسجم فيها.
ربما كنت بحاجة إلى تغيير أوضاعنا . هذا كل ما في الأمر.


.
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) مطلوبة لاستخدام هذا الموقع. يجب عليك قبولها للاستمرار في استخدام الموقع. معرفة المزيد...