في الحب التعجل ليس جوهريا
اسمح لعقلك و بدنك أن يكتشفاني على مهل
أنت المنقذ ، و أنت الضد
تعال نلهو عميقا ثم نخلد إلى السكون
***
جسدنا أحجية ، دعنا نجد الحل لها
دعنا نمتزج معا و ننصهر
و لكن حركاتك طعمها قديم كما هو من فترة طويلة
فلتتذوق حليبي الآن ، و لتختبر نكهته
***
دع لكل لمسة و عنصر ذائقة...
صه الآن ، لقد أتيت من أجل المزيد
أنا أعيش في داخلك كما هي الحال من قبل
لن تتوقف حتى ينمو بدنك إلى بثرة
و لكن أنا أعيش في داخلك هذه اللحظة و ما بعدها
----------
نارك الأبدية تتقد من جديد
و بحر العواطف يعلو و يقذف
أشعر بالدم و هو في عروقك ، تحسس أنت اللهب في داخلي
و انظر إلى أشعة الشمس الخالدة...