أكتب الآن وأنا تحت تأثير نصف حبة من الفياغرا الزرقاء، وكأسين من فودكا كولوف الاسكتلندية، وعلى طاولتي الصغيرة علبة محارم ناعمة، وسبع قطع من الواقي الذكري مما تبقى من لقائنا الأخير، وبعض الأطعمة.
طبعاً ستستغربون لماذا أكتب وأنا تحت تأثير الفياغرا أعتصر الفكرة بدلاً من أن أعتصر نهديها، وأكتب على...