فخري قسطندي

  1. فخري قسطندي - حول الاتباعية والإبتداعية.. توطئة لدراسة الأقصوصة والقصة والرواية

    عرضنا في مقال سابق للونين من ألوان الأدب، وضربين من ضروب الخلق الفني هما الكلاسيكية والرومانتيكية، وأبنا كيف اضطرب القول فيهما وتضارب الرأي في مدلولاتهما ومعانيهما، ثم رجعنا بالذاكرة إلى القرن الثامن عشر، وألمعنا إلى اهتمام الأدباء الإنجليز بآثار الماضي التالدة، وإلى اشتغالهم بدراستها وتبيان...
  2. فخري قسطندي - حول الاتباعية والإبتداعية.. توطئة لدراسة الأقصوصة والقصة والرواية

    هذا مبحث جديد قديم، بكر مطروق، كثر فيه القول، وطال حوله الجدل، وبرغم ذلك لم تنل منه الأيام، فلم تعصف بطلاوته ولم تذهب بطرافته. كان بالأمس ولا يزال إلى اليوم مثار لخصومة عنيفة، ومدار لأخذ ورد شديدين بين دعاة الكلاسيكية وأنصار الرومانتيكية، دون الوصول إلى رأي جازم أو قرار حاسم أو نتيجة قاطعة. ومن...
  3. فخري قسطندي

ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) مطلوبة لاستخدام هذا الموقع. يجب عليك قبولها للاستمرار في استخدام الموقع. معرفة المزيد...