كيف لي أَن أُسمِّيكِِ بين الطرائد
وتفوح منكِ رائحتان ...
متناقضتان
وعلى فخذيكِ
كدماتٌ
غامضة.
عندما علقتِ في شراكي
التي نصبتها على دربٍ
تأخذ اتجاهاً معاكساً لبيتي
كي لا يخطر ببال أحد
أَنها شراكي
معلّقاً بداخلها
لحماً حياً
وفاكهة طازجة
ليس لك وحدكِ
بل للجميع دون تفرقة
لَستُ أَنا من
يميّز.
افهمي...