أعترف منذ البداية أنني لست من الطلبة الذين عاشوا كثيرا مع الدكتور سعد الله فلم أدرس عليه إلا عاما واحدا في السنة الرابعة ليسانس. بينما درس عليه الكثير من أساتذتي وزملائي وأصدقائي في مرحلتي الماجستير والدكتوراه، ودرّسوا معه في معهد التاريخ. فلا شك أن شهاداتهم عن شيخ المؤرخين الجزائريين ستكون أغنى...