محمد الصادق الحاج

  1. محمد الصادق الحاج

  2. محمد الصادق الحاج - نَحْوَ قمَرِ الباطِنِ أزْحَف

    يا ذاكرةَ الشَّمْسِ المَحْكُوكَةَ برنينِ عربةِ الهُلاس الرَّصاصيَّة إنَّ يديكِ تهشَّان المياهَ التي ألْجَمَتْهَا اللَّهفةُ بحبلٍ مفتولٍ من خيوطِ قميصِها وغيابِها، والوَجْهُ الذي اْلتفَتَ بحيرةٍ قبالتَك، ما كان إلاَّ وجهُكِ ذاتُهُ، منقولاً بدقَّةٍ من رقعةِ كينونتِكِ إلى رقِّ الأفق الجلديّ...
  3. محمد الصادق الحاج - بِالنَّقْشِ مُعْتَصِمَة

    (1) مُحِبَّاً مُتَهَوِّلاً في ما جَرَى كانَ "أخوكِ" بَعْضَ هذه التَّرِكة. (2) ولكي أُرِيكِ كَمْ أُبْلِي حَسَناً في القِتَالِ الذي أوْقَدْنَا بقيْتُ مثلَ خميرةٍ خالدةٍ أُبْلِي حَسَناً في قِتَالِ صِبَاي. (3) هل كان جمالي طُفوليَّاً أشَدَّ مما رَغِبْتِ؟ هل كان طعمُ تلكِ اللَّدْغةِ أعذبَ مما...
  4. محمد الصادق الحاج - سُـــــرَّة

    على الضَّحَكات الحديدِ، هبَّ العنادُ يمشي، ضافراً من الوُجُوهِ متاهتَهَ المشوبةَ بالآلهةِ المنتحرين يأساً بثُكَالِ عائلاتهم. هَبَّ يسحبُ خَلْفَه كلَّ ما أسرفَ كاتبُهُ الخفيفُ في سَرْدِهِ عنه. 1 في اختباراتٍ يسيرةٍ للجُنُون، كان هذا رحيلاً مطهُوَّاً بحذقِ البناتِ، ومفتولاً، كذهبٍ وحيدٍ وحزينٍ،...
ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) مطلوبة لاستخدام هذا الموقع. يجب عليك قبولها للاستمرار في استخدام الموقع. معرفة المزيد...