كان الجسد ولا يزال، سواء في واقعيته أم في تعاليه، محور الفنون. كان معايشة يومية. وتدرَّجَ في الخضوع إلى رياء مزدوج: سواء عندما يُستر أم عندما يُعرَّى. فهو يستر رياءً عندما تستره كل المؤسسات، ويُكشف رياء أيضا عندما تكشفه الكتابة "قصدًا"، فتسقط في دائرة ردّ الفعل؛ إعادة إنتاج الجسد.
* * *
إذا كانت...