من ثرى الأرض إلى السموات , فكانت الأولى كحلقة ٍ فى فلاة ٍ للثانية , وهكذا كانت حتى السابعة
النور يغمر المكان
وقفت أرواحنا تتسائل لماذا نحيا ؟
فجائت الكلمات
لتعبدون .. فى الأرض خليفة .. لتعمروا الأرض .. لتشكرون
ما كل هذا ؟ إن هذا لشئ ُ يُراد
ولماذا نحن لماذا ؟
فيأتى الجواب
إنا عرضنا الأمانة...