في سطور ثلاثة، وفي صفحة الوفيات في إحدى الصحف اللبنانية، علمت أن أستاذي محمد علي موسى قد غادر دنيانا.
درست على يديه سنتين فقط، إلا أنهما كانتا كافيتين ليترك لديّ آثاراً لا تمحى.
السنة الأولى كانت في ثانوية الطريق الجديدة، وكنت في أوائل المرحلة الابتدائية من دراستي، وكان هو خريج دار المعلمين على...