كان ديدرو قد تزوج منذ خمس سنوات عندما نشر «الفروج التي تنطق» (ترجمة العنوان حرفيا: "الجواهر المهذارة"). فأتيح له الوقت الكافي كي يقف على أن العش الزوجي لا يعني بالضرورة التحقق التام للمتعة. لذلك تفتقت فكرة هذه الفانتازيا الإيروسية الشرقية انطلاقا من العلاقات المحرمة (وقد كان حينئذ عاشقا لمدام دو...