التّجلي: يبدو جليا من خلال القراءة الأوّلية لرواية “قصة عشق كنعانية” أن التجلي الأسطوري “تام وصريح”، حيث جعل صبحي فحماوي من “الأسطورة الأوغاريتية” مُكوِّنا بنيويا مُهيمنا يخترق متن الرواية الحكائي ونسيجها البنائي من الألف إلى الياء. ولعلّ أول مظهر من مظاهر هذا التجلي ينكشف من خلال عنوان العمل...