حامد بن عقيل

  1. حامد بن عقيل - نذورٌ لبراكينها

    صباحٌ كهذا يبعث على الاطمئنان إنني مشغول بابتكار تسريحتك الجديدة، وغارقا في جسدك كنت أفكر: لماذا أنت وحدك من يجعلني جاهلاً بالاتجاهات؟ وحدك من يقذفني في الأمل بقسوة محببة؟ من يجعلني أرسم خطوات كاملة لطرقات لم نسلكها بعد؟. صباح كهذا، حين يرتجف قلبك بآهات مخنوقة تحترق حين تقف حلمتك اليسرى على...
ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) مطلوبة لاستخدام هذا الموقع. يجب عليك قبولها للاستمرار في استخدام الموقع. معرفة المزيد...