آخر ما كنت أتوقعه أن أزور في يوم من الأيام مكاناً حصرياً بالنساء، وخصوصا المسبح. فأنا لم أتعلّم العوم. ولا أحبّذ الإختلاط. الذهاب إلى المسابح، عموماً، مرتبط لديَّ باكتساب السمرة ليس إلا. بيد أن ما دفعني إلى “التورط” في الذهاب إلى أحد المسابح المخصصة للنساء في العاصمة، هي الكدمات التي تملأ فخذيّ...