هناك درب يسمى درب “ زهرة الغرض”* .. لا بد أنه سمي لغرض في نفس يعقوب! . ولم يرد هذا الاسم لا في ” التشوف“* ولا عند الموقت* في ” الرحلة المراكشية“* السعادة الأبدية.
وانا وزهرا كفا بكف .. أنا معها والمسجد يحرسنا .. وكلاب من الخلف تنبح . تمتد السكة أمامنا وتصاريف العمر تتبعها ! هذه السكة التي انطبعت...