إتصل بنا
RSS
الرئيسية
نصوص جديدة
تعليقات جديدة
قائمة الملفات
ملفات مميزة
مساعدة
الأعضاء
الزوار الحاليين
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
التنقل
تثبيت التطبيق
تثبيت
خيارات إضافية
إتصل بنا
إغلاق قائمة
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الدرداء أحمد عبدالله أحمد
الميلاد
Apr 16, 1998 (العمر: 26)
نموذج من كتاباتك
رِسالةٌ إلی الشَّخْص الخَطأ
من مُسْتَهَامة إلى زاهِدٍ مُتقشِّف..
قلبِي يقرؤُك السَّلام ، والسلامَة لكَ وعليكَ أينَما ودَدَّت الرحِيل.
من مسَاحاتِ الحُب داخلِي إلى مساحَات الخوَاء داخِلك، أتيْتُك راجلةً حروفٍ لي أبعثُها باسمِك لعلَّك تستفِيقُ من غيَابةِ شَظَفِك الممتَد.
بإسم الحُب أرقِيك ، من كل مخاوفٍ تعتَريك ، من كلِّ صَدٍّ يقتحمُك.
معك لا يكُون للوجَع مَرْبَع ، أنتَ متكأُ الثباتِ وسط زحَام الجدران .
هل باتَ الجَوًى محرَّم فِي شريعةِ دينِنا أم أنه منْذ البدايةِ عيْب!
أم أنَّ إحساس المودةِ بيننَا إثمٌ وعارٌ ، قَدْحٌ ، وقُبْحٌ أو بعضُ ثَلْب؟
هائِم اللُّبِ ، مُدْنَف ، مُغْرَم بذاتِك فقطْ.. أَمَا يحقُّ لي أن أنِيخ بقلبِي داخلِك!
أنتَظِر عبور طيفِك كل ليلةٍ ، أزهُو وأُزهِر إنْ مرَرْت بجانبِي ، أجْثُو بحلْمي تحتَ راحِلة كبريائِك الأَرْعن.
هل أنبِيك أمْرً، ! تلْك ال"بيْلَسَان" التي أخبرتُك عنْها من قبْل.. أَتذكُرها؟
نعَم، إنَّها ابنتِي التِّي أحْلم بِها ، واسْم تحمِله صغيرَتي غيْر اسمِك لن أكُون أمَّها.
أخيراً..
أُحِب كل شيءٍ فيك ويكأَّن الله خلقَك لأحِبك فقَط.
الهائِمةُ بكَ دومًا
أنا وذَات الأحْرُف
#Đ0_ŕrå
البلد
السودان
هذا الموقع يعتمد على ملفات تعريف الارتباط لتحسين خدماته، الاستمرار في تصفح الموقع يعني موافقتك على استخدام هذه الملفات.
موافق
معرفة المزيد...
أعلى