جاء في الكتاب المخطوط: "معنى الإنسان" لسيدي علي بن عبد الرحمان العمراني المشهور بالجمل (ت 1194) شيخ مولاي العربي الدرقاوي:
• الصمت إذا كان عن علم فهو أعلى من الكلام وأشرف، والكلام إذا كان عن جهل فهو أوضع من الصمت وأحقر. (ورقة 17).
• الأفعال تنقص الأقوال. (ورقة 59).
• إذا كثر الكلام قلت فائدته، وإذا قل الكلام كثرت فائدته. (ورقة 191).
• من رأيته مجيبا عن كل ما سئل ومعبرا لكل ما شهد، وذاكرا لكل ما علم، فاستدل بذلك على وجود جهله. (ورقة 73).
• القابل على الخلق هو المدبر عن الحق، والمدبر عن الخلق هو المقبل عن الحق. (ورقة 42).
• لا يحل لإمرىء أن يقدم على أمر حتى يعلم حكم الله فيه. (ورقة 58).
• الشاكر لا ينقطع أبدا، وعلامته الرجوع إلى الله في السراء والضراء. (ورقة 68).
• إذا أردت أن تكون صادقا مع الله، فكن صادقا مع عباد الله. (ورقة 95).
• كلما يفعل صاحب الفلس بفلسه يفعل صاحب النفس بنفسه، إلا أن صاحب النفس ملِك وصاحب الفلس مملوك، وذلك لأن الله تعالى خلق الفلس كرامة للنفس، ولم يخلق النفس كرامة للفلس. (ورقة 155).
• كل ما تباشره بالصدق لا يباشرك إلا بالصدق، وكل ما تباشره بالكذب لا يباشرك إلا بالكذب. (ورقة 175).
• من تواضع للوجود اختيارا، تواضع له الوجود قهرا، ومن تكبر على الوجود اختيارا تكبر الوجود عليه قهرا. (ورقة 188).
• الإنسان على قدر طلوعه في المُلك يكون نزوله في المِلْك، وعلى قدر نزوله في المِلك يكون طلوعه في المُلك. (ورقة 205).
• من رأى الناس كلهم على خطأ، فهو أي الرائي على خطأ، ومن رأى الناس كلهم على صواب، فالرائي على صواب، ومن رأى الناس تارة على صواب وتارة على خطأ، فهو تارة على صواب وتارة على خطأ. (ورقة 259).
• كل من تتعزز عليه يتعزز عليك، وكل من تتذلل له يتذلل لك كان ملكا أو مملوكا. (ورقة 260).
• الخلق مثل الأرض أين ما حفرت تجد الماء، إلا أن بعض المواضع الماء فيها قريب، والبعض الماء فيها بعيد. (ورقة 262/263).
• اترك صحبة العاجزين أمثالك واصحب من لا يخفى عليه أقوالك وأفعالك وأحوالك، واترك من يعجز عن دفع الضرر عن نفسه. (ورقة 307).
منقول عن:
مركز الإمام الجنيد للأبحاث والدراسات الصوفية المتخصصة
• الصمت إذا كان عن علم فهو أعلى من الكلام وأشرف، والكلام إذا كان عن جهل فهو أوضع من الصمت وأحقر. (ورقة 17).
• الأفعال تنقص الأقوال. (ورقة 59).
• إذا كثر الكلام قلت فائدته، وإذا قل الكلام كثرت فائدته. (ورقة 191).
• من رأيته مجيبا عن كل ما سئل ومعبرا لكل ما شهد، وذاكرا لكل ما علم، فاستدل بذلك على وجود جهله. (ورقة 73).
• القابل على الخلق هو المدبر عن الحق، والمدبر عن الخلق هو المقبل عن الحق. (ورقة 42).
• لا يحل لإمرىء أن يقدم على أمر حتى يعلم حكم الله فيه. (ورقة 58).
• الشاكر لا ينقطع أبدا، وعلامته الرجوع إلى الله في السراء والضراء. (ورقة 68).
• إذا أردت أن تكون صادقا مع الله، فكن صادقا مع عباد الله. (ورقة 95).
• كلما يفعل صاحب الفلس بفلسه يفعل صاحب النفس بنفسه، إلا أن صاحب النفس ملِك وصاحب الفلس مملوك، وذلك لأن الله تعالى خلق الفلس كرامة للنفس، ولم يخلق النفس كرامة للفلس. (ورقة 155).
• كل ما تباشره بالصدق لا يباشرك إلا بالصدق، وكل ما تباشره بالكذب لا يباشرك إلا بالكذب. (ورقة 175).
• من تواضع للوجود اختيارا، تواضع له الوجود قهرا، ومن تكبر على الوجود اختيارا تكبر الوجود عليه قهرا. (ورقة 188).
• الإنسان على قدر طلوعه في المُلك يكون نزوله في المِلْك، وعلى قدر نزوله في المِلك يكون طلوعه في المُلك. (ورقة 205).
• من رأى الناس كلهم على خطأ، فهو أي الرائي على خطأ، ومن رأى الناس كلهم على صواب، فالرائي على صواب، ومن رأى الناس تارة على صواب وتارة على خطأ، فهو تارة على صواب وتارة على خطأ. (ورقة 259).
• كل من تتعزز عليه يتعزز عليك، وكل من تتذلل له يتذلل لك كان ملكا أو مملوكا. (ورقة 260).
• الخلق مثل الأرض أين ما حفرت تجد الماء، إلا أن بعض المواضع الماء فيها قريب، والبعض الماء فيها بعيد. (ورقة 262/263).
• اترك صحبة العاجزين أمثالك واصحب من لا يخفى عليه أقوالك وأفعالك وأحوالك، واترك من يعجز عن دفع الضرر عن نفسه. (ورقة 307).
منقول عن:
مركز الإمام الجنيد للأبحاث والدراسات الصوفية المتخصصة