ظبي من الترك له ... قيودنا مسلّمة
ناديته فقال لي ... برقة جوق سيْلمه
غمزته بناظري ... ولم أفهْ بكلمة
أجابني حاجبه ... لكن بنون العظمة
وفر مني نافراً ... وراح يرقى سلما
فطار قلبي معه ... لكنّ ربي سلما
إذا تواعد الشجي ... نفّذ فيّ أسهما
وهو إذا وعدته ... أكذب من مسيلمة