يندرج كل شيء ضمن المسميات . الغموض الذي يحيط بأحدهم وتحاول أن تكتشفه ، فتستعين بمجرفة يدوية لتحفر ملامحه ، فلا تجد سوى التراب المزيد من التراب . التناظر المختلف جذريا ، والإفراط في الشعور حد اللا إقتناع . الألغاز التي لا تحل عقدها على سطح هذه الكرة الأرضية . إسم أحدهم ، لا يمت بصلة لتدوير وجهه او طوله أو عرضه أو حتى عمله .
مفترق الطريق واللا مبالاة ، حين تُحْمَلُ النعوش وتمر من خلاله .
فمن يلبس قميصا من النار ? ويبحث عن بعض مكتسبات البرودة .
نسخر دوما من كتاباتنا وقصصنا…
فالحقائق المجهولة في سليقة أحدهم ، لم تعرف مدارته السابقة ولا الحالية فتظن إنك تمتلك العرفانية . الإهتمام بإيقاع الوقت وأسماء الأيام والأشهر والسنين ، وأسماء الحبيبات .
التذاكر التي تحملها الأيدي رغبة في التصحيح ، علما إن التذاكر غير مضمونة الوصول .
القفز نحو الإيمان وإخفاء الأصابع المغطاة بالوحل . كل شيء يندرج ضمن المسميات . ضمن الإحصاء ولون الستائر التي تختبئ خلفها الشرفات ، وكعوب الأقدام التي مرت خفية بدون صوت ، فوشت بها نكهة المسير . التماثيل التي تقف شامخة والتي تشبهنا في مواقف الإحباط ، يندرج كل شيء كل المسميات . كل الأزمنة التي سرقت جزء من ظلنا .
كل شيء له مسمى ، الا نحن
مفترق الطريق واللا مبالاة ، حين تُحْمَلُ النعوش وتمر من خلاله .
فمن يلبس قميصا من النار ? ويبحث عن بعض مكتسبات البرودة .
نسخر دوما من كتاباتنا وقصصنا…
فالحقائق المجهولة في سليقة أحدهم ، لم تعرف مدارته السابقة ولا الحالية فتظن إنك تمتلك العرفانية . الإهتمام بإيقاع الوقت وأسماء الأيام والأشهر والسنين ، وأسماء الحبيبات .
التذاكر التي تحملها الأيدي رغبة في التصحيح ، علما إن التذاكر غير مضمونة الوصول .
القفز نحو الإيمان وإخفاء الأصابع المغطاة بالوحل . كل شيء يندرج ضمن المسميات . ضمن الإحصاء ولون الستائر التي تختبئ خلفها الشرفات ، وكعوب الأقدام التي مرت خفية بدون صوت ، فوشت بها نكهة المسير . التماثيل التي تقف شامخة والتي تشبهنا في مواقف الإحباط ، يندرج كل شيء كل المسميات . كل الأزمنة التي سرقت جزء من ظلنا .
كل شيء له مسمى ، الا نحن