تحدث الشاعر القدير متنبي عصره الدكتور عبد الرحمن صالح العشماوي عن التَّقي في ديوان عناقيد الضياء حيث بين أن : حب الرسول حقيقة يحيى بهـا قلب التقـي عميقـة الآثــار ،وبين أن الله يرفع شأن كل تقي، كما بين أن وجه رمضان يزدان بأنوار التقي ، وفيما يلي بيان ما قاله في ذلك :
حب الرسول حقيقة يحيى بهـا قلب التقـي عميقـة الآثــار
في قصيدة " عناقيد الضياء " التي مدح فيها رسول الله محمد (صلى الله عليه وسلم ) بين الشاعر الدكتور عبد الرحمن العشماوي أن حب الرسول حقيقة يحيى بهـا قلب التقـي عميقـة الآثــار حيث يقول:
. سلهم عن الحب الصحيح ***ووصفه فلسوف تسمع صَادِقَ الأخبـار
حُبُّ الرسولِ تمسك ***بشريعـة غراء في الإعـلان والإســرار
حب الرسول تعلق بصفاتــه *** وتخلـق بخلائـق الأطهـــار
حب الرسول حقيقة يحيى بهـا*** قلب التقـي عميقـة الآثــار
إحياء سنته إقامة شرعــه في*** الأرض دفع الشك بالإقـــرار
إحياء سنته حقيقة حبــه في*** القلب في الكلمات في الأفكــار
يا سيد الأبرار حبك في*** دمي نهرٌ على أرض الصبابـة جــاري
يا من تركت لنا المحجةَ ***نبعها نبـعٌ اليقين وليلهـا كنهـــار
سُحُبٌ من الإيمان تنعشُ ***أرضنا بالغيث حين تخلـف الأمطــار
لك يا نبي الله في أعماقنــا *** قممٌ من الإجـلال والإكبــار (1)
يرفع الله شأن كل تقي:
تحدث الشاعر الدكتور عبد الرحمن صالح العشماوي حيث بين أنه يرفع الله شأن كل تقي حيث يقول في قصيدة وقفة على مشارف مكة،
ديننا لا يُقرُّ ظلـمــــــاً وبغـــــــياً ...** وجـــــــفاءً للأهلِ والأصـــحابِ
دينُنا منبعٌ لكلِّ صــــــــــــــــفاءٍ ...** وطريق رحب لكلِّ صـــــــــوابِ
هل رأيتم على مدى ما رأيتـــم ...** ذا وفاءٍ يسطو على الأحــــــباب
يرفع الله شأن كل تقي **ويسوق الدمار للمرتاب (2)
وجه رمضان يزدان بأنوار التقي :
بين الشاعر الدكتور عبد الرحمن صالح العشماوي أن وجه رمضان يزدان بأنوار التقي حيث يقول في قصيدة " قصيدة عندما يورق غصن السعادة تحية إلى رمضان " :
يا شهرنا الميمون ،يا ضيفًا له **وجه بأنوار التقي يزدان
أقبلت يا شهر الصيام ،فأقبلت ** بك راحة في النفس واطمئنان
عيناك ينبوعا رضا وسعادة ** نهران يشرب منهما الظمآن (3)
المراجع :
عبد الرحمن صالح العشماوي، عناقيد الضياء ،الرياض ،مكتبة العبيكان ،1422
(1)عبد الرحمن صالح العشماوي، عناقيد الضياء ، قصيدة (عناقيد الضياء )
،ص16-17
(2)عبد الرحمن صالح العشماوي، ديوان عناقيد الضياء "" قصيدة وقفة على مشارف مكة،ص32-33
(3)عبد الرحمن صالح العشماوي، عناقيد الضياء ،" قصيدة " عندما يورق غصن السعادة تحية إلى رمضان " "" ، ص76
حب الرسول حقيقة يحيى بهـا قلب التقـي عميقـة الآثــار
في قصيدة " عناقيد الضياء " التي مدح فيها رسول الله محمد (صلى الله عليه وسلم ) بين الشاعر الدكتور عبد الرحمن العشماوي أن حب الرسول حقيقة يحيى بهـا قلب التقـي عميقـة الآثــار حيث يقول:
. سلهم عن الحب الصحيح ***ووصفه فلسوف تسمع صَادِقَ الأخبـار
حُبُّ الرسولِ تمسك ***بشريعـة غراء في الإعـلان والإســرار
حب الرسول تعلق بصفاتــه *** وتخلـق بخلائـق الأطهـــار
حب الرسول حقيقة يحيى بهـا*** قلب التقـي عميقـة الآثــار
إحياء سنته إقامة شرعــه في*** الأرض دفع الشك بالإقـــرار
إحياء سنته حقيقة حبــه في*** القلب في الكلمات في الأفكــار
يا سيد الأبرار حبك في*** دمي نهرٌ على أرض الصبابـة جــاري
يا من تركت لنا المحجةَ ***نبعها نبـعٌ اليقين وليلهـا كنهـــار
سُحُبٌ من الإيمان تنعشُ ***أرضنا بالغيث حين تخلـف الأمطــار
لك يا نبي الله في أعماقنــا *** قممٌ من الإجـلال والإكبــار (1)
يرفع الله شأن كل تقي:
تحدث الشاعر الدكتور عبد الرحمن صالح العشماوي حيث بين أنه يرفع الله شأن كل تقي حيث يقول في قصيدة وقفة على مشارف مكة،
ديننا لا يُقرُّ ظلـمــــــاً وبغـــــــياً ...** وجـــــــفاءً للأهلِ والأصـــحابِ
دينُنا منبعٌ لكلِّ صــــــــــــــــفاءٍ ...** وطريق رحب لكلِّ صـــــــــوابِ
هل رأيتم على مدى ما رأيتـــم ...** ذا وفاءٍ يسطو على الأحــــــباب
يرفع الله شأن كل تقي **ويسوق الدمار للمرتاب (2)
وجه رمضان يزدان بأنوار التقي :
بين الشاعر الدكتور عبد الرحمن صالح العشماوي أن وجه رمضان يزدان بأنوار التقي حيث يقول في قصيدة " قصيدة عندما يورق غصن السعادة تحية إلى رمضان " :
يا شهرنا الميمون ،يا ضيفًا له **وجه بأنوار التقي يزدان
أقبلت يا شهر الصيام ،فأقبلت ** بك راحة في النفس واطمئنان
عيناك ينبوعا رضا وسعادة ** نهران يشرب منهما الظمآن (3)
المراجع :
عبد الرحمن صالح العشماوي، عناقيد الضياء ،الرياض ،مكتبة العبيكان ،1422
(1)عبد الرحمن صالح العشماوي، عناقيد الضياء ، قصيدة (عناقيد الضياء )
،ص16-17
(2)عبد الرحمن صالح العشماوي، ديوان عناقيد الضياء "" قصيدة وقفة على مشارف مكة،ص32-33
(3)عبد الرحمن صالح العشماوي، عناقيد الضياء ،" قصيدة " عندما يورق غصن السعادة تحية إلى رمضان " "" ، ص76