يخبرنا الله في محكم كتابه عنكم يا معشر اليهود أنكم تجدون النبي محمد صلى الله عليه وسلم مكتوبا عندكم في توراتكم , ويخبرنا أيضا أنكم تحرفون الكتاب وتكتبون الكتاب بأيديكم وتقولون من عند الله لتشتروا به ثمنا قليلا: وانطلاقا من ايماني المطلق بكلام الله العزيز في قرءانه الكريم قلت لنفسي لا بد وان اجد اسم النبي محمد في التوراة بطريقة لا تستطيعون معها حذفه مهما حرفتم في التوراة , ومن هذا الايمان الراسخ بدأت البحث موقنا بان كلام الله لا ياتيه الباطل ابدا " الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الْأُمِّيَّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوبًا عِندَهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنجِيلِ.." هذا الدليل لا يقبل النقاش والتهرب بالكلمات او من الكلمات والمراوغة لانه دليل حسابي بسيط لا يمكن ان يختلف عليه شخصان فالمسالة مسالة عد وجمع وطرح و مضاعفة بسيطة ولكنها لا تترك أي مجال للشك ان الاية 18 من الاصحاح 18 والاية 2 من الاصحاح 33 من سفر التثنية في التوراة لا يمكن الا ان تكون مبشرة بالنبي محمد ولا تتحدث عن يوشع بن نون كما تتدعون يا معشر اليهود, اخذين بعين الانتباه والاعتبار قول الله عز وجل : "أَوَلَمْ يَكُن لَّهُمْ آيَةً أَن يَعْلَمَهُ عُلَمَاءُ بَنِي إِسْرَائِيلَ " وهذا النوع من الادلة الحسابية مصداق وموضح لقول الله تعالى " وَمَا جَعَلْنَا أَصْحَابَ النَّارِ إِلَّا مَلَائِكَةً ۙ وَمَا جَعَلْنَا عِدَّتَهُمْ إِلَّا فِتْنَةً لِّلَّذِينَ كَفَرُوا لِيَسْتَيْقِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ وَيَزْدَادَ الَّذِينَ آمَنُوا إِيمَانًا ۙ وَلَا يَرْتَابَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ وَالْمُؤْمِنُونَ ۙ وَلِيَقُولَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ وَالْكَافِرُونَ مَاذَا أَرَادَ اللَّهُ بِهَٰذَا مَثَلًا ۚ كَذَٰلِكَ يُضِلُّ اللَّهُ مَن يَشَاءُ وَيَهْدِي مَن يَشَاءُ ۚ وَمَا يَعْلَمُ جُنُودَ رَبِّكَ إِلَّا هُوَ ۚ وَمَا هِيَ إِلَّا ذِكْرَىٰ لِلْبَشَرِ" فالعدد فيه فتنة للذين كفروا وضلالة لمن في قلوبهم مرض وفيه زيادة ايمان ويقين للمؤمنين ولاهل الكتاب يخلصهم من ارتيابهم "الَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَعْرِفُونَهُ كَمَا يَعْرِفُونَ أَبْنَاءَهُمْ ۖ وَإِنَّ فَرِيقًا مِّنْهُمْ لَيَكْتُمُونَ الْحَقَّ وَهُمْ يَعْلَمُونَ "" فهم يعرفونه كما يعرفون ابناءهم , لا يمكن للنتائج التي وفقني الله اليها ان تكون مصادفة واتحداكم يا حاخامات اسرائيل ان تجدوا اي خطأ رياضي في هذا البرهان فان تبين لكم صحته فتذكروا ما قاله الله لموسى في سفر التثنية الاصحاح 18 الايتين 18 و 19 عن هذا النبي الذي انتظره اجدادكم في مكة : " لِهَذا سَأُقِيمُ لَهُمْ نَبِيّاً مِثلَكَ مِنْ بَينِ اخوتهم . وَسَاضع كلامي في فمه . وَهُوَ سَيُخبِرُهُمْ بِما أُوصِيهِ أنا بِهِ. 19 فَكُلُّ مّنْ لا يُصغِي إلَى الكَلامِ الَّذِي سَيَتَكَلَّمُ بِهِ ذَلِكَ النَّبِيُّ بِاسمِي، فَإنِّي أنا سَأُعاقِبُهُ.› ..
الدليل الماكن على ان النبي محمد صلى الله عليه وسلم هو مصداق النبوءة الواردة في سفر التثنية من التوراة الآية 18 من الإصحاح 18 والآية 2 من الإصحاح 33:
انتم ايها الحاخامات اعرف الناس بترتيب حروف العبرية وقيمتها العددية حسب ترتيبها الابجدي : نقرأ في الآية الثانية من الإصحاح 18 من سفر التثنية يقول الله لنبيه موسى صلى الله عليه وسلم :
سأقيم لهم من بين إخوتهم نبيّاً مثلك, أضع كلماتي في فمه ويخبرهم بكل ما آمره به " :
נָבִ֨יא (אָ)קִ֥ים לָהֶ֛ם מִקֶּ֥רֶב אֲ(חֵ)יהֶ֖ם כָּ(מ֑)וֹךָ
וְנָתַתִּ֤י דְבָרַי֙ בְּפִ֔יו וְ(דִ)בֶּ֣ר אֲלֵיהֶ֔ם
אֵ֖ת כָּל אֲשֶׁ֥ר אֲצַוֶּֽנּוּ׃
الحرف رقم 5 هو אָ أ
الحرف رقم17 هوחֵ ح
الحرف رقم 22 هو מ֑ م
الحرف رقم 39 هو דִ د
كما تلاحظ אָחֵמ֑דִ أحمد
هذه ليست مصادفة فهناك علاقة منطقية بين هذه الأرقام ( 5,17,22,39)
5+17= 22
22+17=39
والان مجموع حاصل ضرب ترتيب كل حرف من حروف " أحمد" في الآية في ترتيبه في الابجدية العبرية كما يأتي :
אָ 5 ( 5*1) = 5
חֵ 17 ( 8*17) 136
מ֑ 22 ( 13* 22) = 286
דִ 39 ( 4*39) = 156
5+136+286+156 = 583!!!!!!!!!!!!!
هذه أبدا ليست مصادفة فالرقم المذهل 583 هو القيمة مجموع القيمة الحسابية لكل حروف الآية كما يلي:
נָ 14בִ֨2י10א1
אָ1קִ֥19י10ם13
לָ12הֶ֛5ם13
מִ13קֶּ֥19רֶ20ב2
אֲ1חֵ8י10הֶ֖5ם13
כָּ11מ֑13וֹ6ךָ11
10 וְ6נָ14תַ22תִּ22֤י
דְ4בָ2ר20ַי10֙
בְּ2פִ֔17י10ו6
וְ6ד4ִבֶּ2֣ר20
אֲ1לֵ12י10הֶ֔5ם13
אֵ֖1ת22
כָּ11ל12
אֲ1שֶׁ֥21ר20
אֲ1צַ18ו6ֶּֽנּ14וּ6
= 583
………………….
بنفس المنطق سننظر إلى الآية 2 من الإصحاح 33 من سفر التثنية :
أتَى اللهُ مِنْ سِيناءَ، وَأشرَقَ عَلَينا كَالشَّمسِ مِنْ سَعِيرَ،وأشرَقَ مِنْ جَبَلِ فارانَ، وَمَعَهُ عَشَراتُ الأُلُوفِ مِنْ قِدِّيسِيهِ”،
“ وَجُنُودُهُ الأقوِياءُ عَنْ يَمِينِهِ.
وبالعبرية :
וַיֹּא(מַ֗)ר יְהוָ֞ה מִסִּינַ֥י בָּא֙ וְזָרַ֤(ח) מִשֵּׂעִיר֙ לָ֔מוֹ הוֹפִ֙יעַ֙ (מֵ)הַ֣ר פָּארָ֔ן וְאָתָ֖ה מֵרִבְבֹ֣ת קֹ֑(דֶ)שׁ מִֽימִינ֕וֹ ׳אֵשְׁדָּת׳ ״אֵ֥שׁ״ ״דָּ֖ת״ לָֽמוֹ׃
الحرف رقم 4 هو מַ֗ م
الحرف رقم 20 هو חֵ ح
الحرف رقم 27 هو מ֑ م
الحرف رقم 51 هو דִ د
لاحظ : 4+20 = 24 , 24+27=51
كما فعلنا في الآية السابقة 18:18 سنفعل في هذه الاية 33:2
والان مجموع حاصل ضرب ترتيب كل حرف من حروف " محمد" في الآية في ترتيبه في الابجدية العبرية كما يأتي :
מ֑ 4 ( 4*13) = 52
חֵ 20 ( 8*20) 160
מ֑ 27 ( 13* 27) = 351
דִ 51 ( 4*51) = 204
4+160+351+204 = 767
هذه أبدا ليست مصادفة فهذا الرقم المذهل 767 هو بالضبط القيمة الحسابية لكل حروف الاية حسب ترتيبها في الابجدية العبرية كما يلي :
וַיֹּאמַ֗ר יְהוָ֞ה מִסִּינַ֥י בָּא֙ וְזָרַ֤ח מִשֵּׂעִיר֙ לָ֔מוֹ הוֹפִ֙יעַ֙ מֵהַ֣ר פָּארָ֔ן וְאָתָ֖ה מֵרִבְבֹ֣ת קֹ֑דֶשׁ מִֽימִינ֕וֹ ׳אֵשְׁדָּת׳ ״אֵ֥שׁ״ ״דָּ֖ת״ לָֽמוֹ
וַ6יֹּ10א1מַ֗13ר 20
יְ10ה5וָ֞6ה5
מִ13סִּ15י10נַ֥14י10
בָּ2א֙ 1
וְ6זָ7רַ֤20ח8
מִ13שֵּׂ21עִ16י10ר֙20
לָ֔12מ13וֹ 6
ה5וֹ6פִ֙17י10עַ֙ 16
מֵ13הַ֣5ר20
פָּ17א1רָ֔20ן 14
וְ6אָ1תָ֖22ה5
מֵ13רִ20בְ2בֹ֣2ת22
קֹ֑19דֶ4שׁ 21
מִֽ13י10מִ13י10נ֕14וֹ6
׳אֵ1שְׁ21דָּ21ת22׳
״אֵ֥1שׁ21״
״דָּ֖4ת22״
לָֽ12מ13וֹ6׃
= 767
كلمات هذه الاية قالها الله عز وجل لسيدنا موسى عليه السلام في التوراة فاذا نظرنا الى اسم النبي موسى في الاية بنفس المنطق الذي نظرنا به الى اسم النبي محمد صلى اللهم عليهما وسلم نجد ان هذه ليست مصادفة أبدا أبدا.
מִשֵּׂהַ֣ موسى
וַיֹּאמַ֗ר יְהוָ֞ה (מִ)סִּינַ֥י בָּא֙ וְזָרַ֤ח מִ(שֵּׂ)עִיר֙ לָ֔מוֹ הוֹפִ֙יעַ֙ מֵ(הַ֣)ר פָּארָ֔ן וְאָתָ֖ה מֵרִבְבֹ֣ת קֹ֑דֶשׁ מִֽימִינ֕וֹ ׳אֵשְׁדָּת׳ ״אֵ֥שׁ״ ״דָּ֖ת״ לָֽמוֹ׃
الحرف رقم 10 هو מִ م
الحرف رقم 22 هو שֵּׂ ش
الحرف رقم 35 هو הַ֣ هـ
بنفس المنطق مجموع حاصل ضرب ترتيب كل حرف من حروف موسى في ترتيبه بالعبرية كما يلي
م (13*10)= 130 מִ
ش (21*22)=462 שֵּׂ
هـ (5*35)= 175 הַ֣
130+462+175= 767
ليس هذا الرقم 767 مصادفة ابدا , اذا بدأنا عد الايات من الآية 18 في الاصحاح 18 حتى الاية 2 من الاصحاح 33 في سفر التثنية يكون عدد الايات 410
ومجموع ارقام الاصحاحات بين الاصحاح 18 والاصحاح 33 = 357 كما يلي
(19+20+21+22+23+24+25+26+27+28+29+30+31+32) = 357
هذه ليست مصادفة ابدا لاحظ مرة اخرى 410+357= 767 !!!
ربما تسأل نفسك هل هناك علاقة بين العددين 583 و 767 ؟؟؟
ستتفاجأ :
انظر الى جدول الابجدية العبرية المرفق وستلاحظ ان القيمة الحسابية بحساب الجمل وهي القيمة الكبرى للحرف ""للاسم " محمد"מ֑חֵמ֑דִ كما يلي :
40מ֑
8חֵ
40מ֑
4דִ
(40+8+40+4) = 92
اذا اضفنا الرقم 92 الى الرقم 583 يكون الناتج 675
وإذا طرحنا الرقم 92 من الرقم 767 يكون الناتج أيضا 675
الرقم 675 هو عدد الآيات التي ورد فيها اسم موسى في التوراة !!!
ولتتاكدوا انه لا مجال للمصادفة فان الرقم 675 وهو عدد المرات التي ورد اسم النبي موسى في التوراة هو نفسه الرقم الذي تصلون اليه حين نضرب حاصل الجمع لضرب كل حرف من حروف كلمة " דברים " التثنية " بترتيبه في الكلمة بالقيمتين الكبيرة والصغيرة ד 4*1ב 2*2ר20*3י10*4ם13*5 = 173
ד 4*1ב2*2ר200*3י10*4ם40*5 =848
848-173=675!!!!!!!
مفاجأة اخرى تؤكد ان هذه الحسابات ليست مصادفة أبدا وانما دليل ماكن وقوي على أن النبي محمد صلى الله عليه وسلم هو النبي اّلتي بشرت به التوراة : أنظر الى الكلمات التي وردت فيها حروف محمد وموسى في الآية 2 الإصحاح 33 :
וַיֹּאמַ֗ר מִסִּינַ֥י וְזָרַ֤ח מִשֵּׂעִיר֙ לָ֔מוֹ מֵהַ֣ר קֹ֑דֶשׁ
الحروف دون تكرار :
וַיֹּאמַ֗ר סִּנַ֥ זָח שֵּׂעִ לָ֔הַ֣ קֹ֑דֶ
القيمة الحسابية لهذه الحروف بحساب الجمل = 891 كما يلي
(6+10+1+40+200+60+50+7+8+300+70+30+5+100+4)
الان اذا عرفت ان القيمة الحسابية لكل الاية بالحساب الكبير = 5222 فستعلم ان الفرق بين العدد 5222 والعدد 891 = 4331 وستعرف ان النبي محمد هو مصداق الاية حين تعلم ان العدد 4331 هو العام العبري الذي ولد فيه سيدنا محمد صلى الله عليه وعلى آل بيته وسلم ... ها هو مناحم " مناخما بالسريانية وبارقليطوس باليونانية ومحمد بالعربية " الذي بكا ارميا النبي عليه السلام من اجله وقال على هذا ابكي عيناي عيناي تتدفقان لان مناحم بعيد عني " فلو كان يوشع بن نون هو المقصود فلماذا يبكي ارميا من اجل مناحم وهو بعد يوشع بن نون .. وهو النبي الذي سال اجدادكم عنه يحيا بن زكريا عليهم صلاة الله وسلامه حين قالوا له اانت المسيح فقال لا فقالوا اانت ايليا فقال لا فقالوا اانت النبي الذي ننتظره فقال لا .. " يوحنا 1:21" فهذه دعوة لكم بالدليل والبرهان لتقبلوا بدعوة النبي محمد صلى الله عليه وسلم والا سيحل بكم غضب وعدكم به موسى واشعياء عليهم السلام ....
مغير خليل البرغوثي
ايها الوجه الذي خلق له الله عينين اثنتين فزرع في وجهه عيونا كثيرة فصار كائنا مشوها لا تجعل حقيبتك امام الباب لان عقوبة الله تقترب من باب بيت هو ليس لك .
https://www.facebook.com/mogheer.barghouthi/posts/2986657308016374
الدليل الماكن على ان النبي محمد صلى الله عليه وسلم هو مصداق النبوءة الواردة في سفر التثنية من التوراة الآية 18 من الإصحاح 18 والآية 2 من الإصحاح 33:
انتم ايها الحاخامات اعرف الناس بترتيب حروف العبرية وقيمتها العددية حسب ترتيبها الابجدي : نقرأ في الآية الثانية من الإصحاح 18 من سفر التثنية يقول الله لنبيه موسى صلى الله عليه وسلم :
سأقيم لهم من بين إخوتهم نبيّاً مثلك, أضع كلماتي في فمه ويخبرهم بكل ما آمره به " :
נָבִ֨יא (אָ)קִ֥ים לָהֶ֛ם מִקֶּ֥רֶב אֲ(חֵ)יהֶ֖ם כָּ(מ֑)וֹךָ
וְנָתַתִּ֤י דְבָרַי֙ בְּפִ֔יו וְ(דִ)בֶּ֣ר אֲלֵיהֶ֔ם
אֵ֖ת כָּל אֲשֶׁ֥ר אֲצַוֶּֽנּוּ׃
الحرف رقم 5 هو אָ أ
الحرف رقم17 هوחֵ ح
الحرف رقم 22 هو מ֑ م
الحرف رقم 39 هو דִ د
كما تلاحظ אָחֵמ֑דִ أحمد
هذه ليست مصادفة فهناك علاقة منطقية بين هذه الأرقام ( 5,17,22,39)
5+17= 22
22+17=39
والان مجموع حاصل ضرب ترتيب كل حرف من حروف " أحمد" في الآية في ترتيبه في الابجدية العبرية كما يأتي :
אָ 5 ( 5*1) = 5
חֵ 17 ( 8*17) 136
מ֑ 22 ( 13* 22) = 286
דִ 39 ( 4*39) = 156
5+136+286+156 = 583!!!!!!!!!!!!!
هذه أبدا ليست مصادفة فالرقم المذهل 583 هو القيمة مجموع القيمة الحسابية لكل حروف الآية كما يلي:
נָ 14בִ֨2י10א1
אָ1קִ֥19י10ם13
לָ12הֶ֛5ם13
מִ13קֶּ֥19רֶ20ב2
אֲ1חֵ8י10הֶ֖5ם13
כָּ11מ֑13וֹ6ךָ11
10 וְ6נָ14תַ22תִּ22֤י
דְ4בָ2ר20ַי10֙
בְּ2פִ֔17י10ו6
וְ6ד4ִבֶּ2֣ר20
אֲ1לֵ12י10הֶ֔5ם13
אֵ֖1ת22
כָּ11ל12
אֲ1שֶׁ֥21ר20
אֲ1צַ18ו6ֶּֽנּ14וּ6
= 583
………………….
بنفس المنطق سننظر إلى الآية 2 من الإصحاح 33 من سفر التثنية :
أتَى اللهُ مِنْ سِيناءَ، وَأشرَقَ عَلَينا كَالشَّمسِ مِنْ سَعِيرَ،وأشرَقَ مِنْ جَبَلِ فارانَ، وَمَعَهُ عَشَراتُ الأُلُوفِ مِنْ قِدِّيسِيهِ”،
“ وَجُنُودُهُ الأقوِياءُ عَنْ يَمِينِهِ.
وبالعبرية :
וַיֹּא(מַ֗)ר יְהוָ֞ה מִסִּינַ֥י בָּא֙ וְזָרַ֤(ח) מִשֵּׂעִיר֙ לָ֔מוֹ הוֹפִ֙יעַ֙ (מֵ)הַ֣ר פָּארָ֔ן וְאָתָ֖ה מֵרִבְבֹ֣ת קֹ֑(דֶ)שׁ מִֽימִינ֕וֹ ׳אֵשְׁדָּת׳ ״אֵ֥שׁ״ ״דָּ֖ת״ לָֽמוֹ׃
الحرف رقم 4 هو מַ֗ م
الحرف رقم 20 هو חֵ ح
الحرف رقم 27 هو מ֑ م
الحرف رقم 51 هو דִ د
لاحظ : 4+20 = 24 , 24+27=51
كما فعلنا في الآية السابقة 18:18 سنفعل في هذه الاية 33:2
والان مجموع حاصل ضرب ترتيب كل حرف من حروف " محمد" في الآية في ترتيبه في الابجدية العبرية كما يأتي :
מ֑ 4 ( 4*13) = 52
חֵ 20 ( 8*20) 160
מ֑ 27 ( 13* 27) = 351
דִ 51 ( 4*51) = 204
4+160+351+204 = 767
هذه أبدا ليست مصادفة فهذا الرقم المذهل 767 هو بالضبط القيمة الحسابية لكل حروف الاية حسب ترتيبها في الابجدية العبرية كما يلي :
וַיֹּאמַ֗ר יְהוָ֞ה מִסִּינַ֥י בָּא֙ וְזָרַ֤ח מִשֵּׂעִיר֙ לָ֔מוֹ הוֹפִ֙יעַ֙ מֵהַ֣ר פָּארָ֔ן וְאָתָ֖ה מֵרִבְבֹ֣ת קֹ֑דֶשׁ מִֽימִינ֕וֹ ׳אֵשְׁדָּת׳ ״אֵ֥שׁ״ ״דָּ֖ת״ לָֽמוֹ
וַ6יֹּ10א1מַ֗13ר 20
יְ10ה5וָ֞6ה5
מִ13סִּ15י10נַ֥14י10
בָּ2א֙ 1
וְ6זָ7רַ֤20ח8
מִ13שֵּׂ21עִ16י10ר֙20
לָ֔12מ13וֹ 6
ה5וֹ6פִ֙17י10עַ֙ 16
מֵ13הַ֣5ר20
פָּ17א1רָ֔20ן 14
וְ6אָ1תָ֖22ה5
מֵ13רִ20בְ2בֹ֣2ת22
קֹ֑19דֶ4שׁ 21
מִֽ13י10מִ13י10נ֕14וֹ6
׳אֵ1שְׁ21דָּ21ת22׳
״אֵ֥1שׁ21״
״דָּ֖4ת22״
לָֽ12מ13וֹ6׃
= 767
كلمات هذه الاية قالها الله عز وجل لسيدنا موسى عليه السلام في التوراة فاذا نظرنا الى اسم النبي موسى في الاية بنفس المنطق الذي نظرنا به الى اسم النبي محمد صلى اللهم عليهما وسلم نجد ان هذه ليست مصادفة أبدا أبدا.
מִשֵּׂהַ֣ موسى
וַיֹּאמַ֗ר יְהוָ֞ה (מִ)סִּינַ֥י בָּא֙ וְזָרַ֤ח מִ(שֵּׂ)עִיר֙ לָ֔מוֹ הוֹפִ֙יעַ֙ מֵ(הַ֣)ר פָּארָ֔ן וְאָתָ֖ה מֵרִבְבֹ֣ת קֹ֑דֶשׁ מִֽימִינ֕וֹ ׳אֵשְׁדָּת׳ ״אֵ֥שׁ״ ״דָּ֖ת״ לָֽמוֹ׃
الحرف رقم 10 هو מִ م
الحرف رقم 22 هو שֵּׂ ش
الحرف رقم 35 هو הַ֣ هـ
بنفس المنطق مجموع حاصل ضرب ترتيب كل حرف من حروف موسى في ترتيبه بالعبرية كما يلي
م (13*10)= 130 מִ
ش (21*22)=462 שֵּׂ
هـ (5*35)= 175 הַ֣
130+462+175= 767
ليس هذا الرقم 767 مصادفة ابدا , اذا بدأنا عد الايات من الآية 18 في الاصحاح 18 حتى الاية 2 من الاصحاح 33 في سفر التثنية يكون عدد الايات 410
ومجموع ارقام الاصحاحات بين الاصحاح 18 والاصحاح 33 = 357 كما يلي
(19+20+21+22+23+24+25+26+27+28+29+30+31+32) = 357
هذه ليست مصادفة ابدا لاحظ مرة اخرى 410+357= 767 !!!
ربما تسأل نفسك هل هناك علاقة بين العددين 583 و 767 ؟؟؟
ستتفاجأ :
انظر الى جدول الابجدية العبرية المرفق وستلاحظ ان القيمة الحسابية بحساب الجمل وهي القيمة الكبرى للحرف ""للاسم " محمد"מ֑חֵמ֑דִ كما يلي :
40מ֑
8חֵ
40מ֑
4דִ
(40+8+40+4) = 92
اذا اضفنا الرقم 92 الى الرقم 583 يكون الناتج 675
وإذا طرحنا الرقم 92 من الرقم 767 يكون الناتج أيضا 675
الرقم 675 هو عدد الآيات التي ورد فيها اسم موسى في التوراة !!!
ولتتاكدوا انه لا مجال للمصادفة فان الرقم 675 وهو عدد المرات التي ورد اسم النبي موسى في التوراة هو نفسه الرقم الذي تصلون اليه حين نضرب حاصل الجمع لضرب كل حرف من حروف كلمة " דברים " التثنية " بترتيبه في الكلمة بالقيمتين الكبيرة والصغيرة ד 4*1ב 2*2ר20*3י10*4ם13*5 = 173
ד 4*1ב2*2ר200*3י10*4ם40*5 =848
848-173=675!!!!!!!
مفاجأة اخرى تؤكد ان هذه الحسابات ليست مصادفة أبدا وانما دليل ماكن وقوي على أن النبي محمد صلى الله عليه وسلم هو النبي اّلتي بشرت به التوراة : أنظر الى الكلمات التي وردت فيها حروف محمد وموسى في الآية 2 الإصحاح 33 :
וַיֹּאמַ֗ר מִסִּינַ֥י וְזָרַ֤ח מִשֵּׂעִיר֙ לָ֔מוֹ מֵהַ֣ר קֹ֑דֶשׁ
الحروف دون تكرار :
וַיֹּאמַ֗ר סִּנַ֥ זָח שֵּׂעִ לָ֔הַ֣ קֹ֑דֶ
القيمة الحسابية لهذه الحروف بحساب الجمل = 891 كما يلي
(6+10+1+40+200+60+50+7+8+300+70+30+5+100+4)
الان اذا عرفت ان القيمة الحسابية لكل الاية بالحساب الكبير = 5222 فستعلم ان الفرق بين العدد 5222 والعدد 891 = 4331 وستعرف ان النبي محمد هو مصداق الاية حين تعلم ان العدد 4331 هو العام العبري الذي ولد فيه سيدنا محمد صلى الله عليه وعلى آل بيته وسلم ... ها هو مناحم " مناخما بالسريانية وبارقليطوس باليونانية ومحمد بالعربية " الذي بكا ارميا النبي عليه السلام من اجله وقال على هذا ابكي عيناي عيناي تتدفقان لان مناحم بعيد عني " فلو كان يوشع بن نون هو المقصود فلماذا يبكي ارميا من اجل مناحم وهو بعد يوشع بن نون .. وهو النبي الذي سال اجدادكم عنه يحيا بن زكريا عليهم صلاة الله وسلامه حين قالوا له اانت المسيح فقال لا فقالوا اانت ايليا فقال لا فقالوا اانت النبي الذي ننتظره فقال لا .. " يوحنا 1:21" فهذه دعوة لكم بالدليل والبرهان لتقبلوا بدعوة النبي محمد صلى الله عليه وسلم والا سيحل بكم غضب وعدكم به موسى واشعياء عليهم السلام ....
مغير خليل البرغوثي
ايها الوجه الذي خلق له الله عينين اثنتين فزرع في وجهه عيونا كثيرة فصار كائنا مشوها لا تجعل حقيبتك امام الباب لان عقوبة الله تقترب من باب بيت هو ليس لك .
https://www.facebook.com/mogheer.barghouthi/posts/2986657308016374