الحسانيّة:
1- أماروگ: النَّسيم البارد المنعش.
والكلمة أمازيغية.
أوردها الأستاذ الكبير محمد شفيق في معجمه ج/3 ص:374
وأوردها معجم أماوال عند كلمة هواء.
وبكلام اژناگة "أمْٰـرِگْ"
2- ئگِلِيوْ: نوع من أماروگ ولكنه خفيف جدا. لم أَجِد تأصيله ولعلكم تساعدونني.
3- ئِرِيفِي: الهيف أو الشُّوَاظُ، وهو الرِّيحُ الحَارَّةُ المُيَبِّسَةُ المُنَسِّفَة المُعَطِّشَةُ. أصلها صنهاجية.
أوردها الأستاذ الكبير محمد شفيق في معجمه ج/3 ص:378
وأوردها معجم أماوال عند كلمة هيف.
4- الْگَتْمَة: هي الريح الباردة تهب في الشتاء وتثير الغبار. أصلها فصيح.
جاء في القاموس المحيط للفيروزآبادي:
القَتامُ، كَسَحابٍ: الغُبارُ.
ـ والقُتْمَةُ، بالضم: لَوْنٌ أغْبَرُ.
ـ وقَتَمَ الغُبارُ قُتوماً: ارْتَفَعَ.
5- أَنَفْنَافَة: درجة من القُتْمَةِ تزيد فيها شدة الرياح وتحريكها للأشجار والخيام.
والكلمة أصلها فصيح كذلك وإن كانت صيغت بصياغة صنهاجية تمنع دخول الألف واللام عليها.
جاء في القاموس المحيط للفيروزآبادي:
النَّفْنَفُ: الهَواءُ، وكلُّ مَهْوىً بين جَبَلَيْن،
والنَّفْنَفُ كالنَّفْنافِ.
6- اِلْغَبِي: هو حالة الجو الذي يحجب الغبارُ فيه الرّؤيةَ. والكلمة أصلها فصيح.
جاء في القاموس المحيط للفيروزآبادي:
غَبَا الشيءَ وغَبَا عنه غَباً وغَباوَةً: لم يَفْطِنْ له، وهو غَبِيٌّ، وغبيَ الشيءُ منه: خَفِيَ. والغَباءُ: الخَفاءُ من الأرضِ.
الغَبْيَةُ من التُّرابِ: ما سَطَعَ من غُبارِهِ.
7- لِعْمَايَة: هي الريح العاصف تثير التراب فتعمي من جاء في طريقها.
8- الخَلْفْ: هو الريح تهبّ بعد سقوط المطر وبالذات في أول الموسم ولايحبها أهل البادية ويقولون "ئِگَنَّدْ لِغْنِمْ، أتْفُ بيهْ"
9- السَّحْوْ: ريح تهبّ على أهل واد وهي ناتجة عن سقوط المطر في منطقة أخرى.
10- اِلزّْمَتْ أو الْكَتْمَة: الطقس الذي تكاد تسكن فيه حركة الهواء، ويتعرّق النّاس ويشعرون بالضيق والاختناق هو "الزّمَتْ" فإذا سكنت الريح سكونا كاملًا فتلك "الْكَتْمَة". ومن عادة الناس أن يقف طفل وينادي فيقول: ياالرّيحْ، الفيلْ ماهو اصحيحْ وِادْوَاهْ ألّا انتي ياالرّيحْ.
وإن لم يتحرك الهواء، قام في تصعيد ندائه فيقول: يَاالِمْبَارْكِينْ منت المخلول اتْخَلَّاتْ...
11- تَلَمَايِتْ: رطوبة الجوّ الشديدة،
قد تكون تحريفا حسّانيّا لكلمة "تَـيَـمُـتْ" من كلام آژناگة.
وقد يكون أصلها من كلمة الماء، فقلبت الهمزة ياءً وصيغت الكلمة كتأنيث "المايْ" بصياغة صنهاجية.
12- ئِوِيژْ: هو السَّدِيمُ أي الضباب الخفيف ويظهر عندنا عادة في فصل الخريف وتساقط المطر فيقول الناس هذا "ئِوِيژْ الْمَا" مستبشرين به..
الكلمة أمازيغية، أوردها الأستاذ الكبير محمد شفيق في معجمه عند كلمة سَدَمَ.
وأوردها معجم أماوال عند كلمة سديم.
13- تَاگُوتْ: على وزن تَابُوتْ، هي الضباب بصفة عامة.
أوردها الأستاذ الكبير محمد شفيق في معجمه ج/1 ص:700
وأوردها معجم أماوال عند كلمة ضباب.
14- أَگَرْوَاحْ: الفضاء الذي ليس فوقه سقف ولاشيء يصد الهواء عنه. والكلمة أصلها فصيح.
جاء في لسان العرب:
والقِرْواحُ أَيضاً: البارز الذي ليس يستره من السماءِ شيءٌ، وقيل: هو الأَرض البارزة للشمس؛ قال عَبيد: فَمَنْ بنَجْوتِه كمن بعَقْوتِه، والمُسْتَكِنُّ كمن يَمْشِي بقِرْواحِ.
1- أماروگ: النَّسيم البارد المنعش.
والكلمة أمازيغية.
أوردها الأستاذ الكبير محمد شفيق في معجمه ج/3 ص:374
وأوردها معجم أماوال عند كلمة هواء.
وبكلام اژناگة "أمْٰـرِگْ"
2- ئگِلِيوْ: نوع من أماروگ ولكنه خفيف جدا. لم أَجِد تأصيله ولعلكم تساعدونني.
3- ئِرِيفِي: الهيف أو الشُّوَاظُ، وهو الرِّيحُ الحَارَّةُ المُيَبِّسَةُ المُنَسِّفَة المُعَطِّشَةُ. أصلها صنهاجية.
أوردها الأستاذ الكبير محمد شفيق في معجمه ج/3 ص:378
وأوردها معجم أماوال عند كلمة هيف.
4- الْگَتْمَة: هي الريح الباردة تهب في الشتاء وتثير الغبار. أصلها فصيح.
جاء في القاموس المحيط للفيروزآبادي:
القَتامُ، كَسَحابٍ: الغُبارُ.
ـ والقُتْمَةُ، بالضم: لَوْنٌ أغْبَرُ.
ـ وقَتَمَ الغُبارُ قُتوماً: ارْتَفَعَ.
5- أَنَفْنَافَة: درجة من القُتْمَةِ تزيد فيها شدة الرياح وتحريكها للأشجار والخيام.
والكلمة أصلها فصيح كذلك وإن كانت صيغت بصياغة صنهاجية تمنع دخول الألف واللام عليها.
جاء في القاموس المحيط للفيروزآبادي:
النَّفْنَفُ: الهَواءُ، وكلُّ مَهْوىً بين جَبَلَيْن،
والنَّفْنَفُ كالنَّفْنافِ.
6- اِلْغَبِي: هو حالة الجو الذي يحجب الغبارُ فيه الرّؤيةَ. والكلمة أصلها فصيح.
جاء في القاموس المحيط للفيروزآبادي:
غَبَا الشيءَ وغَبَا عنه غَباً وغَباوَةً: لم يَفْطِنْ له، وهو غَبِيٌّ، وغبيَ الشيءُ منه: خَفِيَ. والغَباءُ: الخَفاءُ من الأرضِ.
الغَبْيَةُ من التُّرابِ: ما سَطَعَ من غُبارِهِ.
7- لِعْمَايَة: هي الريح العاصف تثير التراب فتعمي من جاء في طريقها.
8- الخَلْفْ: هو الريح تهبّ بعد سقوط المطر وبالذات في أول الموسم ولايحبها أهل البادية ويقولون "ئِگَنَّدْ لِغْنِمْ، أتْفُ بيهْ"
9- السَّحْوْ: ريح تهبّ على أهل واد وهي ناتجة عن سقوط المطر في منطقة أخرى.
10- اِلزّْمَتْ أو الْكَتْمَة: الطقس الذي تكاد تسكن فيه حركة الهواء، ويتعرّق النّاس ويشعرون بالضيق والاختناق هو "الزّمَتْ" فإذا سكنت الريح سكونا كاملًا فتلك "الْكَتْمَة". ومن عادة الناس أن يقف طفل وينادي فيقول: ياالرّيحْ، الفيلْ ماهو اصحيحْ وِادْوَاهْ ألّا انتي ياالرّيحْ.
وإن لم يتحرك الهواء، قام في تصعيد ندائه فيقول: يَاالِمْبَارْكِينْ منت المخلول اتْخَلَّاتْ...
11- تَلَمَايِتْ: رطوبة الجوّ الشديدة،
قد تكون تحريفا حسّانيّا لكلمة "تَـيَـمُـتْ" من كلام آژناگة.
وقد يكون أصلها من كلمة الماء، فقلبت الهمزة ياءً وصيغت الكلمة كتأنيث "المايْ" بصياغة صنهاجية.
12- ئِوِيژْ: هو السَّدِيمُ أي الضباب الخفيف ويظهر عندنا عادة في فصل الخريف وتساقط المطر فيقول الناس هذا "ئِوِيژْ الْمَا" مستبشرين به..
الكلمة أمازيغية، أوردها الأستاذ الكبير محمد شفيق في معجمه عند كلمة سَدَمَ.
وأوردها معجم أماوال عند كلمة سديم.
13- تَاگُوتْ: على وزن تَابُوتْ، هي الضباب بصفة عامة.
أوردها الأستاذ الكبير محمد شفيق في معجمه ج/1 ص:700
وأوردها معجم أماوال عند كلمة ضباب.
14- أَگَرْوَاحْ: الفضاء الذي ليس فوقه سقف ولاشيء يصد الهواء عنه. والكلمة أصلها فصيح.
جاء في لسان العرب:
والقِرْواحُ أَيضاً: البارز الذي ليس يستره من السماءِ شيءٌ، وقيل: هو الأَرض البارزة للشمس؛ قال عَبيد: فَمَنْ بنَجْوتِه كمن بعَقْوتِه، والمُسْتَكِنُّ كمن يَمْشِي بقِرْواحِ.