وإسمها الحقيقي لويزة أوزلاق Louiza Aouzelleg
- روائية وقاصة جزائرية
- من مواليد مدينة بجاية سنة 1985
- توفيت عن عمر يناهز 32 عاما
- كتبت بالامازيغية والعربية والفرنسية
- تعود بداياتها مع الإبداع لما كانت بعمر الثالثة عشرة حيث بدأت بنظم الشعر قبل أن يتحول اهتمامها إلى الرواية في سن السادسة عشرة
- أصدرت أولى رواياتها باللغة العربية تحت عنوان "جسد يسكنني". 2012
- أصدرت روايتها الثانية بالعربية تحت عنوان "سأقذف نفسي أمامك" في 2013
- شاركت في مجموعة قصصية باللغة الأمازيغية مع عدد من الكتاب الجزائريين والمغاربة والليبيين 2013.
- حازت الراحلة على جائزة محمد ديب للرواية في اللغة الأمازيغية 2016
- شاركت في العديد من التظاهرات الأدبية بالجزائر وخارجها وخصوصا بالإمارات العربية المتحدة.
وكانت ديهية لويز تتطرق في إبداعاتها إلى مختلف المواضيع الاجتماعية وخصوصا وضعية المرأة التي كانت هاجسها الأول.
آخر نص شعري بالامازيغية للراحلة الخالدة
Il s’avère que nous n’avons guère pris
Le chemin de la connaissance
Le chemin de la liberté
Pour ceux que nous regardons faire
Comment se fait-il que tout est facile
Alors que chez nous jamais
Nous ne savons pourquoi
Nous n’arrivons pas à sortir d’hier
Nous plait l’habitude
Nous plait la destruction
De tout ce qui est bien
Nous plait la médiocrité que nous vivons
Nous avons peur de changer
Afin que, peut-être, pour nous cela change !!
- روائية وقاصة جزائرية
- من مواليد مدينة بجاية سنة 1985
- توفيت عن عمر يناهز 32 عاما
- كتبت بالامازيغية والعربية والفرنسية
- تعود بداياتها مع الإبداع لما كانت بعمر الثالثة عشرة حيث بدأت بنظم الشعر قبل أن يتحول اهتمامها إلى الرواية في سن السادسة عشرة
- أصدرت أولى رواياتها باللغة العربية تحت عنوان "جسد يسكنني". 2012
- أصدرت روايتها الثانية بالعربية تحت عنوان "سأقذف نفسي أمامك" في 2013
- شاركت في مجموعة قصصية باللغة الأمازيغية مع عدد من الكتاب الجزائريين والمغاربة والليبيين 2013.
- حازت الراحلة على جائزة محمد ديب للرواية في اللغة الأمازيغية 2016
- شاركت في العديد من التظاهرات الأدبية بالجزائر وخارجها وخصوصا بالإمارات العربية المتحدة.
وكانت ديهية لويز تتطرق في إبداعاتها إلى مختلف المواضيع الاجتماعية وخصوصا وضعية المرأة التي كانت هاجسها الأول.
آخر نص شعري بالامازيغية للراحلة الخالدة
Il s’avère que nous n’avons guère pris
Le chemin de la connaissance
Le chemin de la liberté
Pour ceux que nous regardons faire
Comment se fait-il que tout est facile
Alors que chez nous jamais
Nous ne savons pourquoi
Nous n’arrivons pas à sortir d’hier
Nous plait l’habitude
Nous plait la destruction
De tout ce qui est bien
Nous plait la médiocrité que nous vivons
Nous avons peur de changer
Afin que, peut-être, pour nous cela change !!