تحدث الشاعر ياسر بيومي في قصيدة الأم التي كتبها باللهجة العامية عن سمات وصفات الأم ؛حيث بين أن الأم ناصحة أمينة في توجيه وإرشاد الأبناء ،وصبر على سلوكيات الأبناء البريئة ،وأنها مفتاح السعادة والبهجة في البيت حيث يقول :
وحشتنى ياما قعدتك
جمب منى تنصحينى
ولما براخمتي أعصبك
تقومي بأيدك تقرصيني
وحشتني أكتر ضحكتك
ثم يواصل الشاعر ياسر بيومي في قصيدة الحديث عن سمات وصفات الأم فيقول إن الأم عظيمة القدر والمكانة ،لا يطيق الأبناء فراقها والبعد عنها ،فهي وردة فواحة الشذا والطيب عطرها للجميع حيث يقول :
لو اتقمصت أو زعلك
مفيش حاجه تعوضك
بعدك يا أمي على عيني
أمي دي كانت وردة
بيشم عطرها الجميع
عمرى مشوفتها شاردة
زهره ف عز الربيع
ثم يقول إن الأم لا ينضب فضلها وعطاؤها حتى وهي في رمقها الأخير تهتم بالجميع ،وتدعو لهم بكل خير ،تتعب ليستريح الجميع ،دون من ،رحم الله من فقدنا من أمهات ،وطيب الله ثراهم ،وجعل الله تعالى قبورهم روضة من رياض الجنة :
حتى ف مرضها الأخير
كانت بتدعي للجميع
طول عمرها شايلة عنى
وعن تعبها والله ما قالت
خايفة عليا لتصدمني
ياما اتحملت وشالت
ويبين أن الأم وإن فارقتنا بجسدها إلا أنها ستظل ذكراها خالدة في عقولنا وقلوبنا ،فهي الطيبة قولا وعملا ،قلبها رمز النقاء والصفاء، رحمها الله وجمعنا معها في الفردوس الأعلى من الجنة آمين :
أمي راحت من ايديا
والباقي منها شوية صور
لكنها عايشه ف قلبي
بشوفها ف حلمي قمر
أمي كان عملها طيب
والقلب كان صافى ورقيق
الكل فاكرها بالطيب
كانت أصيله بحق وحقيق
ألف رحمة ونور يا أمي
ونتقابل ف يوم قريب
وحشتنى ياما قعدتك
جمب منى تنصحينى
ولما براخمتي أعصبك
تقومي بأيدك تقرصيني
وحشتني أكتر ضحكتك
ثم يواصل الشاعر ياسر بيومي في قصيدة الحديث عن سمات وصفات الأم فيقول إن الأم عظيمة القدر والمكانة ،لا يطيق الأبناء فراقها والبعد عنها ،فهي وردة فواحة الشذا والطيب عطرها للجميع حيث يقول :
لو اتقمصت أو زعلك
مفيش حاجه تعوضك
بعدك يا أمي على عيني
أمي دي كانت وردة
بيشم عطرها الجميع
عمرى مشوفتها شاردة
زهره ف عز الربيع
ثم يقول إن الأم لا ينضب فضلها وعطاؤها حتى وهي في رمقها الأخير تهتم بالجميع ،وتدعو لهم بكل خير ،تتعب ليستريح الجميع ،دون من ،رحم الله من فقدنا من أمهات ،وطيب الله ثراهم ،وجعل الله تعالى قبورهم روضة من رياض الجنة :
حتى ف مرضها الأخير
كانت بتدعي للجميع
طول عمرها شايلة عنى
وعن تعبها والله ما قالت
خايفة عليا لتصدمني
ياما اتحملت وشالت
ويبين أن الأم وإن فارقتنا بجسدها إلا أنها ستظل ذكراها خالدة في عقولنا وقلوبنا ،فهي الطيبة قولا وعملا ،قلبها رمز النقاء والصفاء، رحمها الله وجمعنا معها في الفردوس الأعلى من الجنة آمين :
أمي راحت من ايديا
والباقي منها شوية صور
لكنها عايشه ف قلبي
بشوفها ف حلمي قمر
أمي كان عملها طيب
والقلب كان صافى ورقيق
الكل فاكرها بالطيب
كانت أصيله بحق وحقيق
ألف رحمة ونور يا أمي
ونتقابل ف يوم قريب