أحمد يُورَهْ بن محمد أحمد بن محمد عبدالرحمن بن الرباني.
ولد في عِلْبْ آدْرِسْ (بوتيلميت - موريتانيا)، (في الجزء الشرقي من ولاية الترارزة، مما يلي منطقة لبراكنه).
درس في محضرة والده وحفظ القرآن الكريم ودرس متون اللغة العربية والفقه والسيرة والعقيدة. وحفظ قدراً كبيراً من قصائد الشعر العربي
له ديوان حققته الباحثة: فاطمة بنت أحمد بن حمديت بالمعهد العالي للدراسات والبحوث الإسلامية 1998 - نواكشوط (مرقون).
وطيات المليح
إنـي نَظرتُ إلى وَطْيـات مـن يـاتـــــــــي = مـن كل نجـدٍ وصحـراءٍ ومُوْمـــــــــــــاةِ
مـن كل خُرْعُبةٍ بـيضـاءَ بـهكــــــــــــنةٍ = يَزهـو بـهـا حـيُّهـا للـحـيِّ إن تـاتـــــي
تـمشـي فـيـهتزُّ فـي أرجـائهــــــــا كَفَلٌ = كرمـل عـالجَ أو رمـلِ الأضــــــــــــيَّات
تـرى الرجـالَ تُهـنِّيـهـــــــــا إذا برزتْ = كـمـا يُهـنّأ مِكثـارُ العطـــــــــــــيّات
فلـم أَجِدْ مـثلَ وطـيـاتِ الـمـلـــــيحِ ألا = إنـي أحنُّ إلى تلك الـوطــــــــــــــيّات
***
أيها الخود
أيـهـا الخـودُ نزهتـي أنَّ عـيـــــديْ = شِعْرُ صـبٍّ عـلى الـدوامِ مـجـيـــــدِ
مـن طـويلٍ ووافرٍ وخـفـــــــــــــيفٍ = وسـريعٍ وكـامـلٍ ومديـــــــــــــــــــد
بكَّرتْ نحـو مضجعـي بـيــن شِيبٍ = أَمَةٌ وهـي أمُّ آلِ سعـيــــــــــــــــــد
سَأَلَتْنِيْ عـن كُنْهِ عـيـدي وإنـــي = مـا بِعِيْدي إلـيكُمُ مـن مزيــــــــــــــد
إن يكُ العـيـدُ مـن حَسـيـنِ خِصالٍ = كـان عـيـدُ القـريضِ أحسنَ عـيــــــد
ولد في عِلْبْ آدْرِسْ (بوتيلميت - موريتانيا)، (في الجزء الشرقي من ولاية الترارزة، مما يلي منطقة لبراكنه).
درس في محضرة والده وحفظ القرآن الكريم ودرس متون اللغة العربية والفقه والسيرة والعقيدة. وحفظ قدراً كبيراً من قصائد الشعر العربي
له ديوان حققته الباحثة: فاطمة بنت أحمد بن حمديت بالمعهد العالي للدراسات والبحوث الإسلامية 1998 - نواكشوط (مرقون).
وطيات المليح
إنـي نَظرتُ إلى وَطْيـات مـن يـاتـــــــــي = مـن كل نجـدٍ وصحـراءٍ ومُوْمـــــــــــــاةِ
مـن كل خُرْعُبةٍ بـيضـاءَ بـهكــــــــــــنةٍ = يَزهـو بـهـا حـيُّهـا للـحـيِّ إن تـاتـــــي
تـمشـي فـيـهتزُّ فـي أرجـائهــــــــا كَفَلٌ = كرمـل عـالجَ أو رمـلِ الأضــــــــــــيَّات
تـرى الرجـالَ تُهـنِّيـهـــــــــا إذا برزتْ = كـمـا يُهـنّأ مِكثـارُ العطـــــــــــــيّات
فلـم أَجِدْ مـثلَ وطـيـاتِ الـمـلـــــيحِ ألا = إنـي أحنُّ إلى تلك الـوطــــــــــــــيّات
***
أيها الخود
أيـهـا الخـودُ نزهتـي أنَّ عـيـــــديْ = شِعْرُ صـبٍّ عـلى الـدوامِ مـجـيـــــدِ
مـن طـويلٍ ووافرٍ وخـفـــــــــــــيفٍ = وسـريعٍ وكـامـلٍ ومديـــــــــــــــــــد
بكَّرتْ نحـو مضجعـي بـيــن شِيبٍ = أَمَةٌ وهـي أمُّ آلِ سعـيــــــــــــــــــد
سَأَلَتْنِيْ عـن كُنْهِ عـيـدي وإنـــي = مـا بِعِيْدي إلـيكُمُ مـن مزيــــــــــــــد
إن يكُ العـيـدُ مـن حَسـيـنِ خِصالٍ = كـان عـيـدُ القـريضِ أحسنَ عـيــــــد