لزهرة الريحان أنفة قادمة
الأنفة جذور
في رسالته الأخيرة
كتبها.. ولا يريد
لنفسة
شمة زهرة الريحان
من السياج٬
ياما أحببت روحه فيها.
ذلك المساء عند البقالة القروية
أنت مشيت إلى النهر
بحقيبتك حجر
وبقايا أعشاب.
تكررت كما أغنياتك
بعد عدة ليال صيفية
ومشيت..٬
مع دراجاتي الهوائية الحمراء
في الحقول ونواح القمح
و القمر أيضا
في بؤس من مجرى الليل
نهر مجراه كان متعبا
من العبء..
من سنوات المقهى القديمة
أنه يعاني كلماتك
في قصائدك الريحان ذخيرة.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
المكان والتاريخ: لندن ـ12.24.21
ـ الغرض: التواصل والتنمية الثقافية
ـ العينة المستهدفة: القارئ بالعربية (المترجمة)
الأنفة جذور
في رسالته الأخيرة
كتبها.. ولا يريد
لنفسة
شمة زهرة الريحان
من السياج٬
ياما أحببت روحه فيها.
ذلك المساء عند البقالة القروية
أنت مشيت إلى النهر
بحقيبتك حجر
وبقايا أعشاب.
تكررت كما أغنياتك
بعد عدة ليال صيفية
ومشيت..٬
مع دراجاتي الهوائية الحمراء
في الحقول ونواح القمح
و القمر أيضا
في بؤس من مجرى الليل
نهر مجراه كان متعبا
من العبء..
من سنوات المقهى القديمة
أنه يعاني كلماتك
في قصائدك الريحان ذخيرة.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
المكان والتاريخ: لندن ـ12.24.21
ـ الغرض: التواصل والتنمية الثقافية
ـ العينة المستهدفة: القارئ بالعربية (المترجمة)