إلى القراء : بمناسبة معرض القاهرة الدولي للكتاب، صدر عن دار أوراق للنشر والتوزيع روايتي ( ليلة في حياة كاتب ) .
تكاد تكون الرواية سيرة إنسان / جيل / وطن، ويدخل الكاتب بطل النص في المنطقة الفاصلة بين الوعي واللاوعي، ويقارب بين تواجده بالسجن، وبين سجنه الافتراضي الذي صنعه داخل شقته، ويستعيد نتفا ومشاهد من حياته وحياة الوطن، ومشاهد الرواية في تماسكها وتفككها، وفي ترتيبها وبعثرتها، تأتي وفقا للحالة النفسية والمزاجية للكاتب، وتبرز قضية الحرية والتي تبحث لها عن مكان تبزغ منه، ويناقش قضية الرياضة وكيف تم استثمارها سياسيا، ويغوص في ماضيه البعيد ويتوقف عند جده الأكبر الذي جاء من الصعيد في حال يرثى له، وفي بضع سنين يصبح من أغنياء المنطقة بسبب البرجماتية التي يتحلى بها، ويتوقف عند محطات كثيرة من حياته، وحياة مجتمعه، وعشقه للكتب وولعه بالأدب. والرواية تثير قضايا التطرف والإرهاب، ولجماعة الإخوان حضورها في الرواية، وأول من أدخل التعصب هم اليهود، وكيف أفسدوا الحب وتدخلوا في صنعة الإله ليفسدوا الحياة، والكاتب يبحث عن الحب الخالص ويسعى إلى اكتماله.
ولغة الرواية هي لغة الشخصية وجاءت على أكثر من مستوى : الفصحى، والعامية، والمزاوجة بينهما أحيانا، ولجأ إلى بعض الحيل الفنية، ومنها المعاريض، وجاء التعريض مع كتب وكُتّاب ومشايخ وسياسيين ونظريات وأيدولوجيات وأفكار، ويغلف الرواية رمزية شفيفة، غير مستغلقة على المتلقي.
تكاد تكون الرواية سيرة إنسان / جيل / وطن، ويدخل الكاتب بطل النص في المنطقة الفاصلة بين الوعي واللاوعي، ويقارب بين تواجده بالسجن، وبين سجنه الافتراضي الذي صنعه داخل شقته، ويستعيد نتفا ومشاهد من حياته وحياة الوطن، ومشاهد الرواية في تماسكها وتفككها، وفي ترتيبها وبعثرتها، تأتي وفقا للحالة النفسية والمزاجية للكاتب، وتبرز قضية الحرية والتي تبحث لها عن مكان تبزغ منه، ويناقش قضية الرياضة وكيف تم استثمارها سياسيا، ويغوص في ماضيه البعيد ويتوقف عند جده الأكبر الذي جاء من الصعيد في حال يرثى له، وفي بضع سنين يصبح من أغنياء المنطقة بسبب البرجماتية التي يتحلى بها، ويتوقف عند محطات كثيرة من حياته، وحياة مجتمعه، وعشقه للكتب وولعه بالأدب. والرواية تثير قضايا التطرف والإرهاب، ولجماعة الإخوان حضورها في الرواية، وأول من أدخل التعصب هم اليهود، وكيف أفسدوا الحب وتدخلوا في صنعة الإله ليفسدوا الحياة، والكاتب يبحث عن الحب الخالص ويسعى إلى اكتماله.
ولغة الرواية هي لغة الشخصية وجاءت على أكثر من مستوى : الفصحى، والعامية، والمزاوجة بينهما أحيانا، ولجأ إلى بعض الحيل الفنية، ومنها المعاريض، وجاء التعريض مع كتب وكُتّاب ومشايخ وسياسيين ونظريات وأيدولوجيات وأفكار، ويغلف الرواية رمزية شفيفة، غير مستغلقة على المتلقي.