يتساءل الكثير من الأولياء ، والمربين والمهتمين من الدارسين..عن سبب عزوف الأطفال عن القراءة، وهو تساؤل مشرع في حياة الأسرة والمدرسة ، والمجتمع بشكل عام، ومن هذا المنطلق سنحاول معرفة الأسباب الظاهرة والخفية في ثقافة الطفل.
إن من أسباب عزور الصغار عن القراءة هي.. عدم اهتمام الأسرة بالطفل منذ بدايته تعلّم الكلام ونطق الحروف والجمل، وتلك مرحلة متقدمة في دخول بوابة القراءة التي هي نظام فنيّوتربوي ومعرفيّ يحتاج إلى أسس سليمة تقيمها الأسرة المتعلمة الواعية على أرضية التعلّم عند الطفل، وتتسع الدائرة في محيط الطفل البيئي ، وتكتمل الصورة بملامح واضحة في المدرسة التي تعرف كيف تغرس حب القراءةوالمطالعة في نفسية الصغار،لتصبح أداة ثقافية ومعرفية وتربوية في حياة الصغار،ولكن للأسف تظهر تلك السلبيات في أسلوب عزوف الطفل عن القراءة للأسباب الآتية:
-عدم التعوّد والألفة بين الطفل النص المقروء الذي يقربه إليه أحد الوالدين او كليهما،أو المعلم في قاعة الدرس.
- عدم الحرص وزيادة العرفة وتطويرها في حياة الطفل.
- غياب الكتاب في كثير من البيوت وإن وجد فهو فوق مستوى الطفل.
- غياب النظام التربوي المشجّع على القراءة والمطالعة الحرة خارج المدرسة
- وجود العديد من الملهيات والمغريات التي تصرف الطفل عن الكتاب وعن القراءة بصفة
عامة
- كلّ هذه الأسباب المباشرة وغير المباشرة تجعل الصغار يعزفون عن القراءة ، ويرونها في أغلب الأوقات عقوبات تسلّط عليهم في حياتهم الدراسية، فينصرفون عن القراءة والمطالعة الى مجالات دراسية أخرى يرونها أنّها هي سبب التفوّق والنجاح في الدراسة منها تعلّم اللغات،والمواد العلمية التي تضمن لهم مستقبلا زاهرا على حدّ قول الكثير من الاولياء والمدرسين، ومن العوامل الحديثة للعزوف عن القراءة انشاغ الأطفال بكل ما تقدمه تلك الوسائط التكنولوجية عبر الأنترنت من العاب ومن مغريات،ومن تواصل غير سويّ.
- ومن الحلول التي أراها مناسبة لتحبيب القراءة للطفل هي:
- إهتمام الأسرة بالقراءة للطفل قبل دخوله الى المدرسة،وذلك بتسميعه بعص القصص الهادفة الممتعة،وبعص الأناشيد ذات الإيقاع الموسيقي الجميل الذي يزرع في نفسية الطفل ب الحياة والجمال.ويكون فعل القراءة بصوت واضح عال مؤثر،يجانب أساليب فنية في تنوّع القراءة حسب الشخصيات والحوار في النص القصصي.أو النص الشعري الذي يقوم على الإيقاع والنغمة الجميلة.كما تخصص الجهات الوصية على التربية والتعليم علامة تقييمية في مجال القراءة،وجوائز معتبرة لتكوين جيل قارئ يفضّل الكتاب المقروء سواء كان ورقيا أو إلكترونيا على تلك المغريات الاخرى من الألعب التي تصيّع وقت الصغار والكبار.
إن من أسباب عزور الصغار عن القراءة هي.. عدم اهتمام الأسرة بالطفل منذ بدايته تعلّم الكلام ونطق الحروف والجمل، وتلك مرحلة متقدمة في دخول بوابة القراءة التي هي نظام فنيّوتربوي ومعرفيّ يحتاج إلى أسس سليمة تقيمها الأسرة المتعلمة الواعية على أرضية التعلّم عند الطفل، وتتسع الدائرة في محيط الطفل البيئي ، وتكتمل الصورة بملامح واضحة في المدرسة التي تعرف كيف تغرس حب القراءةوالمطالعة في نفسية الصغار،لتصبح أداة ثقافية ومعرفية وتربوية في حياة الصغار،ولكن للأسف تظهر تلك السلبيات في أسلوب عزوف الطفل عن القراءة للأسباب الآتية:
-عدم التعوّد والألفة بين الطفل النص المقروء الذي يقربه إليه أحد الوالدين او كليهما،أو المعلم في قاعة الدرس.
- عدم الحرص وزيادة العرفة وتطويرها في حياة الطفل.
- غياب الكتاب في كثير من البيوت وإن وجد فهو فوق مستوى الطفل.
- غياب النظام التربوي المشجّع على القراءة والمطالعة الحرة خارج المدرسة
- وجود العديد من الملهيات والمغريات التي تصرف الطفل عن الكتاب وعن القراءة بصفة
عامة
- كلّ هذه الأسباب المباشرة وغير المباشرة تجعل الصغار يعزفون عن القراءة ، ويرونها في أغلب الأوقات عقوبات تسلّط عليهم في حياتهم الدراسية، فينصرفون عن القراءة والمطالعة الى مجالات دراسية أخرى يرونها أنّها هي سبب التفوّق والنجاح في الدراسة منها تعلّم اللغات،والمواد العلمية التي تضمن لهم مستقبلا زاهرا على حدّ قول الكثير من الاولياء والمدرسين، ومن العوامل الحديثة للعزوف عن القراءة انشاغ الأطفال بكل ما تقدمه تلك الوسائط التكنولوجية عبر الأنترنت من العاب ومن مغريات،ومن تواصل غير سويّ.
- ومن الحلول التي أراها مناسبة لتحبيب القراءة للطفل هي:
- إهتمام الأسرة بالقراءة للطفل قبل دخوله الى المدرسة،وذلك بتسميعه بعص القصص الهادفة الممتعة،وبعص الأناشيد ذات الإيقاع الموسيقي الجميل الذي يزرع في نفسية الطفل ب الحياة والجمال.ويكون فعل القراءة بصوت واضح عال مؤثر،يجانب أساليب فنية في تنوّع القراءة حسب الشخصيات والحوار في النص القصصي.أو النص الشعري الذي يقوم على الإيقاع والنغمة الجميلة.كما تخصص الجهات الوصية على التربية والتعليم علامة تقييمية في مجال القراءة،وجوائز معتبرة لتكوين جيل قارئ يفضّل الكتاب المقروء سواء كان ورقيا أو إلكترونيا على تلك المغريات الاخرى من الألعب التي تصيّع وقت الصغار والكبار.