أكد عضو اللجنة الشعبية للاجئين في مخيم البريج ومسؤول دائرة الشباب والرياضة الأستاذ إبراهيم وشاح خلال لقاء معه في اليوم العالمي للشباب أن أحلام الشباب تضيع أمام أعينهم و من المسؤول عن ذلك.
حيث أنه يعتبر الشباب موردًا بشريًا مهمًا لتقدم الأمم والشعوب، فالمجتمع الذي يمتلك هذا العنصر الثمين يمتلك القوة والحيوية والتقدم على سائر الأمم، كونهم يشكلون مخزونًا استراتيجيًا قادرًا على مواجهة كافة التحديات الاقتصادية والسياسية والاجتماعية الحاضرة منها والمستقبلية، فهم الأقدر على الدفاع عن القضايا العامة، وتحصيل الحقوق المختلفة لكافة شرائح المجتمع، وهم من يصنعون القرارات من خلال مشاركتهم السياسية بالانتخاب وصنع القرار، كما أنهم يوفرون الأيادي العاملة اللازمة لبناء الدولة وإنعاشها اقتصاديًا وتقوية دخلها، والمساهمة في المشاريع التعاونية والتطوعية والخدماتية وغيرها .
ففي ذكرى اليوم العالمي للشباب لعام 2021، نقفُ نحن الشباب الفلسطيني الذي يعيش واقع مرير ، لنرسل برسالة هامة إلى الأمم المتحدة، وإلى العالم بأكمله، من حكومات ومؤسسات وهيئات وأفراد، مفادها، أن في فلسطين شبابٌ يستحق الحياة، شبابٌ يستحق أن يمارس حقه الذي أقرته له المواثيق والأعراف الدولية، فالشباب الفلسطيني لديهم روح المبادرة والعمل والرقي بواقعهم، في ظل الواقع المرير الذي يعيشه شبابنا الفلسطيني من قلة العمل وأرتفاع نسبة البطالة والهجرة فيجب على الجميع إيجاد حل جذري ونهائي و كانوا من أكثر الفئات تضررًا، فهم كبروا تحت سيف واقعٍ حطّم أحلامهم سواء بإيجاد وظائف مناسبة وحتى من يسعى لمشروع خاص فإن الفقر الشديد يقف عائقًا كبيراً لهم أتمنى أن يعيش شبابنا حياة كريمة في وطنهم الذين لو توفرت لهم السبل لأبدعوا في أزدهاره
حيث تعتبر فئة الشباب هي الفئة الأكثر تأثيرًا في المجتمع الفلسطيني، والقوة الكامنة القادرة على صنع التغيير وبناء المستقبل، إذ يشكلون المورد الوحيد والاستثمار الحقيقي للشعب الفلسطيني، لذا يتوجب على كافة مؤسسات المجتمع (الحكومية، والوطنية و الخاصة والأهلية) الاستثمار بهذه الفئة من أجل إحداث تنمية حقيقية ومستدامة، حيث أن عدم الاستثمار في هذه الفئة المنتجة وتركها دون الرعاية المطلوبة سوف ينعكس سلباً على المجتمع وعلى هدف تحقيق التنمية، خاصة وأن تهميش طاقات الشباب وتركهم دون تمكين يحولهم إلى عناصر هدامة للتنمية في الحاضر والمستقبل فيجب تعزيز دورهم أيضاً في اللجان الشعبية للاجئين خلال اعطاء نقلة نوعية في التعاطي مع قضية اللاجئين الفلسطينيين والدفاع عن حق العودة من قبل الشباب الفلسطيني المتحد الواعي المدرك لحقوقه ، لينقلها من جانب الذكريات إلى تأصيل تربوي وفق أسس علمية وعملية ، وذلك من خلال العمل على تفاصيل هذه القضية ،ونشر أدبيات ومفردات قضايا اللجوء واللاجئين وإظهار معاناة اللاجئين في أماكن تواجدهم ، وتعميق مبدأ التمسك بحق العودة تشكيل حراكاً ثقافياً وحالة نهوض في الوعي حول قضية اللاجئين الفلسطنيين ويخدم فئات كبيرة من فئة الشباب والفتية وكلا الجنسين من خلال اطلاعهم.
ومن جانبه أكد وشاح أنه من خلال تجربته باللجنة الشعبية للاجئين وكونه مسؤول لدائرة الشباب والرياضة في اللجنة الشعبية للاجئين في مخيم البريج أن للشباب دور كبير في الدفاع عن قضية اللاجئين وتعزيز حق العودة من خلال توضيح الدور الذي يجب تنفيذه لمواجهة كافة المؤامرت التي تسعي لتصفية قضية اللاجئين الفلسطينيين وحقهم بالعودة .
ولكن للأسف يواجه الشباب الكثير من عواصف الأعتراض وإظهار حالة عدم الأهتمام ومحاربة أفكارهم من كافة السبل .
وفي النهاية ليس أصعب من الحلم الذي يضيع إلا الحلم الذي يسرق نراه يتحقق في أيدي غيرنا دون أن يبذلوا أي جهد لتحقيقه ، هنا تدفن حقوق الشباب في مقبرة تسمى وستبقى تسمى مقبرة الأحلام .
حيث أنه يعتبر الشباب موردًا بشريًا مهمًا لتقدم الأمم والشعوب، فالمجتمع الذي يمتلك هذا العنصر الثمين يمتلك القوة والحيوية والتقدم على سائر الأمم، كونهم يشكلون مخزونًا استراتيجيًا قادرًا على مواجهة كافة التحديات الاقتصادية والسياسية والاجتماعية الحاضرة منها والمستقبلية، فهم الأقدر على الدفاع عن القضايا العامة، وتحصيل الحقوق المختلفة لكافة شرائح المجتمع، وهم من يصنعون القرارات من خلال مشاركتهم السياسية بالانتخاب وصنع القرار، كما أنهم يوفرون الأيادي العاملة اللازمة لبناء الدولة وإنعاشها اقتصاديًا وتقوية دخلها، والمساهمة في المشاريع التعاونية والتطوعية والخدماتية وغيرها .
ففي ذكرى اليوم العالمي للشباب لعام 2021، نقفُ نحن الشباب الفلسطيني الذي يعيش واقع مرير ، لنرسل برسالة هامة إلى الأمم المتحدة، وإلى العالم بأكمله، من حكومات ومؤسسات وهيئات وأفراد، مفادها، أن في فلسطين شبابٌ يستحق الحياة، شبابٌ يستحق أن يمارس حقه الذي أقرته له المواثيق والأعراف الدولية، فالشباب الفلسطيني لديهم روح المبادرة والعمل والرقي بواقعهم، في ظل الواقع المرير الذي يعيشه شبابنا الفلسطيني من قلة العمل وأرتفاع نسبة البطالة والهجرة فيجب على الجميع إيجاد حل جذري ونهائي و كانوا من أكثر الفئات تضررًا، فهم كبروا تحت سيف واقعٍ حطّم أحلامهم سواء بإيجاد وظائف مناسبة وحتى من يسعى لمشروع خاص فإن الفقر الشديد يقف عائقًا كبيراً لهم أتمنى أن يعيش شبابنا حياة كريمة في وطنهم الذين لو توفرت لهم السبل لأبدعوا في أزدهاره
حيث تعتبر فئة الشباب هي الفئة الأكثر تأثيرًا في المجتمع الفلسطيني، والقوة الكامنة القادرة على صنع التغيير وبناء المستقبل، إذ يشكلون المورد الوحيد والاستثمار الحقيقي للشعب الفلسطيني، لذا يتوجب على كافة مؤسسات المجتمع (الحكومية، والوطنية و الخاصة والأهلية) الاستثمار بهذه الفئة من أجل إحداث تنمية حقيقية ومستدامة، حيث أن عدم الاستثمار في هذه الفئة المنتجة وتركها دون الرعاية المطلوبة سوف ينعكس سلباً على المجتمع وعلى هدف تحقيق التنمية، خاصة وأن تهميش طاقات الشباب وتركهم دون تمكين يحولهم إلى عناصر هدامة للتنمية في الحاضر والمستقبل فيجب تعزيز دورهم أيضاً في اللجان الشعبية للاجئين خلال اعطاء نقلة نوعية في التعاطي مع قضية اللاجئين الفلسطينيين والدفاع عن حق العودة من قبل الشباب الفلسطيني المتحد الواعي المدرك لحقوقه ، لينقلها من جانب الذكريات إلى تأصيل تربوي وفق أسس علمية وعملية ، وذلك من خلال العمل على تفاصيل هذه القضية ،ونشر أدبيات ومفردات قضايا اللجوء واللاجئين وإظهار معاناة اللاجئين في أماكن تواجدهم ، وتعميق مبدأ التمسك بحق العودة تشكيل حراكاً ثقافياً وحالة نهوض في الوعي حول قضية اللاجئين الفلسطنيين ويخدم فئات كبيرة من فئة الشباب والفتية وكلا الجنسين من خلال اطلاعهم.
ومن جانبه أكد وشاح أنه من خلال تجربته باللجنة الشعبية للاجئين وكونه مسؤول لدائرة الشباب والرياضة في اللجنة الشعبية للاجئين في مخيم البريج أن للشباب دور كبير في الدفاع عن قضية اللاجئين وتعزيز حق العودة من خلال توضيح الدور الذي يجب تنفيذه لمواجهة كافة المؤامرت التي تسعي لتصفية قضية اللاجئين الفلسطينيين وحقهم بالعودة .
ولكن للأسف يواجه الشباب الكثير من عواصف الأعتراض وإظهار حالة عدم الأهتمام ومحاربة أفكارهم من كافة السبل .
وفي النهاية ليس أصعب من الحلم الذي يضيع إلا الحلم الذي يسرق نراه يتحقق في أيدي غيرنا دون أن يبذلوا أي جهد لتحقيقه ، هنا تدفن حقوق الشباب في مقبرة تسمى وستبقى تسمى مقبرة الأحلام .