تعاني صناعة السينما في مصر من عدة أشياء تسببت في تراجعها بشكل كبير ، و اهم ما يؤخذ علي السينما في مصر ، ما يلي _من وجهة نظري انا _ ولا أفرض رأي معين علي حضراتكم
سرقة الأفكار من الافلام الاجنبية .(يا ريت بننفذها بنفس جودتها في الآداء و النص و الفكرة)
ضعف الإنتاج وعدم وجود ميزانيات ضخمة . ( غياب أهم شركات الإنتاج)
غياب اهم الممثلين عن السينما لمدة طويلة .
عدم وجود نصوص جيدة او أفكار جديدة او التنويع في الشخصيات وخلق _إبتكار _ شخصيات غنية بالتفاصيل و الأحداث ( معظم الأفلام شبه بعضها) حيث تجد شخصيات العمل كالتالي (بلطجي _ عاهرة _ راقصة _مطرب شعبي.. إلخ) كلها تتكرر في معظم الأفلام .
استخدام ألفاظ نابية في الأعمال ( يا بنت كذا... و انتي كذا .. إلخ .. أين الإبداع في ذلك ، و كذلك إظهار شخصية الفاسد وتاجر السلاح و المخدرات كشخص ناجح و غني و أن هذا هو السبيل للنجاح .
عدم تدقيق النصوص و إخضاعها للمنطق ( قومي يا بنتي استهدي بالله و اقلعي ، اسامحك إزاي بعد ما نجست لي الكبارية ) او مثلا خضر يدخل الجيش و هوا ما عندوش إخوات . أو ممثل يبقي لابس ساعة يد و في الفريم اللي بعده يقلعها ( أخطاء بالجملة) و الامثلة كثيرة علي ذلك
استكمالا لما سبق عن عدم وجود أفكار _نقص إبداع _ نصل إلي فكرة التكرار حيث يقوم الممثل بتكرار شخصية معينة و إستهلاكها في اكثر من عمل مما يصيب المشاهد بالملل .(مش محتاج اقول اسماء... )
رفض بعض نجوم الصف الاول العمل سويا من اجل إنتاج عمل سينيمائي راقي وذلك بسبب خلاف حول الأجر أو عدد المشاهد أو ترتيب الأسماء علي التتر او تصميم الأفيش. ( راجع فيلم المرتزقة _أمريكي _ وأذكر أسماء من شارك في أفلام السلسلة كلها)
عدم الإعتماد علي وجوه جديدة للأعمال
عدم وجود عدد كبير من الفنانات القادرات علي القيام ببطولة فيلم .
عدم اكتشاف مزيد من الوجوه الشبابية. و عدم المغامرة بإعطاء فرصة البطولة للممثلين المساعدين المشهود لهم بالقدرة علي الآداء.
المكان في العمل جزء مهم و يري بعض النقاد أنه أهم من الشخصيات ، فأين شخصية المكان في أعمالنا الحديثة ، وأين التجديد في أماكن التصوير .
القرصنة و عرض الأفلام علي مواقع الإنترنت و قنوات التليفزيون بدون حقوق ملكية.
قيام شركات الإنتاج بإيقاف عرض أفلام منافسيها من دور العرض المملوكة لها.
إبتعاد الدولة عن الإنتاج كما في السابق.
سرقة الأفكار من الافلام الاجنبية .(يا ريت بننفذها بنفس جودتها في الآداء و النص و الفكرة)
ضعف الإنتاج وعدم وجود ميزانيات ضخمة . ( غياب أهم شركات الإنتاج)
غياب اهم الممثلين عن السينما لمدة طويلة .
عدم وجود نصوص جيدة او أفكار جديدة او التنويع في الشخصيات وخلق _إبتكار _ شخصيات غنية بالتفاصيل و الأحداث ( معظم الأفلام شبه بعضها) حيث تجد شخصيات العمل كالتالي (بلطجي _ عاهرة _ راقصة _مطرب شعبي.. إلخ) كلها تتكرر في معظم الأفلام .
استخدام ألفاظ نابية في الأعمال ( يا بنت كذا... و انتي كذا .. إلخ .. أين الإبداع في ذلك ، و كذلك إظهار شخصية الفاسد وتاجر السلاح و المخدرات كشخص ناجح و غني و أن هذا هو السبيل للنجاح .
عدم تدقيق النصوص و إخضاعها للمنطق ( قومي يا بنتي استهدي بالله و اقلعي ، اسامحك إزاي بعد ما نجست لي الكبارية ) او مثلا خضر يدخل الجيش و هوا ما عندوش إخوات . أو ممثل يبقي لابس ساعة يد و في الفريم اللي بعده يقلعها ( أخطاء بالجملة) و الامثلة كثيرة علي ذلك
استكمالا لما سبق عن عدم وجود أفكار _نقص إبداع _ نصل إلي فكرة التكرار حيث يقوم الممثل بتكرار شخصية معينة و إستهلاكها في اكثر من عمل مما يصيب المشاهد بالملل .(مش محتاج اقول اسماء... )
رفض بعض نجوم الصف الاول العمل سويا من اجل إنتاج عمل سينيمائي راقي وذلك بسبب خلاف حول الأجر أو عدد المشاهد أو ترتيب الأسماء علي التتر او تصميم الأفيش. ( راجع فيلم المرتزقة _أمريكي _ وأذكر أسماء من شارك في أفلام السلسلة كلها)
عدم الإعتماد علي وجوه جديدة للأعمال
عدم وجود عدد كبير من الفنانات القادرات علي القيام ببطولة فيلم .
عدم اكتشاف مزيد من الوجوه الشبابية. و عدم المغامرة بإعطاء فرصة البطولة للممثلين المساعدين المشهود لهم بالقدرة علي الآداء.
المكان في العمل جزء مهم و يري بعض النقاد أنه أهم من الشخصيات ، فأين شخصية المكان في أعمالنا الحديثة ، وأين التجديد في أماكن التصوير .
القرصنة و عرض الأفلام علي مواقع الإنترنت و قنوات التليفزيون بدون حقوق ملكية.
قيام شركات الإنتاج بإيقاف عرض أفلام منافسيها من دور العرض المملوكة لها.
إبتعاد الدولة عن الإنتاج كما في السابق.