أمل الكردفاني - عمليات التحكم/منظومة القُندس (ج١_ج٢)



منظومة القندس‏ Castor-Ratio
(للعمليات الإعلامية(ج1)، للعمليات السياسي(ج2))
(ج1) للعمليات الإعلامية
دليل مختصر
إعداد/
د.أمل الكردفاني
دكتوراه القانون الجنائي المقارن
أولاً: مبدئيات:
تتغيا هذه المنظومة هدفاً أساسياً وهو التسويق السياسي والسيطرة الدعائية عبر وسائل باردة تفضي إلى التوجيه وتحقيق التأثير المطلوب Desired effect.‏
تعمل المنظومة بذات آليات التسويق التجاري زائداً أدوات أخرى لا يهتم بها التسويق التجاري. ويعمل ‏التسويق هنا في نطاق عدة علوم ومعارف تركيبية ‏synthetic sciences‏ حديثة كعلم التحكم ‏cybernetic‏ ونظرية ‏السيطرة ‏Control theory‏ ، كما يستضيف أيضاً علم العمليات النفسية الأشمل ولكن على مستوى أوسع (سلماً وحرباً). ‏وفي الوقت الذي يتم فيه وضع برامج معينة ووقتية بحسب الحالة في العمليات النفسية فإن علم الدعاية البروباجندا هو ‏علم تطبيقي مستمر ويطور نفسه ويعمل على تمديد شبكاته الإتصالية ‏connectional‏ والتواصلية ‏communicational‏ بقدر ما تتيحه الظروف الداخلية والإقليمية والدولية ، والتطورات التكنولوجية.‏
لا تعمل المنظومة في نطاق الإعلام التقليدي ، بل تترابط بعدة حقول أخرى كالحقول الإحصائية والتحليل ‏الإحصائي واستشعار المستقبل والحقول التجارية والثقافية والرياضية والنسوية والحقوقية والتعليمية بغرض الانتشار ‏لأوسع نطاق. ولتحقيق أهدافها فهي تتغيا النوع والكم النموذجيين على حد سواء ، كما أنها لا تتدخل بإعلان موقف ‏حاسم من القضايا السياسية بشكل
لافت للنظر وإنما تسعى لتعزيز مواقف معينة تخدم مصالح (محددة) عبر رسائل مغلفة ‏sandwich messages‏ وبوسائل باردة واستراتيجية ، وهذه الموازنة دقيقة جدا وبالغة الصعوبة إلا إن كان هناك ‏كوادر متميزة يتم اكتشافها وتدريبها وصقلها بشكل مستمر وعبر عدة مخططات
منهجية مرنة وقابلة للتعديل والتطوير ‏باستمرار وبحسب المستدات والتوقعات. كما تمارس هذه المنظومة تأثيرات عدة على متخذي القرار ‏بحيث تحقق قراراتهم المصالح المحددة بشكل مباشر أو غير مباشر، ومن وجهة أخرى فهي تساعد على اتخاذ القرارات المناسبة.‏
ثانياً: الهيكلية والتمويل واستراتيجية العمل:
الهيكلية (تشريح وصفي):
منظومة القندس منظومة مركزية على نحو قابض ، ولكنها في ذات الوقت تتيح هامشاً واسعاً من الحركة وفق شروط ‏وضمانات محددة ، وهذا ما يستدعي بناءً هيكلياً قوياً جداً ومتسماً بسرية فائقة ومع ذلك بضمانات فائقة أيضاً. فمنظومة ‏القندس ليست منظومة استخباراتية ، ولا تنتهج الأسلوب الاستخباراتي، بل هي منظومة دعائية ترتكز على التحليل ‏الاستراتيجي كأساس وجوهر، فالإدارة المركزية تنقسم لخمسة هياكل، هيكل الرئاسة واتخاذ القرار، هيكل التحليل ‏الاستراتيجي، هيكل وضع السياسات والتخطيط الإستراتيجي وهيكل التوصيف المعلوماتي ، وهيكل المراجعة ‏والتوصيات. أما تحت هذا المخطط الهيكلي فتتفرع هياكل أخرى عديدة بعضها يتصل ببعض وبعضها مستقل عن ‏غيره ، وبعضها يملك سلطة إنشاء هياكل فرعية وبعضها لا يملك سوى الربط والتنسيق، وبعضها لا يملك سوى ‏البحث الوصفي. ولكنها كلها تعمل من خلال مؤسسات تبدو مستقلة عن بعضها، كاستقلال الجامعة عن الصحيفة، ‏واستقلال القنوات الفضائية عن الشركات التجارية، والشركات نفسها لا تعمل في شكل تكتل ولا مجموعة واحدة ولا ‏حتى عبر اندماج ، بل كل شركة تستقل بنشاطها وشخصيتها القانونية المستقلة ولا تتدخل في شؤون بعضها البعض. ‏كما تراعي هذه الهياكل –إلى أقصى حد- الأنظمة القانونية للدول التي ينطلق منها أو يمتد إليها نشاط المؤسسة. وتوفر ‏المؤسسات المتنوعة هذه غطاءً جيداً للنفاذ
والتأثير ، كما أنها مهمة لاستقطاب قبول الدول المختلفة بوجودها على ‏أراضيها. ولتحقيق أقصى فائدة مرتجاة ، فإن على هذه المؤسسات أن تتنوع ما بين (القوي ، ومتوسط القوة ، ‏والضعيف). على أن تصب كل نتائج أنشطة هذه المؤسسات في خدمة المصالح الوطنية في نهاية الأمر. ولذلك فلابد ‏من أن تنقسم إهتمامات هذه المنظومة إلى إهتمام:
بدول عظمى.‏
إهتمام بدول كبرى.‏
إهتمام بدول متوسطة.‏
إهتمام بدول هامشية.‏
إهتمام بدولة فاشلة.‏
وأخيراً اهتمام بدول مفككة أو وشيكة التفكك أو منهارة.‏
لقد أسلفنا بأن منظومة القندس لا تعتمد على الإختصاص بل على الشمولية. وهذا يعني أنها تهتم قبل كل شيء بمسائل ‏هامة منها على سبيل المثال لا الحصر:‏
‏- الطبيعة السياسية والإجتماعية للدول.‏
‏- الطبيعة الثقافية.‏
‏- الطبيعة التاريخية.‏
‏- الطبيعة الإقتصادية.‏
‏- الطبيعة الأمنية.
- الخصائص النفسية للمجتمعات.
‏- الطبيعة الفنية والأدبية والرياضية.‏
‏- المنظومة التعليمية والصحية.‏
‏- المنظومة القانونية والفساد.‏
‏- منظومة التفاعلات الداخلية والسلوك الدولي.‏
‏- الوضع البيئي والمناخي.‏
وغير ذلك...‏
ويكون العمل الأساسي هو الإحصاء والتحليل ثم التوصيات قبل اتخاذ القرار تحقيقاً للغاية النهائية وهي المصلحة الوطنية.‏
التمويل الذاتي self-financing:
إن أول وأهم بوادر فشل المنظومات هو الإعتماد على التمويل الخارجي ، وهذا معروف لأن التمويل الخارجي يفضي إلى التسيب وعرقلة الانضباط اللازم لتسيير المنظمة ، كما أن التمويل الخارجي يجعل المنظمة مكشوفة أمام مؤسسات الرقابة المالية الدولية ، ومن ثم يفضي إلى عرقلة حرية حركة المنظمة ووكالاتها التي تحت سيطرتها. لذلك فمنظومة القندس تعتمد على التمويلي الحلقي loop finance للمشاريع الربحية بحيث تتكفل الواردات بتغطية أنشطتها في فترة وجيزة لتعتمد على نفسها بعد ذلك.
ثالثاً: التطعيم بالكادر المتميز:
في ظل العالم المفتوح عبر التكنولوجيا ، تفشل أغلب عمليات التسويق السياسي –رغم الدعم المالي الضخم- لسبب واحد فقط ، وهو ضعف الكادر. وتعتبر الكوادر الضعيفة عبئاً مباشراً على المؤسسة بل وقد تكون سبباً أساسياً من أسباب سقوطها على مستوى الموثوقية أو المهنية أو الحرفية. لذلك فمنظومة القندس تنطلق من عمليات استقطاب النخب العبقرية الشبابية وتوفير مناخ تأهيلي وتدريبي عالي المستوى ، ثم توفير استقرار مالي ونفسي لكي تتفرغ بالكامل لتحقيق أغراض المنظومة. ويعتمد التطعيم بالكادر على مصدرين:
المصدر الأول: هو المصدر التتبعي.
والمصدر الثاني: هو المصدر التأسيسي.
وكلا المصدرين يرتكزان على منهج تنقيبي مستمر لا ينقطع.
أما المصدر التتبعي فهو المصدر المعتاد ، بحيث يتم متابعة كل الكوادر ذات الخبرة المسبقة والتعاقد معها.
في حين أن المصدر التأسيسي فهو التنقيب عن العقليات المتفردة ثم بنائها وتأسيسها علمياً وعملياً.
أما المنهج التنقيبي ، فهو يعتمد على مستويين: مستوىً قياسياً مغلقاً أي تحديد شروط محددة ، ومستوىً معيارياً مرناً ، أي يعتمد على اقتناص الكوادر التي يمكن الاستفادة منها رغم عدم اكتمال شروط المستوى القياسي أو حتى عدم توفرها. ويتشكل لذلك جهاز خاص ، يتكون من أعضاء واسعي الأفق ، ولديهم وعي بنقاط التميز عند الكادر المستهدف.
ما هي منظومة الخوارزميات الهابطة؟
هي منظومة تعمل أيضاً وفقاً لمقتضيات منظومة القندس ولكنها أضعف وأضيق نطاقاً كما أن آثارها مؤقتة وتكون مقاومتها أسهل منها غير أنها أسرع أثراً من منظومة القندس.
كيف تعمل المنظومة:
تهدف منظومة الخوارزميات الهابطة على وجه الخصوص إلى ضرب الأنظمة الحاكمة في الدول العدو أو غير المسيطر عليها؟
ملخص بسيط: عمَّا يسمى بعملية "الخوارزميات الهابطة".:
oغالباً ما تكون الاحزاب في الدولة المستهدفة غالباً ضعيفة أو مسيطر عليها من قبل النظام الحاكم أو منهارة تماما بدون ثقل وبدون شعبية.
oيوجد علم جديد هو علم الاتصال أو التواصل مأخوذ من علم التحكم في الميكانيكا ‏cybernetic‏ وعلم الاتصال هو علم ‏سياسي اسمه ‏political communication
حيث يتم زرع افراد بمواصفات معينة داخل المدن الرئيسية ويطلق عليهم المتصلون الجوهريون أو الدوال ‏key communicators
oيتم ضخ أموال لعمل بروباجاندا ‏propaganda‏ على السوشيال ميديا فيظهر في الحال وفجأة ابطال لم يكن لهم تاريخ.
o
oيتم ضخ أموال ضخمة جدا للكوميونيكيتورز ولوسائل التواصل الاجتماعي ويتشكل جسم غريب لديه صفحات ‏مثبتة في الفيس والتويتر (بهوية من داخل أمريكا أو أي دولة غربية).‏
o‏ يتم التجهيز لهذا العمل خلال ستة أشهر لسنة ...‏
o‏ ويتم استخدام شركات خاصة متخصصة في التسويق السياسي ‏political marketing
مع تعزيز الاتصال بالمخابرات العسكرية والعامة.
oثم ينفخ في صور الشعوب عبر النشطاء المزروعين فيخرجون أفواجاً...
oفجاة يسمع الناس أبطالاً لم يسمعوا بهم من قبل ، وجهات وأجسام غريبة جداً. وكل ذلك من خلال منظومة تتداعى أو تهبط بتخطيط خوارزمي دقيق كعمليات الحاسب الألي processes.
رابعاً: هيكلية توضح الطبيعة الوظيفية لوحدات منظومة القندس:
الدواعم الدعائية الناعمة (المنمنمات):
•الفنون الجمالية والآداب.
•الأوتوكيت والبريستيج.
•الغناء والموسيقى (العالية والهابطة).
الدواعم الاستراتيجية:
•الموسسات الوصفية: (المعلومات الدقيقة):
oالمراكز الشعبية (الثقافية والرياضية والدينية)
oالجامعات والمعاهد والمراكز الأكاديمية والحرفية.
oمراكز الإحصاء والتحليل الإحصائي
oالصحف والقنوات الإعلامية التقليدية والرقمية.
oالقنصليات (في أضيق حدود وللحالات الطارئة).
المؤسسات المجاورة:
•دور النشر
•منتجو السينما والمسرح.
•المؤسسات التكنولوجية.
•الجامعات والمراكز العلمية والمعاهد الأكاديمية والمعاهد الحرفية والفنية.
•الجوائز العالمية.
الكوادر:
•الكوادر الخارجية عبر التعاقد الخاص (التتبع).
•الكوادر الداخلية عبر الاستقطاب والتعليم والتدريب والصقل والتأهيل (التنقيب).
الدراسات الإستراتيجية:
•العلوم الموضوعية:
oالعلوم السياسية.
oالعلوم الاقتصادية والمالية والتجارية.
oالعلوم القانونية والأمنية.
oالتكنولوجيا.
oالتاريخ والجغرافية.
oعلوم الأوبئة والكوارث.
oالعلوم الطبية.
oالعلوم الكيميائية والفيزيائية والهندسية.
oالرياضيات.
oفروع الطب النفسي وعلم النفس المختلفة.
oالدعاية والإعلام.
oاللغات واللسانيات والآداب والفنون.
oعلم اللاهوت.
oعلم الاجتماع والانثروبولوجيا.
oالفلسفة.
oعلوم أخرى ذات صلة.
•العلوم التركيبية.
المنظومة : مراكز التحكم:
الشبكة الجيوستراتيجية
الشبكات:
تعتمد العملية الإعلامية على منظومة شبكات معقدة ؛ يجب أن تتسم كلها بطابع عدم ‏الافتعال وعدم التصنع. ومن ثم فهذه الشبكات يحب أن تتمتع بضبط ذاتي عالي المستوى ‏معززاً بتوصيات مستمرة بلا انقطاع من مراكز التحليل والتحكم والتوجيه.‏
يتم تصنيف الشبكات على عدة معايير:‏
‏▪ شبكات الدعم: وهي شبكات تقدم رعاية محسوبة بدقة مثل:‏
‏- شبكات الدعم الاجتماعي.‏
‏- شبكات الدعم الثقافي والرياضي.‏
‏- شبكات الدعم البيئي.‏
‏- شبكات دعم وتطوير علم التسلية.‏
‏- شبكات الدعم التعليمي والبحثي.‏
‏- الدعم الصحي.‏
‏▪ شبكات المشاركة:‏
‏- شبكات صناعة الرأسماليات.‏
‏- شبكات صناعة البحَّاثة والعلماء.‏
‏- شبكات صناعة الأبطال.‏
‏- شبكات صناعة القيادات.‏
‏▪ شبكات التوظيف:‏
‏- شبكات التوظيف الإعلامي.‏
‏- شبكات التوظيف الروحي.‏
‏- شبكات التوظيف الآيدولوجي.‏
‏- شبكات التوظيف الفني والثقافي والرياضي.‏
‏- شبكات الصحافة الصفراء والإعلام الهابط والشائعات.‏
‏▪شبكات التقصي:‏
‏- شبكات متنوعة.‏
البُنى التحتية:
- قنوات إعلامية.
- قنوات تعليمية.
- قنوات تجارية ومالية.
- قنوات ثقافية.
- قنوات سياسية واقتصادية.
-قنوات تحليلية.
-حلقات ربط بيضاء (white loops).
- حلقات ربط سوداء (black loops).
-حلقات توجيه مركزية central orienting loops)).
~ تـــــــــم الجزء الأول ~
منظومة القندس‏‎ Castor-Ratio
(ج2) للعمليات السياسية
ملخص:
تهدف منظومة القندس للعمليات السياسية، إلى خلق والسيطرة والتوجيه للنظام السياسي وصناعة الدموقراطيات: وذلك من خلال عدة وحدات منظومية؛ كالآتي:
أولاً: منظومة الربط:
(تنسيقية السياسات العليا)
(المؤسسة العسكرية والأمنية+رجل أعمال أو أسر مالية منتقاة)
ثانياً: الأهداف:
(١)الوظيفة البنائية:
صناعة رأس المال
توجيه رأس المال
خدمة رأس المال
(٢) الوظيفة التكيُّفيَّة:
خلق وتكييف الواقع السياسي
(٣) الوظيفة التوزيعية:
توزيع الواقع السياسي
(٤) الوظيفية التنسيقية:
ترابطية الواقع السياسي وتنافريته (خلق الدعم والمعارضة)
(٥) الوظيفية التقيميية:
التقييم والمراجعة وإعادة التجديد
ثالثا: الآليات:
(١)الآليات الداخلية
(٢)الآليات الخارجية:
ربط رأس المال الخارجي برأس المال الداخلي وبالحماية
رابعاً: الأعمال الثانوية الإستراتيجية:
البناء الشبكي:
(١) جامعات ومعاهد ومؤسسات تعليمية.
(٢) منظمات مجتمع مدني.
(٣) منظمات حقوق إنسان والجندر.
(٤) القطاع التجاري.
(٥) القطاع الخدمي.
(٦) القطاع الثقافي.
(٧) القطاع الرياضي
(٨) البرنامج الشبابي:
يتكون البرنامج من تسعة محاور:
(أ) محاور الأنشطة:
١- محور الاستقطاب:
أنواع الاستقطاب:
من حيث الحافز:
الاستقطاب المعنوي.
الاستقطاب المادي.
الاستقطاب التقريبي.
من حيث الطبيعة:
الاستقطاب الجوهري.
الاستقطاب الهامشي.
الاستقطاب الخاص.
الاستقطاب العام.
من حيث الوسيلة:
الاستقطاب المباشر
الاستقطاب غير المباشر
من حيث الهدف:
الاستقطاب القيادي
الاستقطاب القاعدي
الاستقطاب المدني
الاستقطاب الأهلي
الاستقطاب الداخلي
الاستقطاب الخارجي
٢- محور الدعاية والإعلام
الدعاية المادية
العمليات النفسية
الدعاية الإخبارية
الدعاية التحليلية
٣- محور العمل المدني:
صناعة الأحزاب.
(ندوات، مؤتمرات، وورش عمل)
الموضوعات:
-إصلاح مؤسسات المجتمع المدني.
- دعم ثقافة الدموقراطية.
- دعم ثقافة حقوق الإنسان.
- الجندر والمساواة.
٤- المحور الخدمي:
دعم السلع الاستراتيجية.
الدعم الصحي.
الدعم التعليمي والمدرسي.
دعم مياه الشرب النظيفة.
الدعم الرياضي والثقافي.
الدعم الإنساني.
(ب) المحاور الإجرائية:
٥- محور العمليات المضادة:
٦- محور الرصد والتقييم والتغذية الراجعة.
٧- محور التخطيط وإعادة التخطيط.
٨- محور السياسات العامة.
٩- المحور الإداري والمالي والفني والقانوني.
خامساً: الوحدات:
وحدات العمل
وحدة اتخاذ القرار:
شعب مالية
شعب قانونية وحقوقية
شعب عسكرية
شعبة أمنية
شعب اقتصادية وتجارية
شعب إعلامية
- غرف شبابية
- غرف كبار
- غرف نسوية وجندرية
- غرف سياسية
- غرف ترفيهية
- غرف ثقافية وفنية
- غرف أكاديمية
- غرف دينية
- أخرى
شعب أكاديمية تموضعية:
- غرف جامعات ومعاهد
- غرف مدرسية
- غرف مراكز تدريب
شعب جغرافية وتاريخية
- غرف GIS.
شعب رقمية متعددة
~تم الجزء الثاني~

تعليقات

لا توجد تعليقات.
ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) مطلوبة لاستخدام هذا الموقع. يجب عليك قبولها للاستمرار في استخدام الموقع. معرفة المزيد...