إن الخطوط العريضة والتوجيهات الأساسية للاتفاق الائتلافي لعمل الحكومة الإسرائيلية الجديدة الأكثر يمينيه وتطرفا ، تتجاهل ذكر المفاوضات السياسية مع الفلسطينيين، كما أنه لا يشير إلى الهدف الأول الذي حدده بنيامين نتنياهو لنفسه بالعمل على توقيع اتفاقية سلام مع السعودية، باعتبار أن ذلك سيضع حدًا للصراع العربي - الإسرائيلي.
وبحسب الموقع العبري، فإن الخطوط العريضة للحكومة أكدت في ذات الوقت أنها ستعمل على تعزيز السلام مع جميع الجيران وتحافظ في ذات الوقت على حماية المصالح الأمنية والتاريخية والوطنية لإسرائيل - وفق ما جاء في نصها - وأنها ستعمل على تعزيز اتفاقيات سلام إضافية من أجل إنهاء الصراع العربي - الإسرائيلي.
كما تنص على أن الحكومة الجديدة ستعمل على تعزيز مكانة القدس وتطويرها وتوسيع البناء فيها للحافظ على السيادة الكاملة فيها، وإحباط أي نشاطات وصفت بـ "المعادية" في إشارة لأنشطة السلطة الفلسطينية.
وتؤكد الوثيقة الائتلافية على توسيع البناء في المستوطنات بالجليل والنقب والجولان والضفة الغربية، وشرعنة البؤر الاستيطانية وتوفير البنى التحتية لها، والعمل من أجل الحفاظ على الوضع الراهن في الحرم القدسي، وتمرير تعديلات على مشروع قانون "فك الارتباط/ الانسحاب من غزة وشمال الضفة" بما يسمح بإقامة مدرسة دينية في حومش، إلى جانب التزامها بالعمل ضد برنامج إيران النووي.
ووفق سياسة التطرف والفاشية الصهيونية فان حكومة الائتلاف الصهيوني تدفع للحرب الدينية مبكرا فقد صرح وزير الأمن الداخلي في حكومة نتنياهو يتمار بن غفير عبر توتير ، سأدخل المسجد الأقصى بصفتي وزير امن قومي لأول مرة. ، كما طالبت جماعات "الهيكل" المزعوم سلطات الاحتلال بمنحها "امتيازات" داخل المسجد الأقصى وافتتاح كنيس في رحابه.
وذكرت صحيفة يديعوت: لأول مرة منذ تعيينه وزيرا: أعلن بن غفير أنه سيصعد هذا الأسبوع إلى المسجد الأقصى. من المفترض أن يكون هناك نقاش مع الشرطة الإسرائيلية حول انتشار القوات التي ستضمن صعود الوزير بن غفير إلى الأقصى. ستكون هذه هي المرة الأولى التي يقتحم فيها بن غفير الأقصى منذ أن أدى اليمين كوزير مسؤول عن الشرطة ""
إن تنكر ائتلاف نتنياهو الأكثر تطرفا وفاشيه للحقوق الوطنية الفلسطينية والحقوق التاريخية للشعب الفلسطيني هو الإرهاب الذي تمارسه حكومة اليمن المتطرف الاسرائيليه والأحزاب اليمينية والدينية الاسرائيليه الحر يديم وفي مقدمتهم حزب الصهيونية الصاعدة بقيادة يتمار بن غفير بحق الفلسطينيين ، الفلسطينيون يخضعون لأبشع احتلال استعماري عرفه التاريخ الحديث وتخضع أراضيهم للاحتلال الإسرائيلي ولا يمكن لحكومة نتنياهو ان تدعي غير ذلك وان جميع قرارات الأمم المتحدة تدين الاحتلال الإسرائيلي والممارسات الاسرائيليه بحق الشعب الفلسطيني وان جميع قرارات الامم المتحدة تعطي الشرعية للشعب الفلسطيني برفض الاحتلال ومقاومته ، وان إسرائيل عليها أن تتخلى عن احتلالها وتتوقف فورا عن عنصريتها وعنجهيتها لان ممارسات المستوطنين وخاصة المتطرفين اليمينيين وحاخاماتها بأعمالهم والتعرض للاماكن ألمقدسه يشعلون حربا دينيه ويدفعون المنطقة للصراع العقائدي
إن تهرب حكومة اليمين المتطرف لتحقيق السلام العادل وممارساتها العدوانية ،و اقتحام بن غفير للمسجد الأقصى بصفته وزير للأمن القومي هو بمثابة تحدي للمجتمع الدولي وللمسلمين جميعا وخرق لاتفاقات السلام مع الأردن واقتحامه للمسجد الأقصى سيكون له تداعيات على صعيد العلاقة مع الأردن وسيفجر الوضع الداخلي الفلسطيني وعلى ابن غفير وأركان حكومة نتنياهو ان يعيد حساباته وهو يدرك ان انتفاضة الأقصى ٢٠٠٠ سببها اقتحام شارون للأقصى ولن يسكت الفلسطينيون على اقتحام بن غفير للمسجد وان هذه الحكومة تشعل الحرب الدينية مبكرا وهي تغذي التطرف والعنصرية والاصوليه التي تدفع بالمنطقة لأتون الصراع العقائدي الذي قد يعم المنطقه بأكملها بفعل التطرف الذي عليه غلاة المستوطنين والأحزاب الدينية الاسرائيليه التي تدعم اعمالهم حكومة اليمن المتطرف العنصرية برئاسة نتنياهو
.
وبحسب الموقع العبري، فإن الخطوط العريضة للحكومة أكدت في ذات الوقت أنها ستعمل على تعزيز السلام مع جميع الجيران وتحافظ في ذات الوقت على حماية المصالح الأمنية والتاريخية والوطنية لإسرائيل - وفق ما جاء في نصها - وأنها ستعمل على تعزيز اتفاقيات سلام إضافية من أجل إنهاء الصراع العربي - الإسرائيلي.
كما تنص على أن الحكومة الجديدة ستعمل على تعزيز مكانة القدس وتطويرها وتوسيع البناء فيها للحافظ على السيادة الكاملة فيها، وإحباط أي نشاطات وصفت بـ "المعادية" في إشارة لأنشطة السلطة الفلسطينية.
وتؤكد الوثيقة الائتلافية على توسيع البناء في المستوطنات بالجليل والنقب والجولان والضفة الغربية، وشرعنة البؤر الاستيطانية وتوفير البنى التحتية لها، والعمل من أجل الحفاظ على الوضع الراهن في الحرم القدسي، وتمرير تعديلات على مشروع قانون "فك الارتباط/ الانسحاب من غزة وشمال الضفة" بما يسمح بإقامة مدرسة دينية في حومش، إلى جانب التزامها بالعمل ضد برنامج إيران النووي.
ووفق سياسة التطرف والفاشية الصهيونية فان حكومة الائتلاف الصهيوني تدفع للحرب الدينية مبكرا فقد صرح وزير الأمن الداخلي في حكومة نتنياهو يتمار بن غفير عبر توتير ، سأدخل المسجد الأقصى بصفتي وزير امن قومي لأول مرة. ، كما طالبت جماعات "الهيكل" المزعوم سلطات الاحتلال بمنحها "امتيازات" داخل المسجد الأقصى وافتتاح كنيس في رحابه.
وذكرت صحيفة يديعوت: لأول مرة منذ تعيينه وزيرا: أعلن بن غفير أنه سيصعد هذا الأسبوع إلى المسجد الأقصى. من المفترض أن يكون هناك نقاش مع الشرطة الإسرائيلية حول انتشار القوات التي ستضمن صعود الوزير بن غفير إلى الأقصى. ستكون هذه هي المرة الأولى التي يقتحم فيها بن غفير الأقصى منذ أن أدى اليمين كوزير مسؤول عن الشرطة ""
إن تنكر ائتلاف نتنياهو الأكثر تطرفا وفاشيه للحقوق الوطنية الفلسطينية والحقوق التاريخية للشعب الفلسطيني هو الإرهاب الذي تمارسه حكومة اليمن المتطرف الاسرائيليه والأحزاب اليمينية والدينية الاسرائيليه الحر يديم وفي مقدمتهم حزب الصهيونية الصاعدة بقيادة يتمار بن غفير بحق الفلسطينيين ، الفلسطينيون يخضعون لأبشع احتلال استعماري عرفه التاريخ الحديث وتخضع أراضيهم للاحتلال الإسرائيلي ولا يمكن لحكومة نتنياهو ان تدعي غير ذلك وان جميع قرارات الأمم المتحدة تدين الاحتلال الإسرائيلي والممارسات الاسرائيليه بحق الشعب الفلسطيني وان جميع قرارات الامم المتحدة تعطي الشرعية للشعب الفلسطيني برفض الاحتلال ومقاومته ، وان إسرائيل عليها أن تتخلى عن احتلالها وتتوقف فورا عن عنصريتها وعنجهيتها لان ممارسات المستوطنين وخاصة المتطرفين اليمينيين وحاخاماتها بأعمالهم والتعرض للاماكن ألمقدسه يشعلون حربا دينيه ويدفعون المنطقة للصراع العقائدي
إن تهرب حكومة اليمين المتطرف لتحقيق السلام العادل وممارساتها العدوانية ،و اقتحام بن غفير للمسجد الأقصى بصفته وزير للأمن القومي هو بمثابة تحدي للمجتمع الدولي وللمسلمين جميعا وخرق لاتفاقات السلام مع الأردن واقتحامه للمسجد الأقصى سيكون له تداعيات على صعيد العلاقة مع الأردن وسيفجر الوضع الداخلي الفلسطيني وعلى ابن غفير وأركان حكومة نتنياهو ان يعيد حساباته وهو يدرك ان انتفاضة الأقصى ٢٠٠٠ سببها اقتحام شارون للأقصى ولن يسكت الفلسطينيون على اقتحام بن غفير للمسجد وان هذه الحكومة تشعل الحرب الدينية مبكرا وهي تغذي التطرف والعنصرية والاصوليه التي تدفع بالمنطقة لأتون الصراع العقائدي الذي قد يعم المنطقه بأكملها بفعل التطرف الذي عليه غلاة المستوطنين والأحزاب الدينية الاسرائيليه التي تدعم اعمالهم حكومة اليمن المتطرف العنصرية برئاسة نتنياهو
.