يتناول المقال النباتات في قصائد ديوان (مراكب ذكرياتي ) للدكتور عبد الرحمن العشماوي، ومن أبرز النباتات التي تحدث عنها : الورد ، الشيح والريحانُ والعرار ،الزيتون واللوز والقمح، والخزامي والقيصوم ، والحنظل ،وفيما يلي بيان ما ذكره في هذا :
الورد :
تحدث الشاعر في قصيدة جنة الصبر عن وجنة الورد حيث يقول :
ما غَفا طرفي ،ولا قلبي سَها ** أمر العقل فؤادي ونهى
لم أزل أحمل في ذاكرتي ** صورة النجم الذي فوق السُّهَى
لم أزل ألمح في روضتنا ** وجنة الورد وأهداب المها (1)
ويتحدث عن الروح التي يغرسها وردًا وريحانًا في قصيدة (ماذا نخاف من الدنيا)،فيقول:
ولا جرت كلماتي حين أسكبها *** في مسمعيك زرافات ووحدانا
إلا لأنك في الأعماق ساكنة *** سكنتِ قلبي فغنى الحب وازدانا
حبيبتي ،هذه روحي أقدمها ** إليك ،أغرسها وردًا وريحانًا (2)
شيحٌ وريحانُ - شيح وعرار:
في قصيدة (عندما يحزن العيد ): يتساءل الشاعر عن الذكريات العطرة ، وعن الشيح والريحان ، فيقول:
أصبحتُ في يوم عيدي والسؤال على***ثغري يئن وفي الأحشاء نيران
أين الأحبة ؟.. لا غيم ٌ ولا مطرٌ*** ولا رياضٌ ولا ظلٌّ وأغصانُ؟
أين الأحبة ؟.. لا نجوى معطرةٌ *** بالذكريات ،ولا شيحٌ وريحانُ؟
أين الأحبة ؟ لا بدر يلوح لنا*** ولا نجوم بها الظلماء تزدان (3)ِ
و في قصيدة (ريحانة القلب) يصف (أمته) بأنها ريحانة القل فيقول :
ريحانة القلب عين الشعر مبصرة* وفجرنا في عروق الكون ينسكب (4)
ويقول في نفس القصيدة :
الله يكتبُ يا ريحانتي ،فإذا ***أراد أمضى، وعند الناس ما كتبوا
لو أجمع الناسُ أمرًا في مساءتنا *** ولم يقدَّرْ، لما فازوا بما طلبوا
ريحانة القلب ،روح الحب سامية *** فليس يُقْبل فيها الغدر والكذبُ(5)
ويقول في قصيدة (شعري):
سلوا الرياحين عني *** سلوا الظباء النوافر
سلوا التي كلَّ يومٍ ** تُلقي إليّ الأوامر
فيستجيب فؤادي ** لأمرها ويبادر (6)
وها هو الشاعر لم يفرح بالشيح أو العرار فيقول في قصيدة (مراكب ذكرياتي ) :أتيت ُ فما وجدتُك بانتظاري ***ولم أفرح ْ بشيحٍ أو عرار
قطعت إليك بيداء اشتياقي ***وألحقت الفيافي بالقفار
ورافقت ُ الشواطئ وهي تفضي ** إليَّ ببعض أسرار البحار
وسامرت الظلام فلم تُواصلْ**مسامرتي كواكبه الدَّراري (7)
الزيتون واللوز والقمح :
ويتحدث الشاعر في قصيدة "بوابة الشعر" عن موطنه حيث رُبَى الزيتون واللوز ويتحدث عن القمح الذي كان يبذره جده حيث يقول :
هنا في رُبَى الزيتون واللوز غرّدتْ ** بلابل شوقي فاستراح لها صدري
هنا كانت الآكام ترفع رأسها ** شموخًا وإدلالا بأشجارها الخضر
هنا كان جدي يحرث الأرض كلما ** شدا الغيم في الآفاق أغنية القطر
ويبذر باسم الله قمحًا ،فما ترى ** سوى بركات الله في ذلك البذر (8)
ويتحدث عن الزرع المبارك واللوز في قصيدة " وقفة على حمى ظبيان "ويتحدث أيضًا عن أصوات السواني(السواقي )في المزارع ،وهي تسقي الزروع فيقول :
فسلني عن الزرع المبارك بعدها ** على بركات الله يُعطي ويمنحُ
وكنتُ أرى الأغصان بالطَّل تزدهي ** وأسمع أسراب العصافيرِ تصدحُ
وأسمع أصوات السواني كأنها ** أنين محب ٍّ جفْنه يتقرَّحُ
وكنت أرى في اللوز ما لا ترونه ** ثمارًا بها قلب المزارع يفرحُ (9)
ظبا الهوى تشبع من النبت :
يبين الشاعر أن ظبا الهوى تشبع من النبت فيقول في قصيدة ( وثيقة حب لا تقبل النقض) :
وكنت أربّي في فؤادي ظبَا الهوى * وأحرسها من كل من يقصد الغزوا
تروح من المرعى ،وتغدو رواتعًا* فتشبع من نبتٍ، ومن منبعٍ تروى (10)
الخزامي والقيصوم :
تحدث الشاعر عن ابتسامة الخزامي ،وحب القيصوم ،كما يتحدث عن الغصون والأوراق التي يراها في صيف الرياض ؛ فيقول في قصيدة(رسالة إلى الرياض ) فيقول :
سلامٌ على ثغر الخزامي ابتسامة ** وفي خاطر القيصوم حبٌّ و إشفاق
سلامٌ رياض الحب ،جئتك حاملا *** همومي ،و في قلبي حنين وأشواق
مددت إليك الكفَّ خافقٌ *** فلله قلبٌ بالمحبة خفّاقُ
ركبت حصاني دون سرج ،وما له *** لجامٌ ،ومثلي في الميادين سباقُ
فلما وضعتُ الرّحلَ عندك أمطرتْ ***عيوني من البشرى وخانتني الساقُ
وألقيت نفسي بين كفيك صامتًا *** وفي مقلتي عن غير وجهك إطراقُ
سلامٌ رياض الحب ،صيفك باردٌ * وجدبك في عيني غصون وأوراق(11)
الورد الفواح ونبات الغرقد :
يتحدث الشاعر عن إهداء الورد الفواح ،وعن وزراعة نبات الغرقد في القلب فيقول في قصيدة (هذا يراع الحب ):
أرمي إليك بوردة فوَّاحةٍ *** فعلام ترميني بكِسرة جلْمدِ؟
أرنو إليك َ بمقلةٍ فياضةٍ***حُبًّا ،فكيف تُديرُ عينَ الأسودِ؟
ليلي وليلك ملَّ من طوليهما *** صبرُ الصبور وهمّة المتجلد
أخلفْتَ ظني فيك ثم تركتني *** أسعى على درب الجراح بمفردي
يا من جعلت الليل مسرحَ لوعتي ***وزرعت في قلبي نبات الغرقد
نفسي عليك – وإن قسوتَ- عطوفةٌ*** فانزلْ- كما تبغي- إليها واصعدِ
هذا الذي أشعلت نار جراحه*** ما زال أكبر من عداء المعتدي
بدرٌ تحيط به الغيوم ،ولم يزلْ *** يرنو إلى الدنيا بطرف الأرمد
إني لأعلن – رغم كل متاعبي *** ومواجعي- أن السعادة في يدي(12)ِ
الحنظل :
يتحدث الشاعر عن المحبوبة (أمته) التي تأتي إلى القلب خفاقة ،فيحملها الشاعر في قلبه ريحانة ،وتحول طعمها من الشهد إلى الحنظل ؛ حيث يقول في قصيدة (عندما يكون العتاب دليلا على الحب ):
عشقتك حتى رأيت المنى *** تبوح بحبي وتشتاق لي
وتأتي إلى القلب خفاقة *** تغرد تغريدة البلبل.
سمعتك لحنا فكم حسرة *** توارت ،وكم فرحٍ مقبل ِ
حملتك في القلب ريحانة *** فكيف تحولتَ كالمنجلِ
حصدت السعادة في خاطري *** ولم تتمهل ،ولم تُمهلِ
لقد كنتَ كالشهد في طعمه *** فصرت أمر من الحنظلِ(13)
ويتحدث في القصيدة نفسها عن ذبول الزرع فيقول :
لقد ذبل الزرع في روضتي *** ولولا جفاؤك لم يذبُلِ(14)
المراجع :
عبد الرحمن العشماوي : ديوان مراكب ذكرياتي ،الرياض ،مكتبة العبيكان ،1424هـ
(1)عبد الرحمن العشماوي :ديوان (مراكب ذكرياتي )،قصيدة جنة الصبر،ص7
(2)عبد الرحمن العشماوي :ديوان (مراكب ذكرياتي )، قصيدة(ماذا نخاف من الدنيا)،ص130
(3)عبد الرحمن العشماوي :ديوان (مراكب ذكرياتي )، قصيدة (عندما يحزن العيد)،ص139
(4)عبد الرحمن العشماوي :ديوان (مراكب ذكرياتي )،قصيدة (ريحانة القلب) ،ص37
(5)عبد الرحمن العشماوي :ديوان (مراكب ذكرياتي )،قصيدة (ريحانة القلب) ،ص37
(6)عبد الرحمن العشماوي :ديوان (مراكب ذكرياتي )، قصيدة (شعري) ،ص 184
(7)عبد الرحمن العشماوي :ديوان (مراكب ذكرياتي )، قصيدة (مراكب ذكرياتي )،ص189
(8)عبد الرحمن العشماوي :ديوان (مراكب ذكرياتي )، قصيدة "بوابة الشعر" ،ص 52- 53
(9)عبد الرحمن العشماوي :ديوان (مراكب ذكرياتي )، قصيدة " وقفة على حمى ظبيان "،ص14
(10)عبد الرحمن العشماوي :ديوان (مراكب ذكرياتي )،قصيدة ( وثيقة حب لا تقبل النقض)،ص133
(11)عبد الرحمن العشماوي :ديوان (مراكب ذكرياتي )، قصيدة(رسالة إلى الرياض)،ص141- 142
(12)عبد الرحمن العشماوي :ديوان (مراكب ذكرياتي )، قصيدة (هذا يراع الحب )،ص152-153
(13)عبد الرحمن العشماوي :ديوان (مراكب ذكرياتي )، قصيدة (عندما يكون العتاب دليلا على الحب )،ص 155
(14)عبد الرحمن العشماوي :ديوان (مراكب ذكرياتي )، قصيدة (عندما يكون العتاب دليلا على الحب )،ص 157
الورد :
تحدث الشاعر في قصيدة جنة الصبر عن وجنة الورد حيث يقول :
ما غَفا طرفي ،ولا قلبي سَها ** أمر العقل فؤادي ونهى
لم أزل أحمل في ذاكرتي ** صورة النجم الذي فوق السُّهَى
لم أزل ألمح في روضتنا ** وجنة الورد وأهداب المها (1)
ويتحدث عن الروح التي يغرسها وردًا وريحانًا في قصيدة (ماذا نخاف من الدنيا)،فيقول:
ولا جرت كلماتي حين أسكبها *** في مسمعيك زرافات ووحدانا
إلا لأنك في الأعماق ساكنة *** سكنتِ قلبي فغنى الحب وازدانا
حبيبتي ،هذه روحي أقدمها ** إليك ،أغرسها وردًا وريحانًا (2)
شيحٌ وريحانُ - شيح وعرار:
في قصيدة (عندما يحزن العيد ): يتساءل الشاعر عن الذكريات العطرة ، وعن الشيح والريحان ، فيقول:
أصبحتُ في يوم عيدي والسؤال على***ثغري يئن وفي الأحشاء نيران
أين الأحبة ؟.. لا غيم ٌ ولا مطرٌ*** ولا رياضٌ ولا ظلٌّ وأغصانُ؟
أين الأحبة ؟.. لا نجوى معطرةٌ *** بالذكريات ،ولا شيحٌ وريحانُ؟
أين الأحبة ؟ لا بدر يلوح لنا*** ولا نجوم بها الظلماء تزدان (3)ِ
و في قصيدة (ريحانة القلب) يصف (أمته) بأنها ريحانة القل فيقول :
ريحانة القلب عين الشعر مبصرة* وفجرنا في عروق الكون ينسكب (4)
ويقول في نفس القصيدة :
الله يكتبُ يا ريحانتي ،فإذا ***أراد أمضى، وعند الناس ما كتبوا
لو أجمع الناسُ أمرًا في مساءتنا *** ولم يقدَّرْ، لما فازوا بما طلبوا
ريحانة القلب ،روح الحب سامية *** فليس يُقْبل فيها الغدر والكذبُ(5)
ويقول في قصيدة (شعري):
سلوا الرياحين عني *** سلوا الظباء النوافر
سلوا التي كلَّ يومٍ ** تُلقي إليّ الأوامر
فيستجيب فؤادي ** لأمرها ويبادر (6)
وها هو الشاعر لم يفرح بالشيح أو العرار فيقول في قصيدة (مراكب ذكرياتي ) :أتيت ُ فما وجدتُك بانتظاري ***ولم أفرح ْ بشيحٍ أو عرار
قطعت إليك بيداء اشتياقي ***وألحقت الفيافي بالقفار
ورافقت ُ الشواطئ وهي تفضي ** إليَّ ببعض أسرار البحار
وسامرت الظلام فلم تُواصلْ**مسامرتي كواكبه الدَّراري (7)
الزيتون واللوز والقمح :
ويتحدث الشاعر في قصيدة "بوابة الشعر" عن موطنه حيث رُبَى الزيتون واللوز ويتحدث عن القمح الذي كان يبذره جده حيث يقول :
هنا في رُبَى الزيتون واللوز غرّدتْ ** بلابل شوقي فاستراح لها صدري
هنا كانت الآكام ترفع رأسها ** شموخًا وإدلالا بأشجارها الخضر
هنا كان جدي يحرث الأرض كلما ** شدا الغيم في الآفاق أغنية القطر
ويبذر باسم الله قمحًا ،فما ترى ** سوى بركات الله في ذلك البذر (8)
ويتحدث عن الزرع المبارك واللوز في قصيدة " وقفة على حمى ظبيان "ويتحدث أيضًا عن أصوات السواني(السواقي )في المزارع ،وهي تسقي الزروع فيقول :
فسلني عن الزرع المبارك بعدها ** على بركات الله يُعطي ويمنحُ
وكنتُ أرى الأغصان بالطَّل تزدهي ** وأسمع أسراب العصافيرِ تصدحُ
وأسمع أصوات السواني كأنها ** أنين محب ٍّ جفْنه يتقرَّحُ
وكنت أرى في اللوز ما لا ترونه ** ثمارًا بها قلب المزارع يفرحُ (9)
ظبا الهوى تشبع من النبت :
يبين الشاعر أن ظبا الهوى تشبع من النبت فيقول في قصيدة ( وثيقة حب لا تقبل النقض) :
وكنت أربّي في فؤادي ظبَا الهوى * وأحرسها من كل من يقصد الغزوا
تروح من المرعى ،وتغدو رواتعًا* فتشبع من نبتٍ، ومن منبعٍ تروى (10)
الخزامي والقيصوم :
تحدث الشاعر عن ابتسامة الخزامي ،وحب القيصوم ،كما يتحدث عن الغصون والأوراق التي يراها في صيف الرياض ؛ فيقول في قصيدة(رسالة إلى الرياض ) فيقول :
سلامٌ على ثغر الخزامي ابتسامة ** وفي خاطر القيصوم حبٌّ و إشفاق
سلامٌ رياض الحب ،جئتك حاملا *** همومي ،و في قلبي حنين وأشواق
مددت إليك الكفَّ خافقٌ *** فلله قلبٌ بالمحبة خفّاقُ
ركبت حصاني دون سرج ،وما له *** لجامٌ ،ومثلي في الميادين سباقُ
فلما وضعتُ الرّحلَ عندك أمطرتْ ***عيوني من البشرى وخانتني الساقُ
وألقيت نفسي بين كفيك صامتًا *** وفي مقلتي عن غير وجهك إطراقُ
سلامٌ رياض الحب ،صيفك باردٌ * وجدبك في عيني غصون وأوراق(11)
الورد الفواح ونبات الغرقد :
يتحدث الشاعر عن إهداء الورد الفواح ،وعن وزراعة نبات الغرقد في القلب فيقول في قصيدة (هذا يراع الحب ):
أرمي إليك بوردة فوَّاحةٍ *** فعلام ترميني بكِسرة جلْمدِ؟
أرنو إليك َ بمقلةٍ فياضةٍ***حُبًّا ،فكيف تُديرُ عينَ الأسودِ؟
ليلي وليلك ملَّ من طوليهما *** صبرُ الصبور وهمّة المتجلد
أخلفْتَ ظني فيك ثم تركتني *** أسعى على درب الجراح بمفردي
يا من جعلت الليل مسرحَ لوعتي ***وزرعت في قلبي نبات الغرقد
نفسي عليك – وإن قسوتَ- عطوفةٌ*** فانزلْ- كما تبغي- إليها واصعدِ
هذا الذي أشعلت نار جراحه*** ما زال أكبر من عداء المعتدي
بدرٌ تحيط به الغيوم ،ولم يزلْ *** يرنو إلى الدنيا بطرف الأرمد
إني لأعلن – رغم كل متاعبي *** ومواجعي- أن السعادة في يدي(12)ِ
الحنظل :
يتحدث الشاعر عن المحبوبة (أمته) التي تأتي إلى القلب خفاقة ،فيحملها الشاعر في قلبه ريحانة ،وتحول طعمها من الشهد إلى الحنظل ؛ حيث يقول في قصيدة (عندما يكون العتاب دليلا على الحب ):
عشقتك حتى رأيت المنى *** تبوح بحبي وتشتاق لي
وتأتي إلى القلب خفاقة *** تغرد تغريدة البلبل.
سمعتك لحنا فكم حسرة *** توارت ،وكم فرحٍ مقبل ِ
حملتك في القلب ريحانة *** فكيف تحولتَ كالمنجلِ
حصدت السعادة في خاطري *** ولم تتمهل ،ولم تُمهلِ
لقد كنتَ كالشهد في طعمه *** فصرت أمر من الحنظلِ(13)
ويتحدث في القصيدة نفسها عن ذبول الزرع فيقول :
لقد ذبل الزرع في روضتي *** ولولا جفاؤك لم يذبُلِ(14)
المراجع :
عبد الرحمن العشماوي : ديوان مراكب ذكرياتي ،الرياض ،مكتبة العبيكان ،1424هـ
(1)عبد الرحمن العشماوي :ديوان (مراكب ذكرياتي )،قصيدة جنة الصبر،ص7
(2)عبد الرحمن العشماوي :ديوان (مراكب ذكرياتي )، قصيدة(ماذا نخاف من الدنيا)،ص130
(3)عبد الرحمن العشماوي :ديوان (مراكب ذكرياتي )، قصيدة (عندما يحزن العيد)،ص139
(4)عبد الرحمن العشماوي :ديوان (مراكب ذكرياتي )،قصيدة (ريحانة القلب) ،ص37
(5)عبد الرحمن العشماوي :ديوان (مراكب ذكرياتي )،قصيدة (ريحانة القلب) ،ص37
(6)عبد الرحمن العشماوي :ديوان (مراكب ذكرياتي )، قصيدة (شعري) ،ص 184
(7)عبد الرحمن العشماوي :ديوان (مراكب ذكرياتي )، قصيدة (مراكب ذكرياتي )،ص189
(8)عبد الرحمن العشماوي :ديوان (مراكب ذكرياتي )، قصيدة "بوابة الشعر" ،ص 52- 53
(9)عبد الرحمن العشماوي :ديوان (مراكب ذكرياتي )، قصيدة " وقفة على حمى ظبيان "،ص14
(10)عبد الرحمن العشماوي :ديوان (مراكب ذكرياتي )،قصيدة ( وثيقة حب لا تقبل النقض)،ص133
(11)عبد الرحمن العشماوي :ديوان (مراكب ذكرياتي )، قصيدة(رسالة إلى الرياض)،ص141- 142
(12)عبد الرحمن العشماوي :ديوان (مراكب ذكرياتي )، قصيدة (هذا يراع الحب )،ص152-153
(13)عبد الرحمن العشماوي :ديوان (مراكب ذكرياتي )، قصيدة (عندما يكون العتاب دليلا على الحب )،ص 155
(14)عبد الرحمن العشماوي :ديوان (مراكب ذكرياتي )، قصيدة (عندما يكون العتاب دليلا على الحب )،ص 157