جنين التي انتصرت على اعتى قوه عسكريه وأفشلت مخططها لقتل ووأد جذوة المقاومه ، شيبها وشبابها وكل مكونات المجتمع الفلسطيني هب للدفاع عن المقاومه وشكلوا الحصن المنيع و الحاضنه الشعبيه لهذه المقاومه التي ولدت من رحم هذا الشعب الابي الذي يرفض الظلم ويرفض الخنوع والاستسلام
وشباب جنين هم أحرص ما يجب أن يكونوا على وحدة الصف الوطني ونبذ الفرقه والخلاف وتجنب اثارة اية خلافات جانبيه لان معركة الشعب الفلسطيني بكل مكوناته مع الاحتلال ومستوطنيه
ما حصل في جنين بالامس في استهداف مقر ألمقاطعه ورشق الحجاره يحمل في طياته ومضمونه مخاطر تتهدد وحدة الشعب الفلسطيني ويخشى من تحريف البوصله عن الصراع مع الاحتلال المتمثل بعدوانه المستمر واجتياحاته لكل المدن والبلدات الفلسطينية واستباحته للدم الفلسطيني
ما يتهدد القضية الفلسطينية بفعل الممارسات الاسرائيليه والتنكر للحقوق الوطنية وحق تقرير المصير للشعب الفلسطيني ، تتطلب من الجميع استجماع الجهود وتوحيد الصف و توحيد الإعلام والخطاب السياسي والتعبئة الفكرية ضمن مفهوم أولوية الصراع مع الاحتلال وتفترض توحيد الصف الفلسطيني والجهود لمواجهة المخاطر التي تتهددنا وتتهدد وجودنا على أرضنا وتتهدد أسرانا البواسل في سجون الاحتلال وتعريض حياتهم للخطر بتهديدات ما يسمى وزير الأمن القومي يتمار بن غفير في حكومة اليمين الفاشية التي يرئسها نتنياهو ، هذه الحكومة بمكونها الائتلافي تمارس سياسة فاشيه بحق الشعب الفلسطيني والأسرى والمعتقلين وبحق المقدسات
نخشى ما نخشاه من قوى ظلاميه تسعى إلى فلسلطنة الصراع وهناك من يدفع للفلتان الأمني ضمن مسعى يعيدنا للفوضى المستفيد منها الاحتلال التي تحقق أهدافه وغاياته وتفتح الباب أمام قوات الاحتلال على مصراعيه لاستمرارية الاجتياح لمناطق السلطة الوطنية
الدم الفلسطيني دم مقدس ويجب عدم استباحة الدم الفلسطيني من أيا كان ، ودقة المرحله والمخاطر التي تتهدد الفلسطينيين تتطلب من الجميع ضبط النفس والحفاظ على وحدة الموقف والصف الوطني وضرورة أن يسود الأمن والأمان كل الفلسطينيين ضمن مسعى يقود الجميع لتمتين الجبهة الداخلية الفلسطينيه والاصطفاف حول هدف واحد وهو مواجهة الاحتلال وممارساته وطغيانه وتوسعه الاستيطاني والوقوف بوجه مخطط تهويد القدس ومحاولات فرض سياسة الامر الواقع للتقسيم الزماني والمكاني للمسجد الأقصى
بوصلتنا فلسطين وعلى الجميع أن يدرك ذلك وعلى كافة القوى والفصائل بكل تسمياتها أن لا تسمح بحرف البوصلة عن أولوية الصراع مع الاحتلال ، وان المسجد الأقصى والقدس هي قبلتنا وتوجهنا وان الانتصار والدفاع عن الحق الفلسطيني والأرض الفلسطينية وعن اسرانا البواسل يجب أن لا تحرفنا عن هدفنا وتقودنا لفتنه داخليه تسعى قوات الاحتلال وقوى خارجه عن الصف الفلسطيني لتحقيقه
المرحلة بمخاطرها ودقتها ومفصليتها تتطلب وحدة الصف الفلسطيني ووحدة الموقف الفلسطيني والخطاب الفلسطيني وتتطلب التوقف عن التعبئة الفكرية والاعلاميه التحريضية ،
الصمود الاسطوري لابطال جنين هو انتصار الكل الفلسطيني ويفترض البناء عليه وبتنا امام مفصل تاريخي يتطلب اعادة البناء وترتيب البيت الفلسطيني وفق ما تقتضيه المصلحة الوطنيه العليا والمرحلة بدقتها ومفصليتها تتطلب من الجميع تقدير مخاطرها وتداعياتها و حقيقة الأمر يتطلب من الجميع الحذر واليقظة من مغبة الوقوع في شرك الفتنه التي يهدف البعض إلى إحداثها على الرغم مما نشهده من تباعد بين السلطه والشارع الفلسطيني والتي تتطلب من صانع القرار دراسة أسباب ومسببات ذلك وتتطلب سرعة البت في ترتيب البيت الفلسطيني والشروع بتشكيل حكومة وحده وطنيه يكون بمقدورها تحمل ؟أعباء المرحله واجراء تغييرات جذرية وسرعة الانتقال من مؤسسات السلطه الى الدوله بناء على ما تحقق في جنين وافشال مخطط التوسع الاستيطاني الاحلالي الذي يمهد للضم
وحدة الصف الفلسطيني مطلب الجميع والذين يدفعون لتأجيج الوضع الداخلي الفلسطيني ضمن مخطط يهدف لإحداث الفوضى وخلق الأجواء التي تقودنا لحالة من الفلتان الأمني الفلسطيني والفتنه وهي من أولى أولياتها خدمة الاحتلال الصهيوني وتشكيل غطاء لمشروعه ألتهويدي والاستيطاني في فلسطين والتي تمهد لسياسة الضم الزاحف للارض الفلسطينيه ضمن مخطط التهويد ضمن محاولات الانقضاض على المقاومه وقد عجزت الة الحرب الصهيونية من وأدها وانتصرت المقاومه في جنين بفشل العدوان من تحقيق اهدافه
نحذر الجميع من مخطط يستهدف وحدة الشعب الفلسطيني ويقود لخطر الانزلاق والانقضاض على الوحدة الوطنية ومحصلتها خدمة لمشاريع جميعها تصب في مخطط يقود لتصفية القضية الفلسطينية ، والانتقاص من الحقوق الوطنية والانقضاض على الثوابت الوطنية علما أننا جميعا في دائرة الاستهداف ويفترض في الجميع أن يكون في خندق واحد ، وأن نحافظ على وحدة نسيجنا الاجتماعي ومكتسباتنا الوطنيه ولا بد من تدارك الخطر الذي يتهددنا جميعا والشروع الفوري بعملية اعادة ترتيب البيت الفلسطيني وجمع الشمل الفلسطيني بما يحقق الاهداف والتطلعات للتحرر من الاحتلال[/B]
وشباب جنين هم أحرص ما يجب أن يكونوا على وحدة الصف الوطني ونبذ الفرقه والخلاف وتجنب اثارة اية خلافات جانبيه لان معركة الشعب الفلسطيني بكل مكوناته مع الاحتلال ومستوطنيه
ما حصل في جنين بالامس في استهداف مقر ألمقاطعه ورشق الحجاره يحمل في طياته ومضمونه مخاطر تتهدد وحدة الشعب الفلسطيني ويخشى من تحريف البوصله عن الصراع مع الاحتلال المتمثل بعدوانه المستمر واجتياحاته لكل المدن والبلدات الفلسطينية واستباحته للدم الفلسطيني
ما يتهدد القضية الفلسطينية بفعل الممارسات الاسرائيليه والتنكر للحقوق الوطنية وحق تقرير المصير للشعب الفلسطيني ، تتطلب من الجميع استجماع الجهود وتوحيد الصف و توحيد الإعلام والخطاب السياسي والتعبئة الفكرية ضمن مفهوم أولوية الصراع مع الاحتلال وتفترض توحيد الصف الفلسطيني والجهود لمواجهة المخاطر التي تتهددنا وتتهدد وجودنا على أرضنا وتتهدد أسرانا البواسل في سجون الاحتلال وتعريض حياتهم للخطر بتهديدات ما يسمى وزير الأمن القومي يتمار بن غفير في حكومة اليمين الفاشية التي يرئسها نتنياهو ، هذه الحكومة بمكونها الائتلافي تمارس سياسة فاشيه بحق الشعب الفلسطيني والأسرى والمعتقلين وبحق المقدسات
نخشى ما نخشاه من قوى ظلاميه تسعى إلى فلسلطنة الصراع وهناك من يدفع للفلتان الأمني ضمن مسعى يعيدنا للفوضى المستفيد منها الاحتلال التي تحقق أهدافه وغاياته وتفتح الباب أمام قوات الاحتلال على مصراعيه لاستمرارية الاجتياح لمناطق السلطة الوطنية
الدم الفلسطيني دم مقدس ويجب عدم استباحة الدم الفلسطيني من أيا كان ، ودقة المرحله والمخاطر التي تتهدد الفلسطينيين تتطلب من الجميع ضبط النفس والحفاظ على وحدة الموقف والصف الوطني وضرورة أن يسود الأمن والأمان كل الفلسطينيين ضمن مسعى يقود الجميع لتمتين الجبهة الداخلية الفلسطينيه والاصطفاف حول هدف واحد وهو مواجهة الاحتلال وممارساته وطغيانه وتوسعه الاستيطاني والوقوف بوجه مخطط تهويد القدس ومحاولات فرض سياسة الامر الواقع للتقسيم الزماني والمكاني للمسجد الأقصى
بوصلتنا فلسطين وعلى الجميع أن يدرك ذلك وعلى كافة القوى والفصائل بكل تسمياتها أن لا تسمح بحرف البوصلة عن أولوية الصراع مع الاحتلال ، وان المسجد الأقصى والقدس هي قبلتنا وتوجهنا وان الانتصار والدفاع عن الحق الفلسطيني والأرض الفلسطينية وعن اسرانا البواسل يجب أن لا تحرفنا عن هدفنا وتقودنا لفتنه داخليه تسعى قوات الاحتلال وقوى خارجه عن الصف الفلسطيني لتحقيقه
المرحلة بمخاطرها ودقتها ومفصليتها تتطلب وحدة الصف الفلسطيني ووحدة الموقف الفلسطيني والخطاب الفلسطيني وتتطلب التوقف عن التعبئة الفكرية والاعلاميه التحريضية ،
الصمود الاسطوري لابطال جنين هو انتصار الكل الفلسطيني ويفترض البناء عليه وبتنا امام مفصل تاريخي يتطلب اعادة البناء وترتيب البيت الفلسطيني وفق ما تقتضيه المصلحة الوطنيه العليا والمرحلة بدقتها ومفصليتها تتطلب من الجميع تقدير مخاطرها وتداعياتها و حقيقة الأمر يتطلب من الجميع الحذر واليقظة من مغبة الوقوع في شرك الفتنه التي يهدف البعض إلى إحداثها على الرغم مما نشهده من تباعد بين السلطه والشارع الفلسطيني والتي تتطلب من صانع القرار دراسة أسباب ومسببات ذلك وتتطلب سرعة البت في ترتيب البيت الفلسطيني والشروع بتشكيل حكومة وحده وطنيه يكون بمقدورها تحمل ؟أعباء المرحله واجراء تغييرات جذرية وسرعة الانتقال من مؤسسات السلطه الى الدوله بناء على ما تحقق في جنين وافشال مخطط التوسع الاستيطاني الاحلالي الذي يمهد للضم
وحدة الصف الفلسطيني مطلب الجميع والذين يدفعون لتأجيج الوضع الداخلي الفلسطيني ضمن مخطط يهدف لإحداث الفوضى وخلق الأجواء التي تقودنا لحالة من الفلتان الأمني الفلسطيني والفتنه وهي من أولى أولياتها خدمة الاحتلال الصهيوني وتشكيل غطاء لمشروعه ألتهويدي والاستيطاني في فلسطين والتي تمهد لسياسة الضم الزاحف للارض الفلسطينيه ضمن مخطط التهويد ضمن محاولات الانقضاض على المقاومه وقد عجزت الة الحرب الصهيونية من وأدها وانتصرت المقاومه في جنين بفشل العدوان من تحقيق اهدافه
نحذر الجميع من مخطط يستهدف وحدة الشعب الفلسطيني ويقود لخطر الانزلاق والانقضاض على الوحدة الوطنية ومحصلتها خدمة لمشاريع جميعها تصب في مخطط يقود لتصفية القضية الفلسطينية ، والانتقاص من الحقوق الوطنية والانقضاض على الثوابت الوطنية علما أننا جميعا في دائرة الاستهداف ويفترض في الجميع أن يكون في خندق واحد ، وأن نحافظ على وحدة نسيجنا الاجتماعي ومكتسباتنا الوطنيه ولا بد من تدارك الخطر الذي يتهددنا جميعا والشروع الفوري بعملية اعادة ترتيب البيت الفلسطيني وجمع الشمل الفلسطيني بما يحقق الاهداف والتطلعات للتحرر من الاحتلال[/B]