https://www.facebook.com/sharer.php?u=https://al-bayader.org/?p=653078
دقة الوضع الفلسطيني ومخاطر ما يتهدد القضيه الفلسطينيه في ظل التغيرات الاقليميه والدوليه وانعكاس ذلك على القضيه الفلسطينيه والشعب الفلسطيني ، كل التغيرات تلك تتطلب من الشعب الفلسطيني الوعي والترفع عن الخلافات والابتعاد عن موائمة الظروف وفق مصالح حزبيه فصائليه ضيقه والنظر بمجل الوضع العام وانعكاسه على مسار القضيه الفلسطينيه مما يتطلب اعادة ترتيب البيت الفلسطيني وموائمته مع التغيرات التي تشهدها المنطقه وهذا يتطلب من جميع القوى والفصائل بمختلف توجهاتها الابتعاد عن الخطاب الفصائلي والحشد الفصائلي الذي لا يخدم وحدة الشعب الفلسطيني ويزيد في تعميق الانقسام الفلسطيني ،
المرحله الراهنه تتطلب اكثر من اي وقت مضى وحدة الموقف وتوحيد الخطاب الاعلامي والسياسي لاننا احوج ما نكون لترتيب البيت الفلسطيني التي تتطلب من الجميع الترفع عن الخلافات وبناء موقف استراتيجي فلسطيني ضمن استراتجيه جامعه تجمع وحدة كافة القوى الوطنيه والاسلاميه تنهي الانقسام وتعيد الوحدة الوطنيه والجغرافيه الفلسطينيه والشروع الفوري للانتقال من مؤسسات السلطه الى مؤسسات الدوله وفق قرارات الامم المتحده
وتشكيل حكومة وحدة وطنيه جامعه تكون من ضمن اولوياتها توحيد مؤسسات الدوله الفلسطينيه والجغرافيه الفلسطينيه وتوحيد الجسم الوظيفي الفلسطيني ومن مهام حكومة الوحده الوطنيه الاعداد لانتخابات فلسطينيه رئاسيه وتشريعيه و العمل على ترتيب البيت الفلسطيني وفق مفهوم يستند على تلبية احتياجات الشعب الفلسطيني والنهوض بالاقتصاد الوطني الفلسطيني وتخليض شعبنا الفلسطيني مما يكدر صفو وحدته ، وان يشرع فورا لتنفيذ اتفاق القاهره وكافة الاتفاقات والملاحق التي تتعلق بتوسيع اطار منظمة التحرير والمجلس الوطني لبدء مرحله تقودنا للبناء المستقبلي وفق مفهوم يقود للتحرر من الاحتلال الاسرائيلي والتخلص من تبعات اتفاق اوسلو حيث على المجتمع الدولي ان يتحمل مسؤوليته لاجبار اسرائيل على تنفيذ قرارات مجلس الامن والامم المتحده لانهاء احتلالها لكافة الاراضي الفلسطينيه المحتله .
ان اي تلكؤ في السعي نحو انهاء الانقسام والابقاء على الوضع الحالي خطر يتهدد الارض الفلسطينيه والقضيه الفلسطينيه وهذا ما يجعل الجميع امام مسؤوليته الوطنيه والتاريخيه ، كفى شعبنا الفلسطيني شعارات ومماحكات سياسيه وكفانا ردح اعلامي واصبحنا امام حاله تتطلب انقاذ الوضع الفلسطيني وانقاذ السفينه الفلسطينيه من حالة الغرق المحدق الذي ينذر بمخاطر جسيمه
دقة الوضع الفلسطيني ومخاطر ما يتهدد القضيه الفلسطينيه في ظل التغيرات الاقليميه والدوليه وانعكاس ذلك على القضيه الفلسطينيه والشعب الفلسطيني ، كل التغيرات تلك تتطلب من الشعب الفلسطيني الوعي والترفع عن الخلافات والابتعاد عن موائمة الظروف وفق مصالح حزبيه فصائليه ضيقه والنظر بمجل الوضع العام وانعكاسه على مسار القضيه الفلسطينيه مما يتطلب اعادة ترتيب البيت الفلسطيني وموائمته مع التغيرات التي تشهدها المنطقه وهذا يتطلب من جميع القوى والفصائل بمختلف توجهاتها الابتعاد عن الخطاب الفصائلي والحشد الفصائلي الذي لا يخدم وحدة الشعب الفلسطيني ويزيد في تعميق الانقسام الفلسطيني ،
المرحله الراهنه تتطلب اكثر من اي وقت مضى وحدة الموقف وتوحيد الخطاب الاعلامي والسياسي لاننا احوج ما نكون لترتيب البيت الفلسطيني التي تتطلب من الجميع الترفع عن الخلافات وبناء موقف استراتيجي فلسطيني ضمن استراتجيه جامعه تجمع وحدة كافة القوى الوطنيه والاسلاميه تنهي الانقسام وتعيد الوحدة الوطنيه والجغرافيه الفلسطينيه والشروع الفوري للانتقال من مؤسسات السلطه الى مؤسسات الدوله وفق قرارات الامم المتحده
وتشكيل حكومة وحدة وطنيه جامعه تكون من ضمن اولوياتها توحيد مؤسسات الدوله الفلسطينيه والجغرافيه الفلسطينيه وتوحيد الجسم الوظيفي الفلسطيني ومن مهام حكومة الوحده الوطنيه الاعداد لانتخابات فلسطينيه رئاسيه وتشريعيه و العمل على ترتيب البيت الفلسطيني وفق مفهوم يستند على تلبية احتياجات الشعب الفلسطيني والنهوض بالاقتصاد الوطني الفلسطيني وتخليض شعبنا الفلسطيني مما يكدر صفو وحدته ، وان يشرع فورا لتنفيذ اتفاق القاهره وكافة الاتفاقات والملاحق التي تتعلق بتوسيع اطار منظمة التحرير والمجلس الوطني لبدء مرحله تقودنا للبناء المستقبلي وفق مفهوم يقود للتحرر من الاحتلال الاسرائيلي والتخلص من تبعات اتفاق اوسلو حيث على المجتمع الدولي ان يتحمل مسؤوليته لاجبار اسرائيل على تنفيذ قرارات مجلس الامن والامم المتحده لانهاء احتلالها لكافة الاراضي الفلسطينيه المحتله .
ان اي تلكؤ في السعي نحو انهاء الانقسام والابقاء على الوضع الحالي خطر يتهدد الارض الفلسطينيه والقضيه الفلسطينيه وهذا ما يجعل الجميع امام مسؤوليته الوطنيه والتاريخيه ، كفى شعبنا الفلسطيني شعارات ومماحكات سياسيه وكفانا ردح اعلامي واصبحنا امام حاله تتطلب انقاذ الوضع الفلسطيني وانقاذ السفينه الفلسطينيه من حالة الغرق المحدق الذي ينذر بمخاطر جسيمه