ما يروج أن هناك تحضيرات لعقد مؤتمر بين إ س ر ا ئ ي ل و حماس من أجل السلام، وتوقيف الحرب بين الطرفين، لكن سؤال يطرح إن كان المؤتمر سيكون للتفاوض من أجل وضع حد للحرب و يضع كل طرف شروطه ، و يحصل الشعب الفلسطيني على حقوقه كاملة بانسحاب إ س ر ا ئ ل من الأراضي الفلسطينية بل تعويض الشعب الفلسطيني على ما لحقه من خسائر ، ليس منذ بداية القصف فقك، بل مند غزوها فلسطين ، و من ثمّ نقول أن السلام تحقق فعلا، طبعا لا يمكن لـ: إ س ر ا ئ ي ل ، أن تقبل بالهزيمة و كذلك الشعب الفلسطيني بقيادة حماس و الفصائل الأخرى
أسئلة أخرى تطرح بإلحاح : من سيشارك في المؤتمر؟ و كيف تلتقي الدول المؤيدة للقضية الفلسطينية بالدول المُطَبِّعَة ، و يجلسون على طاولة واحدة للتفاوض و مناقشة الوضع الراهن؟، و هل يقبل كل طرف بالشروط التي سوف تطرح في المؤتمر؟، و و ماهي التنازلات التي يقدمها كل طرف؟، هي أسئلة تحتاج إلى إجابة عليها، من جهتها تركيا أكدت على دعمها هذا المؤتمر بل راحت بالقول انها على استعداد لإحتضانه شريطة توفر إرادة حقيقية للسلام
فما يحدث هو حرب إبادة دفع الشعب الفلسطيني الضريبة غالية ، آخر الأرقام و حسب تصريح الرئيس الفلسطينية محمود باس ان عدد القتلى بلغ أكثر من 60 ألفاً من المدنيين والأطفال والنساء الشيوخ بين شهيد وجريح، دون الحديث عن الخراب الذي لقحق بالبنايات ة البنى التحتيى الفلسطينية و التهجير و التشريد
و السؤال الأهم بالنسبة لنا كجزائريين ، ماذا لو احتضنت الجزائر هذا المؤتمر؟، فهل ستكون قادرة على تحمل المسؤولية بل هل تكون قادرة على المغامرة مثلما و تحملها الطرف الخصم ، مثلما تحملتها في عقد القمّة العربية ، طبعا الأمر يختلف، ، لأن التفاوض بين فرنسا و الجزائر يختلف عن التفاوض مع هذين الطرفين ، لأن المؤتمر سيحضره قادة (....) الجزائر ترفض الإعتراف بهم؟ و بالتالي لا يمكنها استضافتهم فوق أراضيها، إذن يمكن القول أن تركيا كانت لها الجرأة في تبني المبادرة بعقد المؤتمر فوق ترابها
علجية عيش
أسئلة أخرى تطرح بإلحاح : من سيشارك في المؤتمر؟ و كيف تلتقي الدول المؤيدة للقضية الفلسطينية بالدول المُطَبِّعَة ، و يجلسون على طاولة واحدة للتفاوض و مناقشة الوضع الراهن؟، و هل يقبل كل طرف بالشروط التي سوف تطرح في المؤتمر؟، و و ماهي التنازلات التي يقدمها كل طرف؟، هي أسئلة تحتاج إلى إجابة عليها، من جهتها تركيا أكدت على دعمها هذا المؤتمر بل راحت بالقول انها على استعداد لإحتضانه شريطة توفر إرادة حقيقية للسلام
فما يحدث هو حرب إبادة دفع الشعب الفلسطيني الضريبة غالية ، آخر الأرقام و حسب تصريح الرئيس الفلسطينية محمود باس ان عدد القتلى بلغ أكثر من 60 ألفاً من المدنيين والأطفال والنساء الشيوخ بين شهيد وجريح، دون الحديث عن الخراب الذي لقحق بالبنايات ة البنى التحتيى الفلسطينية و التهجير و التشريد
و السؤال الأهم بالنسبة لنا كجزائريين ، ماذا لو احتضنت الجزائر هذا المؤتمر؟، فهل ستكون قادرة على تحمل المسؤولية بل هل تكون قادرة على المغامرة مثلما و تحملها الطرف الخصم ، مثلما تحملتها في عقد القمّة العربية ، طبعا الأمر يختلف، ، لأن التفاوض بين فرنسا و الجزائر يختلف عن التفاوض مع هذين الطرفين ، لأن المؤتمر سيحضره قادة (....) الجزائر ترفض الإعتراف بهم؟ و بالتالي لا يمكنها استضافتهم فوق أراضيها، إذن يمكن القول أن تركيا كانت لها الجرأة في تبني المبادرة بعقد المؤتمر فوق ترابها
علجية عيش