قُبَيْل انعقاد الحدث الرفيع المستوى الذي يتناول حقوق الإنسان ويمتدّ على يومَيْن ويُعقَد في قصر الأمم مقرّ الأمم المتحدة في جنيف بسويسرا، ويُبَثّ مباشرة عبر الإنترنت في المراكز القائمة في أديس أبابا وبانكوك وبنما، أعلن مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان فولكر تورك قائلًا: "الوقت الآن أكثر من أي زمن مضى لحقوق الإنسان."
ويلتقي رؤساء الدول والحكومات والجهات الفاعلة في المجتمع المدني والمدافعون عن حقوق الإنسان وقادة الأعمال والرياضيون والفنانون وخبراء الاقتصاد في المدينة لصياغة رؤية لمستقبل حقوق الإنسان. ويشكّل الحدث تتويجًا لحملة استمرت عامًا كاملًا، تُعرَف بمبادرة حقوق الإنسان 75، استضافتها مفوضيّة الأمم المتّحدة السامية لحقوق الإنسان بهدف إعادة إحياء الروح التي أدت إلى اعتماد الإعلان العالمي لحقوق الإنسان بتوافق عالمي في الجمعية العامة في 10 كانون الأوّل/ ديسمبر 1948.
ففي ذلك التاريخ منذ 75 سنة، صاغ ممثلون من خلفيات قانونية وثقافية مختلفة من جميع أنحاء العالم الإعلان العالمي لحقوق الإنسان، الذي نصّ على مجموعة من الحقوق العالمية غير القابلة للتجزئة وغير القابلة للتصرف، وتعترف بالمساواة في الكرامة وبقيمة كلّ إنسان.
والإعلان العالمي لحقوق الإنسان هو وثيقة بارزة شكّلت إنجازًا في تاريخ حقوق الإنسان. فتلك كانت المرة الأولى التي يتفق فيها المجتمع الدولي على مجموعة من القيم المشتركة ويقر بأن الحقوق متأصّلة في كل إنسان وفي كلّ مكان. كما أنّ صياغة الإعلان العالمي رائدة في إشراك المرأة في تشكيل لغته وإدراج بعض الحقوق الاجتماعية والثقافية، فضلًا عن مدخلات من ممثلي ما أصبح يُعرف اليوم بدول الجنوب.
وطوال العام 2023، سلّطت مبادرة مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان الضوء على مجموعة متنوّعة من قضايا حقوق الإنسان، ينصّ عليها الإعلان العالمي وتحتاج إلى اتّخاذ الدول وغيرها من الجهات المكلّفة بمهام، إجراءات عملية وعاجلة بشأنها. وواكبت هذا التركيز المواضيعي الشهري حواراتٌ وطنية وإقليمية، بالإضافة إلى حملة من أجل حشد التعهدات وتشجيع الدول والجهات الفاعلة الأخرى على الالتزام بتعهدات رائدة من أجل النهوض عمليًا بحقوق الإنسان للشعوب.
وقد أكّد فولكر تورك في رسالته لمناسبة يوم حقوق الإنسان قائلًا: "فيما نحتفل بالذكرى السنوية الـ75 لاعتماد الإعلان العالمي لحقوق الإنسان، فلنتذكر أنّه ليس بمجرد وثيقة تاريخية بل يشكّل أيضًا شهادة حية على إنسانيتنا المشتركة ودليلًا خالدًا يوجّه خطانا."
وشجّعت مفوضيّة الأمم المتّحدة السامية لحقوق الإنسان الدول على التصديق العالمي على المعاهدات الأساسية في مجال حقوق الإنسان، التي أرست التزامات قانونية للدول من أجل تحقيق القواعد والمعايير الدولية المستوحاة من الإعلان العالمي لحقوق الإنسان وجعل حقوق الإنسان حقيقة واقعة للجميع في كل مكان.
وإذا كان هذا الشعار يرمز للدفاع عن حقوق الإنسان وإذا كان هناك حقا من يستجيب من ممثلي منظمات حقوق الإنسان للدفاع عن حقوق الفرد والمجتمع
فإننا نتوجه إلى هذا العالم أين نحن الفلسطينيين الرازحين تحت كابوس الاحتلال الصهيوني وتنتهك حقوقنا الانسانيه وتستباح دماؤنا ويشرع قادة الاحتلال الصهيوني القتل لمجرد القتل وجرائم حرب التطهير العرقي في غزه والضفة الغربيه وقد فاقت التصور
هناك شعب تهدر كرامته وتستباح حرماته ويقتل بدم بارد هجر من مساكنه التي هدمت يحاصر ويحرم من ابسط خقوقه في الحياة ويمنع عنه الغذاء والدواء وتقطع عنه الكهرباء والماء فاين هي منظمات حقوق الانسان وامريكا من تتحكم بمقدرات الشعوب وتستعمل حق النقض الفيتو لمنع وقف اطلاق النار في غزه وتفضل الحرب على حقن الدماء واغاثة المنكوبين في غزه
تصريحات المتطرفين في اسرائيل ودعوتهم للحرب والقتل والاباده والاشاده باستعمال القوه المميته ضد الشعب الفلسطيني ؟؟؟ فاين نحن الفلسطينيين من حقوق الإنسان الذي تحتفلون به ، وأين نحن من الشعارات التي ترمز للدفاع عن حقوق الفرد أيا كان وضعه وجنسيته وتدفع الامم المتحده الافراد والشعوب للدفاع عن حريته
الفلسطيني حقوقه منتهكه وان هذا العالم يدرك الخروقات الخطيره الذي ترتكبها حكومة الاحتلال الإسرائيلي بحقوق الإنسان الفلسطيني ويدرك العالم اجمع خطر الممارسات الاسرائيليه والمستوطنين الغير شرعيين وممارساتهم الاجراميه بحق الشعب الفلسطيني وخرقهم الفاضح لاتفاقات حقوق الإنسان الفلسطيني
وذا كان الشعار للاحتفال بيوم التصديق على اتفاقات حقوق الإنسان.... قم اليوم ... ودافع عن حقوق الإنسان
فنحن الفلسطينيون نصرخ وبأعلى صوتنا لنطالب العالم اجمع للدفاع عن حقوقنا
ويبقى السؤال ؟؟؟؟؟؟ إلى متى سيبقى مجلس حقوق الإنسان والمنظمات الدولية التي تعنى بحقوق الإنسان تتغاضى عن جرائم حكومة الاحتلال الإسرائيلي بقراراتها وأوامرها العسكرية وإجراءاتها بحق الفلسطينيين ونقلها ألقسري للفلسطينيين ووضعهم في معتقلات وسجون الاحتلال في أراضي 48
إن التعذيب النفسي والقهري ضد المعتقلين الفلسطينيين يشكل خرق فاضح لحقوق الإنسان ، الاعتداء على ممتلكات الفلسطينيين وهدم البيوت تشكل خرق فاضح لاتفاقات جنيف المتعلقة بحماية ممتلكات المواطنين تحت الاحتلال
إن القتل اليومي الممنهج بحق الإنسان الفلسطيني هو جريمة حرب ترقى لمساءلة المسئولين الإسرائيليين أمام محكمة الجنايات الدولية ، ومصادرة الأراضي والاستيطان جميعها تشكل جرائم وخرق فاضح للاتفاقات المتعلقة بحقوق الإنسان و ترقى لمستوى جرائم الحرب
حقوقنا منتهكه وعلى العالم الذي يحتفل بيوم التوقيع على حقوق الإنسان أن يضع حدا لجرائم وانتهاكات إسرائيل لحقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية المحتلة
فنحن اليوم أحوج ما نكون للدفاع عن حقوقنا بحيث نناشد جميع المؤسسات التي تعنى بحقوق الإنسان
أن تهب لتدافع عن حقوق الإنسان الفلسطيني وان تعمل على وقف الحرب على غزه والضفة الغربيه والقدس
[/B]
ويلتقي رؤساء الدول والحكومات والجهات الفاعلة في المجتمع المدني والمدافعون عن حقوق الإنسان وقادة الأعمال والرياضيون والفنانون وخبراء الاقتصاد في المدينة لصياغة رؤية لمستقبل حقوق الإنسان. ويشكّل الحدث تتويجًا لحملة استمرت عامًا كاملًا، تُعرَف بمبادرة حقوق الإنسان 75، استضافتها مفوضيّة الأمم المتّحدة السامية لحقوق الإنسان بهدف إعادة إحياء الروح التي أدت إلى اعتماد الإعلان العالمي لحقوق الإنسان بتوافق عالمي في الجمعية العامة في 10 كانون الأوّل/ ديسمبر 1948.
ففي ذلك التاريخ منذ 75 سنة، صاغ ممثلون من خلفيات قانونية وثقافية مختلفة من جميع أنحاء العالم الإعلان العالمي لحقوق الإنسان، الذي نصّ على مجموعة من الحقوق العالمية غير القابلة للتجزئة وغير القابلة للتصرف، وتعترف بالمساواة في الكرامة وبقيمة كلّ إنسان.
والإعلان العالمي لحقوق الإنسان هو وثيقة بارزة شكّلت إنجازًا في تاريخ حقوق الإنسان. فتلك كانت المرة الأولى التي يتفق فيها المجتمع الدولي على مجموعة من القيم المشتركة ويقر بأن الحقوق متأصّلة في كل إنسان وفي كلّ مكان. كما أنّ صياغة الإعلان العالمي رائدة في إشراك المرأة في تشكيل لغته وإدراج بعض الحقوق الاجتماعية والثقافية، فضلًا عن مدخلات من ممثلي ما أصبح يُعرف اليوم بدول الجنوب.
وطوال العام 2023، سلّطت مبادرة مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان الضوء على مجموعة متنوّعة من قضايا حقوق الإنسان، ينصّ عليها الإعلان العالمي وتحتاج إلى اتّخاذ الدول وغيرها من الجهات المكلّفة بمهام، إجراءات عملية وعاجلة بشأنها. وواكبت هذا التركيز المواضيعي الشهري حواراتٌ وطنية وإقليمية، بالإضافة إلى حملة من أجل حشد التعهدات وتشجيع الدول والجهات الفاعلة الأخرى على الالتزام بتعهدات رائدة من أجل النهوض عمليًا بحقوق الإنسان للشعوب.
وقد أكّد فولكر تورك في رسالته لمناسبة يوم حقوق الإنسان قائلًا: "فيما نحتفل بالذكرى السنوية الـ75 لاعتماد الإعلان العالمي لحقوق الإنسان، فلنتذكر أنّه ليس بمجرد وثيقة تاريخية بل يشكّل أيضًا شهادة حية على إنسانيتنا المشتركة ودليلًا خالدًا يوجّه خطانا."
وشجّعت مفوضيّة الأمم المتّحدة السامية لحقوق الإنسان الدول على التصديق العالمي على المعاهدات الأساسية في مجال حقوق الإنسان، التي أرست التزامات قانونية للدول من أجل تحقيق القواعد والمعايير الدولية المستوحاة من الإعلان العالمي لحقوق الإنسان وجعل حقوق الإنسان حقيقة واقعة للجميع في كل مكان.
وإذا كان هذا الشعار يرمز للدفاع عن حقوق الإنسان وإذا كان هناك حقا من يستجيب من ممثلي منظمات حقوق الإنسان للدفاع عن حقوق الفرد والمجتمع
فإننا نتوجه إلى هذا العالم أين نحن الفلسطينيين الرازحين تحت كابوس الاحتلال الصهيوني وتنتهك حقوقنا الانسانيه وتستباح دماؤنا ويشرع قادة الاحتلال الصهيوني القتل لمجرد القتل وجرائم حرب التطهير العرقي في غزه والضفة الغربيه وقد فاقت التصور
هناك شعب تهدر كرامته وتستباح حرماته ويقتل بدم بارد هجر من مساكنه التي هدمت يحاصر ويحرم من ابسط خقوقه في الحياة ويمنع عنه الغذاء والدواء وتقطع عنه الكهرباء والماء فاين هي منظمات حقوق الانسان وامريكا من تتحكم بمقدرات الشعوب وتستعمل حق النقض الفيتو لمنع وقف اطلاق النار في غزه وتفضل الحرب على حقن الدماء واغاثة المنكوبين في غزه
تصريحات المتطرفين في اسرائيل ودعوتهم للحرب والقتل والاباده والاشاده باستعمال القوه المميته ضد الشعب الفلسطيني ؟؟؟ فاين نحن الفلسطينيين من حقوق الإنسان الذي تحتفلون به ، وأين نحن من الشعارات التي ترمز للدفاع عن حقوق الفرد أيا كان وضعه وجنسيته وتدفع الامم المتحده الافراد والشعوب للدفاع عن حريته
الفلسطيني حقوقه منتهكه وان هذا العالم يدرك الخروقات الخطيره الذي ترتكبها حكومة الاحتلال الإسرائيلي بحقوق الإنسان الفلسطيني ويدرك العالم اجمع خطر الممارسات الاسرائيليه والمستوطنين الغير شرعيين وممارساتهم الاجراميه بحق الشعب الفلسطيني وخرقهم الفاضح لاتفاقات حقوق الإنسان الفلسطيني
وذا كان الشعار للاحتفال بيوم التصديق على اتفاقات حقوق الإنسان.... قم اليوم ... ودافع عن حقوق الإنسان
فنحن الفلسطينيون نصرخ وبأعلى صوتنا لنطالب العالم اجمع للدفاع عن حقوقنا
ويبقى السؤال ؟؟؟؟؟؟ إلى متى سيبقى مجلس حقوق الإنسان والمنظمات الدولية التي تعنى بحقوق الإنسان تتغاضى عن جرائم حكومة الاحتلال الإسرائيلي بقراراتها وأوامرها العسكرية وإجراءاتها بحق الفلسطينيين ونقلها ألقسري للفلسطينيين ووضعهم في معتقلات وسجون الاحتلال في أراضي 48
إن التعذيب النفسي والقهري ضد المعتقلين الفلسطينيين يشكل خرق فاضح لحقوق الإنسان ، الاعتداء على ممتلكات الفلسطينيين وهدم البيوت تشكل خرق فاضح لاتفاقات جنيف المتعلقة بحماية ممتلكات المواطنين تحت الاحتلال
إن القتل اليومي الممنهج بحق الإنسان الفلسطيني هو جريمة حرب ترقى لمساءلة المسئولين الإسرائيليين أمام محكمة الجنايات الدولية ، ومصادرة الأراضي والاستيطان جميعها تشكل جرائم وخرق فاضح للاتفاقات المتعلقة بحقوق الإنسان و ترقى لمستوى جرائم الحرب
حقوقنا منتهكه وعلى العالم الذي يحتفل بيوم التوقيع على حقوق الإنسان أن يضع حدا لجرائم وانتهاكات إسرائيل لحقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية المحتلة
فنحن اليوم أحوج ما نكون للدفاع عن حقوقنا بحيث نناشد جميع المؤسسات التي تعنى بحقوق الإنسان
أن تهب لتدافع عن حقوق الإنسان الفلسطيني وان تعمل على وقف الحرب على غزه والضفة الغربيه والقدس
[/B]