رئيس حكومة الحرب نتني اهو وائتلافه مع اليمين الأصولي المتطرف بات يشكل خطر حقيقي على المكون المجتمعي الإسرائيلي وسياسات حكومته والحرب التي يقودها على الشعب الفلسطيني تجر المنطقة بأكملها لحرب دينية تكتوي بنيرانها اسرائيل والمنطقة وشعوبها بأكملها
بجراه متناهية وبكلمة حق نوجه هذه الرسالة عبر مواقع ألصحافه الالكترونية لكل الأحزاب الإسرائيلية العلمانية أن علمانيتكم باتت في خطر وديمقراطيتكم التي تتغنون بها أصبحت من الماضي وهناك من يحرف علمانيتكم ويهيمن عليها لصالح المتطرفين المتدينين وهم الخطر الذي يتهددكم ويتهدد أمنكم وأمن المنطقة برمتها
نقول لكل مؤمن بالسلام والتعايش السلمي إن الشعب الفلسطيني في كافة أماكن تواجده كغيره من شعوب العالم يتطلع للأمن والسلام وتحقيق أسس سليمة للعيش المشترك مع جميع شعوب العالم . وان الشعب الفلسطيني يتطلع كغيره من شعوب العالم للحرية ، والسيادة الوطنية على أرضه والاعتراف بحقوقه الوطنية التي تتنكر حكومتكم والحكومات السابقة لتحقيقها ،
كل مواطن فلسطيني يؤمن بالسلام والأمن العادل والمتكافئ والمتمثل بالانسحاب الإسرائيلي من كافة الأراضي الفلسطينية المحتلة قبل الرابع من حزيران 67 بما فيها القدس ويطالب كل محبي السلام من كافة قادة الأحزاب الاسرائيليه الإقرار والاعتراف بالحقوق الوطنية الفلسطينية بإقامة دولته المستقلة ذات السيادة الكاملة غير المنقوصة بهدف إقامة أسس متينة للعلاقة مع شعوب العالم بما فيها الشعب الإسرائيلي ،
إن حكومة اليمين الأصولي المتطرفة التي يرئسها نتني اهو بعدائها للشعب الفلسطيني واعتداءات المتطرفين المستوطنين والتوسع الاستيطاني ومصادرة الأراضي الفلسطينية لصالح الاستيطان وهدم البيوت واستمرار الاعتقالات ومحاصرة للشعب الفلسطيني وكل محاولات التنكر للحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني والحيلولة دون إقامة دوله فلسطينيه مستقلة برؤيا الدولتين كأساس للحل دفعت لأتون الصراع والحرب المكلفة وإزهاق الأرواح وهناك مؤشرات تدفع المنطقة لحرب إقليمية بنتيجة السياسات الخاطئة لرئيس حكومتكم نتنياهو وائتلافه اليميني المتطرف
إن استباحة قتل الفلسطينيين و جملة قرارات يتخذها الكابينت الإسرائيلي لاستمرار الحرب وتدمير غزه والضفة الغربية والعمل على التهجير ألقسري للفلسطينيين لن تدفع بمسيرة السلام قدما إلى الأمام وإنما تدفع المنطقة لأتون الحرب و الصراع وما نشهده اليوم من قتل وتدمير ندفع ثمنه جميعا ، إن هو إلا انعكاس لسياسة التطرف والتوسع الاستيطاني وتدنيس حرمة المسجد الأقصى ومحاولات ترسيخ التقسيم ألزماني والمكاني للمسجد الأقصى
المكون المجتمعي الإسرائيلي تدركون وبقراره أنفسكم مخاطر وتداعيات تلك السياسة التي تنتهجها حكومتكم وما تجلبه من دمار وخراب وهلاك لكلا مجتمعينا وتدركون مخاطر التطرف لمستوطنيكم ، إن محاولة فرض ألدوله اليهودية وممارسة سياسة الفصل العنصري حيث أكدت العديد من قرارات هيومن رايتس ومنظمة حقوق الإنسان إدانة ممارسة واتهامات حكوماتكم التي تتهم بممارسة سياسة العنصرية وتشريع الاستيطان من باب التهرب من استحقاقات العملية السلمية وضمن مفهوم العنصرية وان موقف وتشدد الأحزاب المتطرفة الصهيونية والمتدينة بموضوع يهودية ألدوله إنما يهدف إلى زرع دوله يهودية أصوليه دينيه تدفع بكم للصراع الديني وتعود بكم للقرون الوسطى عصر الحروب الصليبية وويلات الحرب العالمية الثانية وانتم تدركون مخاطر ذلك ونتائجه وانعكاسه على المنطقة برمتها
إن القدس لها مكانتها في عقيدة المسلمين وهي جزء لا يتجزأ من العقيدة الاسلاميه وان كل محاولات المس بمكانة القدس والمسجد الأقصى تدفع بالصراع في المنطقة للاحتدام وتزيد من اشتعال الصراع الديني وان هذا لن يحقق الأمن والسلام لأنه وبقراره أنفسكم تعلمون أن القدس هي محور الصراع والحرب على غزة اليوم إن هي إلا انعكاس للصراع على القدس
الشعب الفلسطيني تواق للسلام وهو ينبذ العنف بكل أشكاله وينبذ عنف المستوطنين ويتطلع لتحقيق السلام وفق مبادئ وأسس تعيد للشعب الفلسطيني جزء من الحقوق المغتصبة منذ 48 قيام الكيان الإسرائيلي على ارض فلسطين وان تنكركم للحقوق الفلسطينية هو الذي يدفع الفلسطينيون للدفاع عن حقوقهم المشروعة في وطنهم فلسطين وتطلعهم للتحرر من الاحتلال الإسرائيلي وإقامة دولة فلسطين بحدود الرابع من حزيران 67 وعاصمتها القدس وفلسطين تكتسب شرعيتها من قرار التقسيم الصادر عن الأمم المتحدة ويحمل الرقم ١٨١ والرقم ١٩٤ الخاص بعودة اللاجئين
إن التعريف التي درجت عليه حكوماتكم لتصف شعبنا الفلسطيني بالإرهاب لن تحقق أهدافكم ولن تجلب الأمن والاستقرار وان جملة الإجراءات التي تقوم به اليوم حكومة اليمين المتطرف برئاسة نتنياهو وهذا القتل والتدمير وما يقوم به المستوطنين هو الذي يدفع للتصعيد ولأتون الصراع وتداعياته إن لم توقف الحرب ستكون خطيرة
إذا ما تجرأت أحزاب العلمانيين وكل المؤمنين بالسلم والتعايش الآمن وتحلت بالشجاعة واتخذتم الخطوات العملية والواقعية لضرورة إسقاط هذه الحكومة ومشاريعها التي تدفع للهيمنة عليكم أولا وتحويل إسرائيل لليهودية الأصولية الدينية وإذا ما تخليتم عن أحلام التوسع وخيارات الوطن البديل وغيره ممن تسعى حكومة التطرف التي يرئسها نتنياهو بتحقيقه عبر الحرب و وسائل القتل والترهيب والتخويف من خلال جملة قرارات تتخذها حكومة الحرب ضد الشعب الفلسطيني وجميعها تدفع إلى أتون الصراع الذي نشهده وتفضي إلى عدم الاستقرار وتقضي على أي أمل لتحقيق السلام والعيش المشترك بين الشعبين الفلسطيني والإسرائيلي وان استعمال القوة المفرطة والأسلحة المحرمة دوليا في الحرب التي تشن على الشعب الفلسطيني سيكون لها تداعياتها وردات الفعل التي تدفع كل دول وشعوب العالم للتحرك ضد سياسات حكومة الحرب
إن تحقيق السلام المتكافئ هو المدخل الآمن لتحقيق الأمن والاستقرار والسلام الذي يتطلع الشعب الفلسطيني لتحقيقه وكذلك الإسرائيليون المؤمنون بتحقيقه ، وان ذلك يتحقق فقط بتحقيق رؤيا الدولتين وانسحابكم من كافة الأراضي الفلسطينية المحتلة وترك الفلسطينيون لتقرير مصيرهم وبناء دولتهم واقتصادهم الوطني بعيدا عن وصايتكم على الشعب الفلسطيني من الانفكاك الاقتصادي وإنهاء التحكم بالاقتصاد الفلسطيني وما تضمنته اتفاقية باريس ألاقتصاديه وملاحقها وان تعلمون وتدركون أنها مجحفة بحق الشعب الفلسطيني
وهنا نتوجه برسالتنا إلى كل الأحزاب والمكون المجتمعي الإسرائيلي ما لم تبادروا لإسقاط حكومة نتني اهو واخذ العبر من الماضي فان هذه الحكومة الممعنة بالحرب وهي حرب نتني اهو للنجاة بنفسه وائتلافه الأصولي اليمني المتطرف من المسائلة والمحاسبة عما ارتكبه من مخالفات جنائية وتسبب به من حرب تدميريه
ونتوجه للكل الإسرائيلي أن اقصر الطرق لتحقيق الأمن والسلام والعيش المشترك لن يتأتى إلا بتحقيق السلام المستند لقرارات الشرعية الدولية والإقرار والاعتراف بحقوق الشعب الفلسطيني وحقه في تقرير مصيره وبناء دولته المستقلة وعاصمتها القدس
بجراه متناهية وبكلمة حق نوجه هذه الرسالة عبر مواقع ألصحافه الالكترونية لكل الأحزاب الإسرائيلية العلمانية أن علمانيتكم باتت في خطر وديمقراطيتكم التي تتغنون بها أصبحت من الماضي وهناك من يحرف علمانيتكم ويهيمن عليها لصالح المتطرفين المتدينين وهم الخطر الذي يتهددكم ويتهدد أمنكم وأمن المنطقة برمتها
نقول لكل مؤمن بالسلام والتعايش السلمي إن الشعب الفلسطيني في كافة أماكن تواجده كغيره من شعوب العالم يتطلع للأمن والسلام وتحقيق أسس سليمة للعيش المشترك مع جميع شعوب العالم . وان الشعب الفلسطيني يتطلع كغيره من شعوب العالم للحرية ، والسيادة الوطنية على أرضه والاعتراف بحقوقه الوطنية التي تتنكر حكومتكم والحكومات السابقة لتحقيقها ،
كل مواطن فلسطيني يؤمن بالسلام والأمن العادل والمتكافئ والمتمثل بالانسحاب الإسرائيلي من كافة الأراضي الفلسطينية المحتلة قبل الرابع من حزيران 67 بما فيها القدس ويطالب كل محبي السلام من كافة قادة الأحزاب الاسرائيليه الإقرار والاعتراف بالحقوق الوطنية الفلسطينية بإقامة دولته المستقلة ذات السيادة الكاملة غير المنقوصة بهدف إقامة أسس متينة للعلاقة مع شعوب العالم بما فيها الشعب الإسرائيلي ،
إن حكومة اليمين الأصولي المتطرفة التي يرئسها نتني اهو بعدائها للشعب الفلسطيني واعتداءات المتطرفين المستوطنين والتوسع الاستيطاني ومصادرة الأراضي الفلسطينية لصالح الاستيطان وهدم البيوت واستمرار الاعتقالات ومحاصرة للشعب الفلسطيني وكل محاولات التنكر للحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني والحيلولة دون إقامة دوله فلسطينيه مستقلة برؤيا الدولتين كأساس للحل دفعت لأتون الصراع والحرب المكلفة وإزهاق الأرواح وهناك مؤشرات تدفع المنطقة لحرب إقليمية بنتيجة السياسات الخاطئة لرئيس حكومتكم نتنياهو وائتلافه اليميني المتطرف
إن استباحة قتل الفلسطينيين و جملة قرارات يتخذها الكابينت الإسرائيلي لاستمرار الحرب وتدمير غزه والضفة الغربية والعمل على التهجير ألقسري للفلسطينيين لن تدفع بمسيرة السلام قدما إلى الأمام وإنما تدفع المنطقة لأتون الحرب و الصراع وما نشهده اليوم من قتل وتدمير ندفع ثمنه جميعا ، إن هو إلا انعكاس لسياسة التطرف والتوسع الاستيطاني وتدنيس حرمة المسجد الأقصى ومحاولات ترسيخ التقسيم ألزماني والمكاني للمسجد الأقصى
المكون المجتمعي الإسرائيلي تدركون وبقراره أنفسكم مخاطر وتداعيات تلك السياسة التي تنتهجها حكومتكم وما تجلبه من دمار وخراب وهلاك لكلا مجتمعينا وتدركون مخاطر التطرف لمستوطنيكم ، إن محاولة فرض ألدوله اليهودية وممارسة سياسة الفصل العنصري حيث أكدت العديد من قرارات هيومن رايتس ومنظمة حقوق الإنسان إدانة ممارسة واتهامات حكوماتكم التي تتهم بممارسة سياسة العنصرية وتشريع الاستيطان من باب التهرب من استحقاقات العملية السلمية وضمن مفهوم العنصرية وان موقف وتشدد الأحزاب المتطرفة الصهيونية والمتدينة بموضوع يهودية ألدوله إنما يهدف إلى زرع دوله يهودية أصوليه دينيه تدفع بكم للصراع الديني وتعود بكم للقرون الوسطى عصر الحروب الصليبية وويلات الحرب العالمية الثانية وانتم تدركون مخاطر ذلك ونتائجه وانعكاسه على المنطقة برمتها
إن القدس لها مكانتها في عقيدة المسلمين وهي جزء لا يتجزأ من العقيدة الاسلاميه وان كل محاولات المس بمكانة القدس والمسجد الأقصى تدفع بالصراع في المنطقة للاحتدام وتزيد من اشتعال الصراع الديني وان هذا لن يحقق الأمن والسلام لأنه وبقراره أنفسكم تعلمون أن القدس هي محور الصراع والحرب على غزة اليوم إن هي إلا انعكاس للصراع على القدس
الشعب الفلسطيني تواق للسلام وهو ينبذ العنف بكل أشكاله وينبذ عنف المستوطنين ويتطلع لتحقيق السلام وفق مبادئ وأسس تعيد للشعب الفلسطيني جزء من الحقوق المغتصبة منذ 48 قيام الكيان الإسرائيلي على ارض فلسطين وان تنكركم للحقوق الفلسطينية هو الذي يدفع الفلسطينيون للدفاع عن حقوقهم المشروعة في وطنهم فلسطين وتطلعهم للتحرر من الاحتلال الإسرائيلي وإقامة دولة فلسطين بحدود الرابع من حزيران 67 وعاصمتها القدس وفلسطين تكتسب شرعيتها من قرار التقسيم الصادر عن الأمم المتحدة ويحمل الرقم ١٨١ والرقم ١٩٤ الخاص بعودة اللاجئين
إن التعريف التي درجت عليه حكوماتكم لتصف شعبنا الفلسطيني بالإرهاب لن تحقق أهدافكم ولن تجلب الأمن والاستقرار وان جملة الإجراءات التي تقوم به اليوم حكومة اليمين المتطرف برئاسة نتنياهو وهذا القتل والتدمير وما يقوم به المستوطنين هو الذي يدفع للتصعيد ولأتون الصراع وتداعياته إن لم توقف الحرب ستكون خطيرة
إذا ما تجرأت أحزاب العلمانيين وكل المؤمنين بالسلم والتعايش الآمن وتحلت بالشجاعة واتخذتم الخطوات العملية والواقعية لضرورة إسقاط هذه الحكومة ومشاريعها التي تدفع للهيمنة عليكم أولا وتحويل إسرائيل لليهودية الأصولية الدينية وإذا ما تخليتم عن أحلام التوسع وخيارات الوطن البديل وغيره ممن تسعى حكومة التطرف التي يرئسها نتنياهو بتحقيقه عبر الحرب و وسائل القتل والترهيب والتخويف من خلال جملة قرارات تتخذها حكومة الحرب ضد الشعب الفلسطيني وجميعها تدفع إلى أتون الصراع الذي نشهده وتفضي إلى عدم الاستقرار وتقضي على أي أمل لتحقيق السلام والعيش المشترك بين الشعبين الفلسطيني والإسرائيلي وان استعمال القوة المفرطة والأسلحة المحرمة دوليا في الحرب التي تشن على الشعب الفلسطيني سيكون لها تداعياتها وردات الفعل التي تدفع كل دول وشعوب العالم للتحرك ضد سياسات حكومة الحرب
إن تحقيق السلام المتكافئ هو المدخل الآمن لتحقيق الأمن والاستقرار والسلام الذي يتطلع الشعب الفلسطيني لتحقيقه وكذلك الإسرائيليون المؤمنون بتحقيقه ، وان ذلك يتحقق فقط بتحقيق رؤيا الدولتين وانسحابكم من كافة الأراضي الفلسطينية المحتلة وترك الفلسطينيون لتقرير مصيرهم وبناء دولتهم واقتصادهم الوطني بعيدا عن وصايتكم على الشعب الفلسطيني من الانفكاك الاقتصادي وإنهاء التحكم بالاقتصاد الفلسطيني وما تضمنته اتفاقية باريس ألاقتصاديه وملاحقها وان تعلمون وتدركون أنها مجحفة بحق الشعب الفلسطيني
وهنا نتوجه برسالتنا إلى كل الأحزاب والمكون المجتمعي الإسرائيلي ما لم تبادروا لإسقاط حكومة نتني اهو واخذ العبر من الماضي فان هذه الحكومة الممعنة بالحرب وهي حرب نتني اهو للنجاة بنفسه وائتلافه الأصولي اليمني المتطرف من المسائلة والمحاسبة عما ارتكبه من مخالفات جنائية وتسبب به من حرب تدميريه
ونتوجه للكل الإسرائيلي أن اقصر الطرق لتحقيق الأمن والسلام والعيش المشترك لن يتأتى إلا بتحقيق السلام المستند لقرارات الشرعية الدولية والإقرار والاعتراف بحقوق الشعب الفلسطيني وحقه في تقرير مصيره وبناء دولته المستقلة وعاصمتها القدس