إن دقة وخطورة ومفصلية المرحله التي تمر فيها القضية الفلسطينيه في ظل الهمجية الاسرائيلية والهستيريا الاسرائيليه بالحرب على غزه وتتسم بحرب الاباده الاسرائيلية المستمرة وتستهدف مكونات الشعب الفلسطيني في ظل التحريض على القتل واستمرار الحصار وسياسة التجويع من قبل اليمين الفاشي ودعوة سومتيرش وبن غفير لترحيل الفلسطينيين واستهداف اجهزة السلطة ودعوات التضييق على المصلين في المسجد الاقصى ، وهذه تقتضي من الفلسطينيين جميعا وحدة الخطاب السياسي والإعلامي والتوقف عن التراشق الإعلامي والتناقض السياسي في المواقف عبر المنابر الاعلاميه وشبكات التواصل الاجتماعي وفي الخطاب السياسي .
لا يعقل أن تتغلب الفئوية والفصائلية على الخطاب السياسي والإعلامي والتغاضي عن المصلحة ألعامه التي تقتضي تجسيد الوحدة الوطنية في هذه الظروف العصيبة والخطيرة التي يتعرض لها شعبنا الفلسطيني .
لا يعقل لهذا البعض من الاستهتار بدماء شهداء الشعب الفلسطيني الذين يلقون حتفهم بالة الحرب الصهيو أمريكية التي لا تفرق بين الفلسطينيين بمختلف توجهاتهم وانتماءاتهم فالخطر يستهدف الشعب الفلسطيني بكل مكوناته وفئاته .
إن الكيان الإسرائيلي بالغطاء الأمريكي الذي يشن عدوانه وحربه الغاشمة على كامل الجغرافية الفلسطينية يستهدف الفلسطينيين بكل مكونهم ويهدف لتمرير مخططه ألتهويدي في الضفة الغربية والى تكريس الانقسام وفصل الضفة الغربية عن قطاع غزه ضمن مخطط إسرائيل التوسعي للحيلولة دون إقامة ألدوله الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس
ان الكيان الإسرائيلي الغاصب لكل فلسطين يسعى إلى فلسلطنة الصراع الفلسطيني ، ويحاول وبشتى وسائله من تسخير الإعلام لتمرير مخططه العدواني مستغلا الوضعية الفلسطينية والخلافات في الخطاب السياسي الفلسطيني واللعب على وتر الخلاف في الخطاب الاعلامي الفلسطيني
الكيان الإسرائيلي يشن عدوانه على الشعب الفلسطيني بخطاب سياسي موحد يجمع بين مختلف الأحزاب الاسرائيليه رغم التباينات التي عليها الأحزاب الاسرائيليه ورغم الصراعات بين هذه الأحزاب والمتمثلة بالتظاهرات التي كانت ضد سياسة الاصلاح القضائي وتسخير القضاء لصالح اليمين بهدف تبرئة الفاشيين في حكومة الائتلاف الاكثر تطرفا في تاريخ الكيان وهي امتداد للعصابات الصهيونيه قبل قيام " اسرائيل " والمظاهرات المطالبه باطلاق سراح الرهائن الاسرائليين ورغم ذلك الا أن هناك إجماع على استمرار الحرب ضد الفلسطينيين
العدوان الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني يوحد جميع الاحزاب في اسرائيل حول هدف استراتيجي واحد وهو الانتصار على الشعب الفلسطيني ، وان الإعلام الإسرائيلي مسخر لخدمة اهداف وأغراض العدوان الاسرائيلي ، وان حكومة اسرائيل بكل مكوناتها بالرغم من اختلافهم إلا انهم جميعا يسعون ويهدفون لاستثمار العدوان الاسرائيلي على الشعب الفلسطيني لتحقيق مأربهم وتحقيق مصلحة الكيان الاسرائيلي ألاستراتجيه .
هذا الموقف لحكومة الائتلاف الفاشي وتنكرها للحقوق التاريخيه وحق تقرير المصير للشعب الفلسطيني ، يتطلب من كافة القوى الفلسطينية بكافة فصائلها لضرورة توحيد جهودها من خلال توحيد خطابها السياسي والإعلامي وبضرورة التوقف عن سياسة المماحكة الفصائليه ألضيقه لان المصلحة الوطنية أهم من المصلحة الفصائليه ألضيقه
ان دقة وخطورة المرحلة تقتضي المبادرة الى تشكيل وحدة وطنيه فصائليه تعمل لأجل توحيد المسار السياسي والاعلامي والتوقف الفوري عن الخطاب التخويني او محاولات الاصطياد في احلك الظروف التي يمر فيها الشعب الفلسطيني والقضية الفلسطينيه .
إن كافة القوى الفلسطينية مطالبه بضرورة وضع حد لهذا التباين والتناقض والتنافر الاعلامي ، والمبادرة فورا للتنسيق وتوحيد المواقف لإدارة المعركة السياسيه والتصدي للعدوان الاسرائيلي .
على الجميع وضع المصالح الوطنيه الفلسطينية العليا فوق أي اعتبار وضرورة الخروج من حالة التناقض والتنافر لحالة توحيد الجهد والخروج بموقف موحد ينهي حالة التعصب الذي عليه الشارع الفلسطيني وذلك من خلال التوقف الفوري عن ما يسئ ويضر بوحدة شعبنا الفلسطيني وان تصب كافة الجهود نحو كيفية استثمار تداعيات ونتائج الحرب في مواجهة سياسة العدوان الاسرائيلي وحرب التجويع في غزه واستغلال الجرائم الاسرائيليه ضد شعبنا الفلسطيني لدحض كافة الادعاءات الاسرائيلية وتعرية حكومة الحرب الائتلافيه الصهيونية الفاشية امام الرأي العام الدولي وكشف الحقيقة العدوانيه لإسرائيل وما ترتكبه من جرائم وخرق فاضح للاتفاقات الدوليه والعمل ضمن الجهد الفلسطيني والتنسيق الفلسطيني لكيفية مقاضاة اسرائيل ومساءلتها عن جرائمها المرتكبة بحق الاطفال والنساء والشيوخ وهدم البيوت واستعمالها للاسلحه المحرمه دوليا وتعرية حكومة الاحتلال بجرائمها بحق الاسرى وسن قانون الاعدام بحق الفلسطينيين المقاومين للاحتلال وهو حق مشروع للاقليم المحتل
لتشرع كل القوى والفصائل الفلسطينيه توحيد الجهد الفلسطيني في المعركة السياسيه والديبلوماسيه التي تفضي لتحقيق المصلحه الوطنيه الفلسطينيه ووضع حد لهذا الاحتلال الذي يسلب شعبنا لكافة حقوقه الوطنيه والانسانيه والحياتية المعيشية والاقتصاديه ويسلبه كل مقومات الحياة بممارساته وعدوانيته المستمره على الشعب الفلسطيني وخرقه الفاضح لكل الاتفاقات والمواثيق الدوليه مما يتطلب تعريته وتعرية داعميه وهذا لا يتحقق الا بتحقيق الوحده الوطنيه وتوحيد الخطاب السياسي والاعلامي وتدعيم جبهتنا الداخليه[/B]
لا يعقل أن تتغلب الفئوية والفصائلية على الخطاب السياسي والإعلامي والتغاضي عن المصلحة ألعامه التي تقتضي تجسيد الوحدة الوطنية في هذه الظروف العصيبة والخطيرة التي يتعرض لها شعبنا الفلسطيني .
لا يعقل لهذا البعض من الاستهتار بدماء شهداء الشعب الفلسطيني الذين يلقون حتفهم بالة الحرب الصهيو أمريكية التي لا تفرق بين الفلسطينيين بمختلف توجهاتهم وانتماءاتهم فالخطر يستهدف الشعب الفلسطيني بكل مكوناته وفئاته .
إن الكيان الإسرائيلي بالغطاء الأمريكي الذي يشن عدوانه وحربه الغاشمة على كامل الجغرافية الفلسطينية يستهدف الفلسطينيين بكل مكونهم ويهدف لتمرير مخططه ألتهويدي في الضفة الغربية والى تكريس الانقسام وفصل الضفة الغربية عن قطاع غزه ضمن مخطط إسرائيل التوسعي للحيلولة دون إقامة ألدوله الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس
ان الكيان الإسرائيلي الغاصب لكل فلسطين يسعى إلى فلسلطنة الصراع الفلسطيني ، ويحاول وبشتى وسائله من تسخير الإعلام لتمرير مخططه العدواني مستغلا الوضعية الفلسطينية والخلافات في الخطاب السياسي الفلسطيني واللعب على وتر الخلاف في الخطاب الاعلامي الفلسطيني
الكيان الإسرائيلي يشن عدوانه على الشعب الفلسطيني بخطاب سياسي موحد يجمع بين مختلف الأحزاب الاسرائيليه رغم التباينات التي عليها الأحزاب الاسرائيليه ورغم الصراعات بين هذه الأحزاب والمتمثلة بالتظاهرات التي كانت ضد سياسة الاصلاح القضائي وتسخير القضاء لصالح اليمين بهدف تبرئة الفاشيين في حكومة الائتلاف الاكثر تطرفا في تاريخ الكيان وهي امتداد للعصابات الصهيونيه قبل قيام " اسرائيل " والمظاهرات المطالبه باطلاق سراح الرهائن الاسرائليين ورغم ذلك الا أن هناك إجماع على استمرار الحرب ضد الفلسطينيين
العدوان الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني يوحد جميع الاحزاب في اسرائيل حول هدف استراتيجي واحد وهو الانتصار على الشعب الفلسطيني ، وان الإعلام الإسرائيلي مسخر لخدمة اهداف وأغراض العدوان الاسرائيلي ، وان حكومة اسرائيل بكل مكوناتها بالرغم من اختلافهم إلا انهم جميعا يسعون ويهدفون لاستثمار العدوان الاسرائيلي على الشعب الفلسطيني لتحقيق مأربهم وتحقيق مصلحة الكيان الاسرائيلي ألاستراتجيه .
هذا الموقف لحكومة الائتلاف الفاشي وتنكرها للحقوق التاريخيه وحق تقرير المصير للشعب الفلسطيني ، يتطلب من كافة القوى الفلسطينية بكافة فصائلها لضرورة توحيد جهودها من خلال توحيد خطابها السياسي والإعلامي وبضرورة التوقف عن سياسة المماحكة الفصائليه ألضيقه لان المصلحة الوطنية أهم من المصلحة الفصائليه ألضيقه
ان دقة وخطورة المرحلة تقتضي المبادرة الى تشكيل وحدة وطنيه فصائليه تعمل لأجل توحيد المسار السياسي والاعلامي والتوقف الفوري عن الخطاب التخويني او محاولات الاصطياد في احلك الظروف التي يمر فيها الشعب الفلسطيني والقضية الفلسطينيه .
إن كافة القوى الفلسطينية مطالبه بضرورة وضع حد لهذا التباين والتناقض والتنافر الاعلامي ، والمبادرة فورا للتنسيق وتوحيد المواقف لإدارة المعركة السياسيه والتصدي للعدوان الاسرائيلي .
على الجميع وضع المصالح الوطنيه الفلسطينية العليا فوق أي اعتبار وضرورة الخروج من حالة التناقض والتنافر لحالة توحيد الجهد والخروج بموقف موحد ينهي حالة التعصب الذي عليه الشارع الفلسطيني وذلك من خلال التوقف الفوري عن ما يسئ ويضر بوحدة شعبنا الفلسطيني وان تصب كافة الجهود نحو كيفية استثمار تداعيات ونتائج الحرب في مواجهة سياسة العدوان الاسرائيلي وحرب التجويع في غزه واستغلال الجرائم الاسرائيليه ضد شعبنا الفلسطيني لدحض كافة الادعاءات الاسرائيلية وتعرية حكومة الحرب الائتلافيه الصهيونية الفاشية امام الرأي العام الدولي وكشف الحقيقة العدوانيه لإسرائيل وما ترتكبه من جرائم وخرق فاضح للاتفاقات الدوليه والعمل ضمن الجهد الفلسطيني والتنسيق الفلسطيني لكيفية مقاضاة اسرائيل ومساءلتها عن جرائمها المرتكبة بحق الاطفال والنساء والشيوخ وهدم البيوت واستعمالها للاسلحه المحرمه دوليا وتعرية حكومة الاحتلال بجرائمها بحق الاسرى وسن قانون الاعدام بحق الفلسطينيين المقاومين للاحتلال وهو حق مشروع للاقليم المحتل
لتشرع كل القوى والفصائل الفلسطينيه توحيد الجهد الفلسطيني في المعركة السياسيه والديبلوماسيه التي تفضي لتحقيق المصلحه الوطنيه الفلسطينيه ووضع حد لهذا الاحتلال الذي يسلب شعبنا لكافة حقوقه الوطنيه والانسانيه والحياتية المعيشية والاقتصاديه ويسلبه كل مقومات الحياة بممارساته وعدوانيته المستمره على الشعب الفلسطيني وخرقه الفاضح لكل الاتفاقات والمواثيق الدوليه مما يتطلب تعريته وتعرية داعميه وهذا لا يتحقق الا بتحقيق الوحده الوطنيه وتوحيد الخطاب السياسي والاعلامي وتدعيم جبهتنا الداخليه[/B]