"قرار غير مسبوق من قبل حكومة الحرب اليمينية المتطرفه ضد الفلسطينيين والمسلمين جميعا بتقييد حرية الاديان والعبادات وتقييد المصلين في المسجد الاقصى بفئات عمريه محدده هو بمثابة تفجير لحرب دينيه تعد امتداد للحرب الصليبيه يفرضها غلاة المتطرفين في حكومة الحرب يتقدمهم نتنياهو رئيس الحكومه وايتمار بن غفير وزير الامن القومي الداخلي ووزير الماليه ومسؤول الادارة المدنية سومتيرش ومعهم غلاة المتطرفين
قرار رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو فرض تقييدات على دخول الفلسطينيين إلى المسجد الأقصى خلال شهر رمضان؛ استجابة لتوصية وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير هو بمثابة صب الزيت على النار في ظل حرب الاباده وحرب التجويع التي تشنها حكومة الحرب ضد الشعب الفلسطيني في غزه واجراءات الاحتلال الدافع لتفجير انتفاضه ثالثه ضد الاحتلال واجراءاته العقابيه
قرار تقييد دخول الفلسطينيين إلى المسجد الأقصى خلال رمضان؟ هو انعكاس للتعصب والحقد والعنصريه التي بات عليها الكيان الصهيوني العنصري و هذا القرار غير مسبوق، ويأتي في سياق الأزمة التي تعيشها المؤسسة الإسرائيلية بوجود قيادة يمينية تتمثل في نتنياهو وبن غفير وسومتيرش ومعهم غلاة المتطرفين المتغطرسين
لقد تجاهل نتنياهو توصيات الشرطة والشاباك واختار التوصية الأكثر تطرفا رغم خطورتها؟
وتجاهلها لأنه يريد الوصول إلى هذه النتيجة، أن تشتعل الأمور وتتأزم الأوضاع؛ لأن في ذلك إطالة لفترة حكمه وتأجيلا للانتخابات. هو لا يهمه الآن إلا كم يبقى على كرسي رئاسة الوزراء في إسرائيل، ولذلك تجاهل وخالف توصيات الشاباك والشرطة. ويصر بالوقت نفسه باستمرار حرب الاباده والتجويع بمخالفه وعدم الانصياع لقرار محكمة العدل الدوليه لوقف حرب الاباده في غزه
ان كافة القوى الدوليه والاقليمية تدرك وتعي أن حكومة نتنياهو تقوم على دعم مباشر للأحزاب اليمينية، وهو يعدّ نفسه مرتهنا بحبل من رقبته يجره الوزيران إيتمار بن غفير وبتسلئيل سموتريتش. والمجتمع الإسرائيلي قد أسلم زمام أمره لهؤلاء الذين سيقودونه حتما إلى الهاوية.
يدرك نتني اهو وأعضاء الحكومة الإسرائيلية أهمية ومكانة المسجد الأقصى لدى المسلمين كافة وهي بمثابة خط أحمر على كل المستويات في فلسطين والعالم العربي والإسلامي ، وأن تلك الإجراءات والتقييد المتخذة بمثابة إعلان حرب لما في ذلك من عدوان على المسجد ، و تمهد تلك القرارات للسيطرة عليه وفق مخطط اليمين المتطرف الذي يسعى جاهدا لمخطط التقسيم ألزماني والمكاني للمسجد الاقصى ، هذا اليمين الديني الاصولي المتطرف يشنّ حملات التهويد ضد القدس والمسجد الأقصى، مع السماح للمستوطنين بتمرير طقوسهم التل مودية. ومنذ بداية 2023، اقتحم وزير أمن الاحتلال يتمار بن غفير المسجد الأقصى مرات عديدة ، ووصل عدد المستوطنين المقتحمين للمسجد إلى 22456 مستوطنًا في الأشهر الخمس الأولى من العام الماضي ، في استغلال للمناسبات العبرية المزعومة لتمرير المخططات التهويدية.
وتعد خطة تقييد المصلين الفلسطينيين في رمضان للذين يرتادون المسجد الاقصى اعتداء صارخ على حرية الأديان والعبادات التي نصت عليها كافة القوانين والمواثيق الدولية ، والإجراءات هذه خرق للاتفاقات ألموقعه مع الأردن والمتعلقة بالوصاية الهاشمية الاردنيه على المسجد الأقصى
ما يقدم عليه نتني اهو الذي يتساوق مع سياسة اليمين الأصولي الديني المتطرف من إجراءات بحق القدس والمسجد الأقصى وتقييد عدد المصلين المسموح لهم بالصلاة فيه بمثابة اعلان حرب دينيه وصب الزيت على النار المشتعلة في الحرب على غزه والضفة الغربية وأن هذه القيود والإجراءات تثير قلق أمريكي وتخوف من إمكانية أن يثير الوزير بن غفير التوترات في الحرم القدسي خلال شهر رمضان؛ حيث تخشى واشنطن أن يجر ذلك القدس إلى الصراع الجاري في الشرق الأوسط، والذي تسعى الولايات المتحدة إلى احتوائه، وفق ما ذكرته العديد من تصريحات المسؤولين الامريكيين والتخوف لدى العديد من الدول في اشتعال المنطقه وتدحرج الحرب على غزه والقدس لحرب مفتوحه تطال دول الشرق الاوسط بحيث يصعب احتواء الحرب على غزه ويخشى من تداعياتها على دول المنطقه
القدس في قلب الصراع الذي تشهده المنطقة وأن الحرب على غزه نتيجة التداعيات للصراع على القدس وعلى المؤسسة السياسية والعسكرية الاسرائيليه أن تدرك مدى مخاطر الحرب الدينية التي يسعى غلاة المتطرفين المتدينين الذين يتقدمهم ايتمار بن غفير وسومتيرش وغيرهم لإشعال فتيلها من خلال فرض القيود على المصلين في رمضان المبارك للصلاة في المسجد الأقصى .
هذا التقييد فيه مس خطير بمكانة وقدسية المسجد الأقصى لدى المسلمين وهو بمثابة إشعال شرارة الحرب الدينية التي لطالما سبق وأن بشر بحدوثها وزير خارجية أمريكا الأسبق هنري كيسنجر قوله " إن ابتدأت لن تتوقف إلا بانتهاء الهجمة الصهيو غربية عن المنطقة " ولا بد من وقف كل محاولات الاعتداء على الأماكن المقدسة ووقف كافة الإجراءات التي تقيد حق الفلسطيني في الصلاة في المسجد الأقصى وتجنب إدخال المنطقة لأتون الحرب الدينية والصراع الديني التي يشعل نيرانها غلاة المتطرفين من اليهود والخامات المتعصبين والمتزمتين دينيا
قرار رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو فرض تقييدات على دخول الفلسطينيين إلى المسجد الأقصى خلال شهر رمضان؛ استجابة لتوصية وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير هو بمثابة صب الزيت على النار في ظل حرب الاباده وحرب التجويع التي تشنها حكومة الحرب ضد الشعب الفلسطيني في غزه واجراءات الاحتلال الدافع لتفجير انتفاضه ثالثه ضد الاحتلال واجراءاته العقابيه
قرار تقييد دخول الفلسطينيين إلى المسجد الأقصى خلال رمضان؟ هو انعكاس للتعصب والحقد والعنصريه التي بات عليها الكيان الصهيوني العنصري و هذا القرار غير مسبوق، ويأتي في سياق الأزمة التي تعيشها المؤسسة الإسرائيلية بوجود قيادة يمينية تتمثل في نتنياهو وبن غفير وسومتيرش ومعهم غلاة المتطرفين المتغطرسين
لقد تجاهل نتنياهو توصيات الشرطة والشاباك واختار التوصية الأكثر تطرفا رغم خطورتها؟
وتجاهلها لأنه يريد الوصول إلى هذه النتيجة، أن تشتعل الأمور وتتأزم الأوضاع؛ لأن في ذلك إطالة لفترة حكمه وتأجيلا للانتخابات. هو لا يهمه الآن إلا كم يبقى على كرسي رئاسة الوزراء في إسرائيل، ولذلك تجاهل وخالف توصيات الشاباك والشرطة. ويصر بالوقت نفسه باستمرار حرب الاباده والتجويع بمخالفه وعدم الانصياع لقرار محكمة العدل الدوليه لوقف حرب الاباده في غزه
ان كافة القوى الدوليه والاقليمية تدرك وتعي أن حكومة نتنياهو تقوم على دعم مباشر للأحزاب اليمينية، وهو يعدّ نفسه مرتهنا بحبل من رقبته يجره الوزيران إيتمار بن غفير وبتسلئيل سموتريتش. والمجتمع الإسرائيلي قد أسلم زمام أمره لهؤلاء الذين سيقودونه حتما إلى الهاوية.
يدرك نتني اهو وأعضاء الحكومة الإسرائيلية أهمية ومكانة المسجد الأقصى لدى المسلمين كافة وهي بمثابة خط أحمر على كل المستويات في فلسطين والعالم العربي والإسلامي ، وأن تلك الإجراءات والتقييد المتخذة بمثابة إعلان حرب لما في ذلك من عدوان على المسجد ، و تمهد تلك القرارات للسيطرة عليه وفق مخطط اليمين المتطرف الذي يسعى جاهدا لمخطط التقسيم ألزماني والمكاني للمسجد الاقصى ، هذا اليمين الديني الاصولي المتطرف يشنّ حملات التهويد ضد القدس والمسجد الأقصى، مع السماح للمستوطنين بتمرير طقوسهم التل مودية. ومنذ بداية 2023، اقتحم وزير أمن الاحتلال يتمار بن غفير المسجد الأقصى مرات عديدة ، ووصل عدد المستوطنين المقتحمين للمسجد إلى 22456 مستوطنًا في الأشهر الخمس الأولى من العام الماضي ، في استغلال للمناسبات العبرية المزعومة لتمرير المخططات التهويدية.
وتعد خطة تقييد المصلين الفلسطينيين في رمضان للذين يرتادون المسجد الاقصى اعتداء صارخ على حرية الأديان والعبادات التي نصت عليها كافة القوانين والمواثيق الدولية ، والإجراءات هذه خرق للاتفاقات ألموقعه مع الأردن والمتعلقة بالوصاية الهاشمية الاردنيه على المسجد الأقصى
ما يقدم عليه نتني اهو الذي يتساوق مع سياسة اليمين الأصولي الديني المتطرف من إجراءات بحق القدس والمسجد الأقصى وتقييد عدد المصلين المسموح لهم بالصلاة فيه بمثابة اعلان حرب دينيه وصب الزيت على النار المشتعلة في الحرب على غزه والضفة الغربية وأن هذه القيود والإجراءات تثير قلق أمريكي وتخوف من إمكانية أن يثير الوزير بن غفير التوترات في الحرم القدسي خلال شهر رمضان؛ حيث تخشى واشنطن أن يجر ذلك القدس إلى الصراع الجاري في الشرق الأوسط، والذي تسعى الولايات المتحدة إلى احتوائه، وفق ما ذكرته العديد من تصريحات المسؤولين الامريكيين والتخوف لدى العديد من الدول في اشتعال المنطقه وتدحرج الحرب على غزه والقدس لحرب مفتوحه تطال دول الشرق الاوسط بحيث يصعب احتواء الحرب على غزه ويخشى من تداعياتها على دول المنطقه
القدس في قلب الصراع الذي تشهده المنطقة وأن الحرب على غزه نتيجة التداعيات للصراع على القدس وعلى المؤسسة السياسية والعسكرية الاسرائيليه أن تدرك مدى مخاطر الحرب الدينية التي يسعى غلاة المتطرفين المتدينين الذين يتقدمهم ايتمار بن غفير وسومتيرش وغيرهم لإشعال فتيلها من خلال فرض القيود على المصلين في رمضان المبارك للصلاة في المسجد الأقصى .
هذا التقييد فيه مس خطير بمكانة وقدسية المسجد الأقصى لدى المسلمين وهو بمثابة إشعال شرارة الحرب الدينية التي لطالما سبق وأن بشر بحدوثها وزير خارجية أمريكا الأسبق هنري كيسنجر قوله " إن ابتدأت لن تتوقف إلا بانتهاء الهجمة الصهيو غربية عن المنطقة " ولا بد من وقف كل محاولات الاعتداء على الأماكن المقدسة ووقف كافة الإجراءات التي تقيد حق الفلسطيني في الصلاة في المسجد الأقصى وتجنب إدخال المنطقة لأتون الحرب الدينية والصراع الديني التي يشعل نيرانها غلاة المتطرفين من اليهود والخامات المتعصبين والمتزمتين دينيا