ان دقة وخطورة ومفصلية المرحلة التي تمر فيها القضية الفلسطينية في ظل الهمجية الاسرائيليه والهستيريا الاسرائيليه بالعدوان الإسرائيلي الذي يستهدف مكونات الشعب الفلسطيني تقتضي من الفلسطينيين جميعا وحدة الخطاب السياسي والإعلامي والتوقف عن التراشق الإعلامي والتناقض السياسي في المواقف عبر المنابر السياسية و الاعلاميه وشبكات التواصل الاجتماعي ، لا يعقل أن تتغلب الفئوية والفصائليه على الخطاب السياسي والإعلامي والتغاضي عن المصلحة ألعامه للشعب الفلسطيني التي تقتضي تجسيد الوحدة الوطنية في هذه الظروف العصيبة والخطيرة التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني والقضية الفلسطينية ،لا يعقل من الاستهتار بدماء شهداء الشعب الفلسطيني الذين يلقون حتفهم بالة الحرب الصهيونية التي لا تفرق بين حمساوي او فتحاوي ولا بين جبهاوي او ديمقراطي الخطر يستهدف الشعب الفلسطيني بكل مكوناته وفئاته ، إن الكيان الإسرائيلي الذي يشن عدوانه الغاشم على غزه والمخيمات في الضفة الغربية وكل المدن الفلسطينية ويستهدف الفلسطينيين بكل مكوناتهم يهدف لتمرير مخططه ألتهويدي في الضفة الغربية والتوسع الاستيطاني ويمهد للضم
رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي نتني اهو وائتلافه اليميني جل ما يسعون لتحقيقه من الحرب على غزه والضفة الغربية محاربة الشعب الفلسطيني ودفعه للرحيل والتهجير
إن الكيان الإسرائيلي الغاصب لكل فلسطين يسعى إلى فلسلطنة الصراع الفلسطيني ، ويحاول وبشتى وسائله من تسخير الإعلام لتمرير مخططه العدواني مستغلا الوضعية الفلسطينية والخلافات في الخطاب السياسي الفلسطيني واللعب على وتر الخلاف في الخطاب الإعلامي الفلسطيني
الكيان الإسرائيلي يشن عدوانه وحربه على الشعب الفلسطيني بخطاب سياسي موحد يجمع بين مختلف الأحزاب الاسرائيليه رغم التباينات التي عليها الأحزاب الاسرائيليه ورغم الصراعات بين هذه الأحزاب ، العدوان الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني يوحد جميع الأحزاب في إسرائيل حول هدف استراتيجي واحد وهو الانتصار على الشعب الفلسطيني ، وان الإعلام الإسرائيلي مسخر لخدمة أهداف وأغراض العدوان الإسرائيلي ،
حكومة إسرائيل بكل مكوناتها وبالرغم من اختلافهم إلا أنهم جميعا يسعون ويهدفون لاستثمار الحرب على الشعب الفلسطيني لتحقيق مأربهم وتحقيق مصلحة الكيان الإسرائيلي ألاستراتجيه ، هذا الموقف للكيان الإسرائيلي يتطلب من كافة القوى الفلسطينية بكافة فصائلها لضرورة توحيد جهودها من خلال توحيد خطابها السياسي والإعلامي وبضرورة التوقف عن سياسة المماحكة الفصائليه ألضيقه لان المصلحة الوطنيه أهم من المصلحة الفصائليه ، وان دقة وخطورة المرحلة تقتضي المبادرة الى تشكيل وحدة وطنيه فصائليه تعمل لأجل توحيد المسار السياسي والاعلامي والتوقف الفوري عن الخطاب ألتخويني او محاولات الاصطياد في أحلك الظروف التي يمر فيها الشعب الفلسطيني والقضية الفلسطينية ، إن كافة القوى والفصائل الفلسطينية مطالبة بضرورة وضع حد لهذا التباين والتناقض والتنافر الإعلامي ، والمبادرة فورا للتنسيق وتوحيد المواقف لإدارة المعركة السياسية والتصدي للعدوان الإسرائيلي الغاشم على الشعب الفلسطيني، على الجميع وضع المصالح الوطنية الفلسطينية فوق أي اعتبار وضرورة الخروج من حالة التناقض والتنافر لحالة توحيد الجهد والخروج بموقف موحد ينهي حالة التعصب الذي عليه الشارع الفلسطيني وذلك من خلال التوقف الفوري عن ما يسئ ويضر بوحدة الشعب الفلسطيني وان تصب الجهود نحو كيفية استثمار ما تحقق في مواجهة العدوان الإسرائيلي وثبات وصمود الشعب الفلسطيني واستغلال الجرائم الاسرائيليه ضد شعبنا الفلسطيني لدحض كافة الادعاءات الاسرائيلية وتعرية الإعلام الإسرائيلي امام الرأي العام الدولي وكشف الحقيقة العدوانية لإسرائيل وما ترتكبه من جرائم وخرق فاضح للاتفاقات الدوليه والعمل ضمن الجهد الفلسطيني والتنسيق الفلسطيني لكيفية مقاضاة إسرائيل ومساءلتها عن جرائمها المرتكبة بحق الأطفال والنساء والشيوخ وهدم البيوت واستعمالها للاسلحه المحرمة دوليا ، وتوحيد الجهد الفلسطيني في المعركة السياسية والديبلوماسيه التي تفضي لتحقيق المصلحة الوطنية الفلسطينية ووضع حد لهذا الاحتلال الذي بسلب شعبنا لكافة حقوقه الوطنية والانسانيه والحياتية المعيشية والاقتصادية
رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي نتني اهو وائتلافه اليميني جل ما يسعون لتحقيقه من الحرب على غزه والضفة الغربية محاربة الشعب الفلسطيني ودفعه للرحيل والتهجير
إن الكيان الإسرائيلي الغاصب لكل فلسطين يسعى إلى فلسلطنة الصراع الفلسطيني ، ويحاول وبشتى وسائله من تسخير الإعلام لتمرير مخططه العدواني مستغلا الوضعية الفلسطينية والخلافات في الخطاب السياسي الفلسطيني واللعب على وتر الخلاف في الخطاب الإعلامي الفلسطيني
الكيان الإسرائيلي يشن عدوانه وحربه على الشعب الفلسطيني بخطاب سياسي موحد يجمع بين مختلف الأحزاب الاسرائيليه رغم التباينات التي عليها الأحزاب الاسرائيليه ورغم الصراعات بين هذه الأحزاب ، العدوان الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني يوحد جميع الأحزاب في إسرائيل حول هدف استراتيجي واحد وهو الانتصار على الشعب الفلسطيني ، وان الإعلام الإسرائيلي مسخر لخدمة أهداف وأغراض العدوان الإسرائيلي ،
حكومة إسرائيل بكل مكوناتها وبالرغم من اختلافهم إلا أنهم جميعا يسعون ويهدفون لاستثمار الحرب على الشعب الفلسطيني لتحقيق مأربهم وتحقيق مصلحة الكيان الإسرائيلي ألاستراتجيه ، هذا الموقف للكيان الإسرائيلي يتطلب من كافة القوى الفلسطينية بكافة فصائلها لضرورة توحيد جهودها من خلال توحيد خطابها السياسي والإعلامي وبضرورة التوقف عن سياسة المماحكة الفصائليه ألضيقه لان المصلحة الوطنيه أهم من المصلحة الفصائليه ، وان دقة وخطورة المرحلة تقتضي المبادرة الى تشكيل وحدة وطنيه فصائليه تعمل لأجل توحيد المسار السياسي والاعلامي والتوقف الفوري عن الخطاب ألتخويني او محاولات الاصطياد في أحلك الظروف التي يمر فيها الشعب الفلسطيني والقضية الفلسطينية ، إن كافة القوى والفصائل الفلسطينية مطالبة بضرورة وضع حد لهذا التباين والتناقض والتنافر الإعلامي ، والمبادرة فورا للتنسيق وتوحيد المواقف لإدارة المعركة السياسية والتصدي للعدوان الإسرائيلي الغاشم على الشعب الفلسطيني، على الجميع وضع المصالح الوطنية الفلسطينية فوق أي اعتبار وضرورة الخروج من حالة التناقض والتنافر لحالة توحيد الجهد والخروج بموقف موحد ينهي حالة التعصب الذي عليه الشارع الفلسطيني وذلك من خلال التوقف الفوري عن ما يسئ ويضر بوحدة الشعب الفلسطيني وان تصب الجهود نحو كيفية استثمار ما تحقق في مواجهة العدوان الإسرائيلي وثبات وصمود الشعب الفلسطيني واستغلال الجرائم الاسرائيليه ضد شعبنا الفلسطيني لدحض كافة الادعاءات الاسرائيلية وتعرية الإعلام الإسرائيلي امام الرأي العام الدولي وكشف الحقيقة العدوانية لإسرائيل وما ترتكبه من جرائم وخرق فاضح للاتفاقات الدوليه والعمل ضمن الجهد الفلسطيني والتنسيق الفلسطيني لكيفية مقاضاة إسرائيل ومساءلتها عن جرائمها المرتكبة بحق الأطفال والنساء والشيوخ وهدم البيوت واستعمالها للاسلحه المحرمة دوليا ، وتوحيد الجهد الفلسطيني في المعركة السياسية والديبلوماسيه التي تفضي لتحقيق المصلحة الوطنية الفلسطينية ووضع حد لهذا الاحتلال الذي بسلب شعبنا لكافة حقوقه الوطنية والانسانيه والحياتية المعيشية والاقتصادية