[HEADING=2]ـ هو اصغر سجين سياسى فى ثورة 1919 كان عمره لايتعدى 16 سنه[/HEADING]
ـ اتهم باشعال الثورة ومحاولة الاعتداء على الحكمدار الانجليزى وتشكيلة جمعية هو ومحروس باشا حبيب واخرين للقيام بالثورة بشبين الكوم بالمنوفية حيث كان يدرس بمدرسة جمعية المساعى المشكورة الشهيرة رغم انه من بيبان كوم حمادة بحيرة
ـ اتهم ايضا بانتزاعه سلاح الحكمدار الانجليزى بطنطا والاعتداء عليه هرب الى بلدته بيبان كوم حمادة فى زى ماسح احذية
ـ هاجم واهالى القرية المعسكر الانجليزى وحاصر المفتش الانجليزى بسوق القرية الحالى وقامت احد العائلات الموالية للاحتلال بتهريب المفتش النجليزى وتامينة على اثرها منح عميدها وسام من ملكة انجلترا والبكوية والعمدية
_ تحصن بمنزله (الذى يشرفنى ان نشات به )وابلغ عبد السلام الشاذلى مامور كوم حمادة فى ذلك الوقت والذى اصبح محافظا للبحيرة ووزيرا فى اكثر من وزارة فيما بعد تعذر اقتحام المنزل لمكانه عائلته وخاصة انه ابن شقيق عبد الحميد بك عمار احد كبار قادة الحركة الوطنية فى ذلك الوقت الذى كان يزوره مصطفى كامل ومحمد فريد وسعد زغلول بمنزلة بقرية بيبان بل الخديو المحترم الوطنى عباس حلمى الثانى نصير الحركة الوطنية
ـارسل الانجليز قوة بقيادة ميجور كورك حاصرت المنزل ثلاثة ايام حتى سلم البطل نفسه حاولوا اخذه الى دمنهور سيرا على الاقدام الا انه رفض واضرب عن الطعام احضروا له جوادا ويقول انه كان موكبا دونه موكب الملوك
ـ حكمت المحكمة الانجليزية العسكرية باعدامه ويذكر ممن شهدوا معه من اهل القرية الشيخ حسن الابهل
ـ خفف الحكم الى السجن مدى الحياة وبعد عودة سعد زغلول من المنفى اخلى سبيلة 1923من الاشياء الجميلة انه ذكر فى كتابه مذكرات سجين ان شيخ المسجد كثيرا ما كان ينهرهم هو وزميله احمد باشا عبد الغفار من المنوفية مركز تلا والذى اصبح وزيرا بعد ذلك فى اكثر من وزارة بينما كان القسيس يهرب لهم الجرائد والطعام فى ثيابه
_ حقق معه بتهمة التحريض على اغتيال محمد سعيد باشا رئيس الوزراء الموالى للانجليز واثناء التحقيق معه سبه المحقق الانجليزى فرد عليه السباب وبصق عليه المحقق فبصق عليه وهتف تحيا مصر ويسقط الاستعمار وعوقب بالجلد خمسون جلدة فى السجن
ـ ادى تعذيبه فى السجن ورفضة الانتقال لسجن الاجانب الى فضح انتهاك الاحتلال الانجليزى لاعراض المساجين بسجن الاجانب ونجح فى عدم الانتقال اليه بعد اضراب عن الطعام شهير
ـ توفى ولم يترك ابناء كان له ابن شقيق وهو والدى ترك ديوانا من الشعر ومذكرات جارى مراجعتها لطبعها ومن الله عليه ببناء مسجد الطاهرة بقرية بيبان اوقف عليه بعض من املاكة سلمتها لوزارة الاوقاف عقب توليها الاشراف على المسجد
رحم الله عبد الحميد عبد المقصود عمار وجعله من اهل الجنة
ـ اتهم باشعال الثورة ومحاولة الاعتداء على الحكمدار الانجليزى وتشكيلة جمعية هو ومحروس باشا حبيب واخرين للقيام بالثورة بشبين الكوم بالمنوفية حيث كان يدرس بمدرسة جمعية المساعى المشكورة الشهيرة رغم انه من بيبان كوم حمادة بحيرة
ـ اتهم ايضا بانتزاعه سلاح الحكمدار الانجليزى بطنطا والاعتداء عليه هرب الى بلدته بيبان كوم حمادة فى زى ماسح احذية
ـ هاجم واهالى القرية المعسكر الانجليزى وحاصر المفتش الانجليزى بسوق القرية الحالى وقامت احد العائلات الموالية للاحتلال بتهريب المفتش النجليزى وتامينة على اثرها منح عميدها وسام من ملكة انجلترا والبكوية والعمدية
_ تحصن بمنزله (الذى يشرفنى ان نشات به )وابلغ عبد السلام الشاذلى مامور كوم حمادة فى ذلك الوقت والذى اصبح محافظا للبحيرة ووزيرا فى اكثر من وزارة فيما بعد تعذر اقتحام المنزل لمكانه عائلته وخاصة انه ابن شقيق عبد الحميد بك عمار احد كبار قادة الحركة الوطنية فى ذلك الوقت الذى كان يزوره مصطفى كامل ومحمد فريد وسعد زغلول بمنزلة بقرية بيبان بل الخديو المحترم الوطنى عباس حلمى الثانى نصير الحركة الوطنية
ـارسل الانجليز قوة بقيادة ميجور كورك حاصرت المنزل ثلاثة ايام حتى سلم البطل نفسه حاولوا اخذه الى دمنهور سيرا على الاقدام الا انه رفض واضرب عن الطعام احضروا له جوادا ويقول انه كان موكبا دونه موكب الملوك
ـ حكمت المحكمة الانجليزية العسكرية باعدامه ويذكر ممن شهدوا معه من اهل القرية الشيخ حسن الابهل
ـ خفف الحكم الى السجن مدى الحياة وبعد عودة سعد زغلول من المنفى اخلى سبيلة 1923من الاشياء الجميلة انه ذكر فى كتابه مذكرات سجين ان شيخ المسجد كثيرا ما كان ينهرهم هو وزميله احمد باشا عبد الغفار من المنوفية مركز تلا والذى اصبح وزيرا بعد ذلك فى اكثر من وزارة بينما كان القسيس يهرب لهم الجرائد والطعام فى ثيابه
_ حقق معه بتهمة التحريض على اغتيال محمد سعيد باشا رئيس الوزراء الموالى للانجليز واثناء التحقيق معه سبه المحقق الانجليزى فرد عليه السباب وبصق عليه المحقق فبصق عليه وهتف تحيا مصر ويسقط الاستعمار وعوقب بالجلد خمسون جلدة فى السجن
ـ ادى تعذيبه فى السجن ورفضة الانتقال لسجن الاجانب الى فضح انتهاك الاحتلال الانجليزى لاعراض المساجين بسجن الاجانب ونجح فى عدم الانتقال اليه بعد اضراب عن الطعام شهير
ـ توفى ولم يترك ابناء كان له ابن شقيق وهو والدى ترك ديوانا من الشعر ومذكرات جارى مراجعتها لطبعها ومن الله عليه ببناء مسجد الطاهرة بقرية بيبان اوقف عليه بعض من املاكة سلمتها لوزارة الاوقاف عقب توليها الاشراف على المسجد
رحم الله عبد الحميد عبد المقصود عمار وجعله من اهل الجنة
محمد عبدالفتاح عمار
محمد عبدالفتاح عمار is on Facebook. Join Facebook to connect with محمد عبدالفتاح عمار and others you may know. Facebook gives people the power to share and makes the world more open and connected.