ولدت الروائية اليابانية مييكو كاواكامي سنة 1979, وهي شاعرة ومغنية بدات بكتابة القصص القصيرة والشعر.
ترجمت لها مؤخرا للعربية رواية ( كل العشاق في الليل ).
تتحدث روايتها كل العشاق عن الفتاة آيري 34 عاما تعيش وحيدة مترفعة عن عقد صلات انسانية او جسدية .
(لم استطع التفكير في شيء واحد عني قد يستحق المشاركة اسمي فويوكو مدققة لغوية حرة عمري 34 سنة ساتم ال 35 في الشتاء اعيش وحدي عشت في الشقة نفسها منذ قديم الازل ولدت في ناغنو في الريف في احد الوديان احب الخروج لامشي مرة في السنة في عيد ميلادي في منتصف الليل في عيد الميلاد لكني لست واثقة ان اجد احدا غيري قد يرى هذا الامر ممتعا كما اني لم احكه لاحد من قبل.
ليس لدي اصدقاء اتحدث معهم بصورة منتظمة هذا هو كل شيء كل ما يمكنني ان احكيه عن نفسي).
لكن القاريء يستطيع ان يحكي من خلال المقطع اشياء اخرى ويستنبط البؤس البشري وراء ذلك , قصيدة نعي الذات الذي لم تذكره الكاتبة يتمكن من قراءتها الفرد المتمرس فيرسم لوحة قاتمة لجفاف الروح الذي يدفع للتبلد والانجماد .
صرحت الكاتبة في مقابلة (ان النساء يواجهن ظروفا صعبة , هؤلاء النساء ينبغي ان تسمع اصواتهن ليصلن في الواقع الى الناس )
اصدرت الكاتبة رواية (طقس غريب في طوكيو ) سنة 2010 تسرد فيها قصة فتاة وحيدة بعمر 31 تعشق معلما ارمل يكبرها بثلاثين عاما اخترت مقطعين منها (اذا كان الحب حقيقيا فعامله بالطريقة التي تزرع بها و غذيه واحمه, يجب ان تفعل ما بوسعك على الاطلاق ولكن اذا لم يكن ذلك صحيحا فمن الافضل ان تتركه يذبل على كرمة ) , ( عندما حدقت في الشفرات كانت حادة لدرجة ان لمسها سيؤدي الى نزول الدم على الفور نمت الرغبة في رؤية نفسي لم يكن لدي أي فكرة عن سبب اثارة بريق السكاكين مثل هذا الشعور لكني افتقدته بشدة ) .
سنة 2007 اصدرت الكاتبة روايتها ( اثداء وبويضات) تتناول فيها هوس النساء بعمليات التجميل خاصة تكبير الاثداء .
من اعمالها (متجر ناكانو والسماء زرقاء والارض بيضاء و السيد ناكانو والمرأة و سجل موجز جدا ومجموعة قصصية هي الاستسلام للشغف).
ترجمت لها مؤخرا للعربية رواية ( كل العشاق في الليل ).
تتحدث روايتها كل العشاق عن الفتاة آيري 34 عاما تعيش وحيدة مترفعة عن عقد صلات انسانية او جسدية .
(لم استطع التفكير في شيء واحد عني قد يستحق المشاركة اسمي فويوكو مدققة لغوية حرة عمري 34 سنة ساتم ال 35 في الشتاء اعيش وحدي عشت في الشقة نفسها منذ قديم الازل ولدت في ناغنو في الريف في احد الوديان احب الخروج لامشي مرة في السنة في عيد ميلادي في منتصف الليل في عيد الميلاد لكني لست واثقة ان اجد احدا غيري قد يرى هذا الامر ممتعا كما اني لم احكه لاحد من قبل.
ليس لدي اصدقاء اتحدث معهم بصورة منتظمة هذا هو كل شيء كل ما يمكنني ان احكيه عن نفسي).
لكن القاريء يستطيع ان يحكي من خلال المقطع اشياء اخرى ويستنبط البؤس البشري وراء ذلك , قصيدة نعي الذات الذي لم تذكره الكاتبة يتمكن من قراءتها الفرد المتمرس فيرسم لوحة قاتمة لجفاف الروح الذي يدفع للتبلد والانجماد .
صرحت الكاتبة في مقابلة (ان النساء يواجهن ظروفا صعبة , هؤلاء النساء ينبغي ان تسمع اصواتهن ليصلن في الواقع الى الناس )
اصدرت الكاتبة رواية (طقس غريب في طوكيو ) سنة 2010 تسرد فيها قصة فتاة وحيدة بعمر 31 تعشق معلما ارمل يكبرها بثلاثين عاما اخترت مقطعين منها (اذا كان الحب حقيقيا فعامله بالطريقة التي تزرع بها و غذيه واحمه, يجب ان تفعل ما بوسعك على الاطلاق ولكن اذا لم يكن ذلك صحيحا فمن الافضل ان تتركه يذبل على كرمة ) , ( عندما حدقت في الشفرات كانت حادة لدرجة ان لمسها سيؤدي الى نزول الدم على الفور نمت الرغبة في رؤية نفسي لم يكن لدي أي فكرة عن سبب اثارة بريق السكاكين مثل هذا الشعور لكني افتقدته بشدة ) .
سنة 2007 اصدرت الكاتبة روايتها ( اثداء وبويضات) تتناول فيها هوس النساء بعمليات التجميل خاصة تكبير الاثداء .
من اعمالها (متجر ناكانو والسماء زرقاء والارض بيضاء و السيد ناكانو والمرأة و سجل موجز جدا ومجموعة قصصية هي الاستسلام للشغف).