القدّال
مشهد قديم:
.. في بيته الكائن، على بعد خطوات من بيت الدوش، في تقارب رمزي؛ شعري ووجداني وجوار سكني، كنا نختلف إلى منزله العامر في أمسيات أيام الجمع: ثلة من شباب يكتبون الشّعر والقصة والنقد. نتحلّق في الصالون بحرية تامة، وعندما يلقي المساء بظلاله نخرج للفسحة الخارجية لتعمر الونسة من جديد...