ج
جوتيار تمر
أرى امرأة ....في وطني منهكة الحواس
كانت فسحة للهفوات كلما باحت بصحوها للنّدى
كانت تعرف أن العشق في وطن يذبح من الوريد الى الوريد
ندم مرّ...
رأيتها تصلب فوق ركح المشهد الأخير للعشق
تدفن دمها في الملح.........وتنشف اخر كلمة
أحبك حبيبي........
يدفعون الشهوات كما يدفعون عبور انثى نحو العشب
الى حتفها.........
امرأة تنسى وجهها في الطين
وتمضي الى سيف في العنق
او ربما تنسى ظفيرتها عند الحبيب
كوردستان
24-10-1999
.
كانت فسحة للهفوات كلما باحت بصحوها للنّدى
كانت تعرف أن العشق في وطن يذبح من الوريد الى الوريد
ندم مرّ...
رأيتها تصلب فوق ركح المشهد الأخير للعشق
تدفن دمها في الملح.........وتنشف اخر كلمة
أحبك حبيبي........
يدفعون الشهوات كما يدفعون عبور انثى نحو العشب
الى حتفها.........
امرأة تنسى وجهها في الطين
وتمضي الى سيف في العنق
او ربما تنسى ظفيرتها عند الحبيب
كوردستان
24-10-1999
.