ا
ابن يامون
* من: أحسن التقاسيم في معرفة الأقاليم - للمقدسي [بلدان]
واعلم أن كل بلد فيه صاد فأهله حمق إلا البصرة. فإن اجتمعت صادان مثل المصيصة وصرصر فنعوذ بالله.
وكل بلد نسبت صاحبه إليه فلقيت الزاي الياء فهو داه، مثل رازي مروزي سجزي.
وكل بلد آخره "ان"، له خاصية أو طيبة، مثل جرجان موقان ارجان.
وكل بلد شديد البرد، فأهله أسمن، وأضخم، وأحسن، وأكبر لحى. مثل فرغانة وخوارزم وارمينية.
وكل بلد على بحر أو نهر فالزنا واللواطة فيه كثير، مثل سيراف وبخارى وعدن.
وكل بلد يحيط به أنهار، فإن في أهله شغباً وخروجاً، مثل دمشق وسمرقند والصليق.
وكل بلد رحب رخي، فإن المعايش به ضيقة، إلا بلخ.
* من: رسائل الجاحظ - الرسالة الرابعة - كتاب فخر السودان على البيضان [تصنيف]
قالوا: وإن نظر البيضان إلى نساء السودان بغير عين الشهوة فكذلك السودان في نساء البيضان. على ان الشهوات عاداتٌ وأكثرها تقليد. من ذلك أن أهل البصرة أشهى النساء عندهم الهنديات وبنات الهنديات والأغوار. واليمن أشهى النساء عندهم الحبشيات وبنات الحبشيات. وأهل الشام أشهى النساء عندهم الروميات وبنات الروميات. وكل قومٍ فإنما يشتهون جلبهم وسبيهم. إلا الشاذ، وليس الشاذ قياس.
* رجوع الشيخ إلى صباه - ابن كمال باشا 39 [تصنيف النساء حسب الموطن]
واعلم أن النساء الروميات أطهر أرحاما من غيرهن.
• الأندلسيات أجمل صورة وأذكى رائحة وأحمد عاقبة وأطيب أرحاما.
• ونساء الترك أحسن جمالا، من أقذر النساء أرحاما، أسرع ولادا، وأسوأ أخلاقا.
• ونساء الهند والسند أذم أحوالا، وأقبح وجوها، وأشد حنقا، وأسخف عقولا، وأسوأ تدبيرا، وأعظم فتنا، وأقذر أرحاما.
• والزنج أبلد وأغلظ. وإذا وافقت منهن الحسناء فلا يوازيها شيء من الأجناس. وأبدانهن أنعم من أبدان غيرهن.
• والمكيات أتم حسنا، وأطيب جماعا من هذه الأجناس. غير أنهن لسن بذوات ألوان كألوان غيرهن.
• والبصريات أشد غلمة وشبقا إلى الجماع.
• والحلبيات أشد أبدانا، وأصلب أرحاما من البحريات.
• والشاميات أوسط النساء وأعدلهن في الاستمتاع في سائر الأصناف.
• والبغداديات أجلب للشهوة من غيرهن، وأحسن استمتاعا وجمالا.
• ومن أراد السكن وحسن العشرة وطيب المنطق فعليه بالفارسيات.
• والعربيات أحسن أحوالا من جميع الأجناس التي تقدم ذكرها.
* من: أخبار النساء - ابن الجوزي / العقد الفريد - ابن عبد ربه
قال عبد الملك بن مروان: من أراد أن يتّخذ جاريةً للمتعة، فليتّخذها بربريّةً، ومن أرادها للولد فليتّخذها فارسيّةً؛ ومن أرادها للخدمة فليتّخذها روميّةً.
تحفة العروس - التجاني / الوشاح في فوائد النكاح - السيوطي / بهجة المجالس وأنس المجالس - ابن عبد البر
قال عبد الملك بن مروان: من أراد الباءة فعليه بالبربريات، ومن أراد الخدمة فعليه بالروميات، ومن أراد النجابة فعليه بالفارسيات.
* من: البصائر والذخائر – التوحيدي– ج 5 [تصنيف]
قال بعض السلف: فضل نساء السند على سائر النساء طول الشعور، ورخص المهور، ودقة الخصور، واستواء النهود، وعظم الأكفال، والصبر عند الجماع، وحرارة الأرحام.
* من: بهجة المجالس وأنس المجالس - ابن عبد البر [بنات خراسان]
قال المهلب: عليكم من بنات خراسان بمن عظمت هامتها، وطالت قامتها.
* من: بهجة المجالس وأنس المجالس - ابن عبد البر [مكيات - مدنيات]
وقال سحنون: سمعت أشهب يقول: المكيات أخنث النساء، والمدنيات أغنج النساء.
* من: آثار البلاد وأخبار العباد - القزويني [سفور]
جِيلان: غيضة بين قزوين وبحر الخزر ... ونساؤها أحسن النساء صورة، لا يستترن عن الرجال، يخرجن مكشوفات الوجه والرأس.
.
واعلم أن كل بلد فيه صاد فأهله حمق إلا البصرة. فإن اجتمعت صادان مثل المصيصة وصرصر فنعوذ بالله.
وكل بلد نسبت صاحبه إليه فلقيت الزاي الياء فهو داه، مثل رازي مروزي سجزي.
وكل بلد آخره "ان"، له خاصية أو طيبة، مثل جرجان موقان ارجان.
وكل بلد شديد البرد، فأهله أسمن، وأضخم، وأحسن، وأكبر لحى. مثل فرغانة وخوارزم وارمينية.
وكل بلد على بحر أو نهر فالزنا واللواطة فيه كثير، مثل سيراف وبخارى وعدن.
وكل بلد يحيط به أنهار، فإن في أهله شغباً وخروجاً، مثل دمشق وسمرقند والصليق.
وكل بلد رحب رخي، فإن المعايش به ضيقة، إلا بلخ.
* من: رسائل الجاحظ - الرسالة الرابعة - كتاب فخر السودان على البيضان [تصنيف]
قالوا: وإن نظر البيضان إلى نساء السودان بغير عين الشهوة فكذلك السودان في نساء البيضان. على ان الشهوات عاداتٌ وأكثرها تقليد. من ذلك أن أهل البصرة أشهى النساء عندهم الهنديات وبنات الهنديات والأغوار. واليمن أشهى النساء عندهم الحبشيات وبنات الحبشيات. وأهل الشام أشهى النساء عندهم الروميات وبنات الروميات. وكل قومٍ فإنما يشتهون جلبهم وسبيهم. إلا الشاذ، وليس الشاذ قياس.
* رجوع الشيخ إلى صباه - ابن كمال باشا 39 [تصنيف النساء حسب الموطن]
واعلم أن النساء الروميات أطهر أرحاما من غيرهن.
• الأندلسيات أجمل صورة وأذكى رائحة وأحمد عاقبة وأطيب أرحاما.
• ونساء الترك أحسن جمالا، من أقذر النساء أرحاما، أسرع ولادا، وأسوأ أخلاقا.
• ونساء الهند والسند أذم أحوالا، وأقبح وجوها، وأشد حنقا، وأسخف عقولا، وأسوأ تدبيرا، وأعظم فتنا، وأقذر أرحاما.
• والزنج أبلد وأغلظ. وإذا وافقت منهن الحسناء فلا يوازيها شيء من الأجناس. وأبدانهن أنعم من أبدان غيرهن.
• والمكيات أتم حسنا، وأطيب جماعا من هذه الأجناس. غير أنهن لسن بذوات ألوان كألوان غيرهن.
• والبصريات أشد غلمة وشبقا إلى الجماع.
• والحلبيات أشد أبدانا، وأصلب أرحاما من البحريات.
• والشاميات أوسط النساء وأعدلهن في الاستمتاع في سائر الأصناف.
• والبغداديات أجلب للشهوة من غيرهن، وأحسن استمتاعا وجمالا.
• ومن أراد السكن وحسن العشرة وطيب المنطق فعليه بالفارسيات.
• والعربيات أحسن أحوالا من جميع الأجناس التي تقدم ذكرها.
* من: أخبار النساء - ابن الجوزي / العقد الفريد - ابن عبد ربه
قال عبد الملك بن مروان: من أراد أن يتّخذ جاريةً للمتعة، فليتّخذها بربريّةً، ومن أرادها للولد فليتّخذها فارسيّةً؛ ومن أرادها للخدمة فليتّخذها روميّةً.
تحفة العروس - التجاني / الوشاح في فوائد النكاح - السيوطي / بهجة المجالس وأنس المجالس - ابن عبد البر
قال عبد الملك بن مروان: من أراد الباءة فعليه بالبربريات، ومن أراد الخدمة فعليه بالروميات، ومن أراد النجابة فعليه بالفارسيات.
* من: البصائر والذخائر – التوحيدي– ج 5 [تصنيف]
قال بعض السلف: فضل نساء السند على سائر النساء طول الشعور، ورخص المهور، ودقة الخصور، واستواء النهود، وعظم الأكفال، والصبر عند الجماع، وحرارة الأرحام.
* من: بهجة المجالس وأنس المجالس - ابن عبد البر [بنات خراسان]
قال المهلب: عليكم من بنات خراسان بمن عظمت هامتها، وطالت قامتها.
* من: بهجة المجالس وأنس المجالس - ابن عبد البر [مكيات - مدنيات]
وقال سحنون: سمعت أشهب يقول: المكيات أخنث النساء، والمدنيات أغنج النساء.
* من: آثار البلاد وأخبار العباد - القزويني [سفور]
جِيلان: غيضة بين قزوين وبحر الخزر ... ونساؤها أحسن النساء صورة، لا يستترن عن الرجال، يخرجن مكشوفات الوجه والرأس.
.